✿♥彡 هل سَمعتم بالجنّة ؟ 彡♥✿
هل سَمعتم بالجنّة ؟
خَمْرَها , لَبَنَها , عَسَلَها , بِلاطها وَ الزَعفرانْ , سَقفها وَ عرش الرحمن, حور العينْ , قصورهاْ , أهلهاْ , وَ لذيذ النظر إلى وَجهه سُبحانهْ..
ألا تَغلبكم دموعْ الشَوْق ؟
ألا تَحنون وَ تستحقرون مَصائب وَ ملذات هذه الدُنيا ؟
لفظة الجنة التي يرتلها الإمام تُبكينيْ شَوقاً وَ خوفاً أن لا أدخل هذه الجنّة تلكَ التي لا تستطيع مُخيلتي المَحدودة تَخيلهاْ !!
لا أعلم ما أود أن أخبركم به وَ لكن الشوق يغلبنيْ وَ للجنة أتوقْ ..
وَصف الجنة سيبكيكم شَوقاً .. ثقوا بيْ
الكَثير يتَساءل وَ إلى متىْ ؟ سَنشيخ وَ يكتسح بياضَ الطُهر شَعرنا وَ سَنهرمْ ..
عَقدان ؟ مليون سَنَة ضوئيةْ ؟ سَبعون قَرناً ؟
أما سَمِعتم بالخلودْ ؟ خلودْ !
لن ننتهي , لن نموت , لن نَهرم , لن نجزع , لن نخاف , لن نبكي , لن ننام , لن نتعب , لن يخذلنا الأصدقاء , لن تموت أمهاتنا ,
لن يغيب آباءَنا , لن يمتلأ قلبنا بأمنياتْ فَما نتمناه يُحَققْ , لن نخاف الفقر وَ الدَينْ
, لن تتفطر قلوبنا شَوقاً , لن نَبكي الظلم , لن نَكره وَ سنضحك كَثيراً ..
حبيبي في الله..
في الجنة سنلتقي بالنبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين “بإذنه” سَنضحك وَ لن نَشكي , سَنسكن قصوراً ..
لَبناتها من الذهب وَ الفضة .. ليسَ كَذَهَب الدُنيا .. ذهب الجنة يَختلف..
فَلنزهد وَ لنسجد طَمَعاً في جِناته..
“مالا عين رأت , لا أذن سَمَعت وَ لا خَطَر على قلب بَشَر “
هذه من أشتهيها وَ ازهد بالدنيا من أجلها .. اشتاقوا لها :”)
ألا تستحق أن نَصوم لأجلها ؟
ألا تستحق أن نخشع وَ نصلي لأجلها ؟
ألا تستحق أن نصبر على البلاء من أجلها ؟
ألا تستحق أن نقيم الليل لأجلها ؟
ألا تستحق أن نطهر قلوبنا من الرياء وَ الغل لأجلها؟
ألا تستحق أن نستلذ بايآت القرآن لأجلها ؟
ألا تستحق أن نكف عن سَماع موسيقى الدنيا الفانية من أجل من يبقى وَ لا يَفنى ؟
ألا تستحق أن نكف عن البدع وَ المحرمات ؟
وَ الله لَتَستحق .. إنَها الجَنّة
* رَبِي نَسألُكَ رِضَاك وَالجَنة
خَمْرَها , لَبَنَها , عَسَلَها , بِلاطها وَ الزَعفرانْ , سَقفها وَ عرش الرحمن, حور العينْ , قصورهاْ , أهلهاْ , وَ لذيذ النظر إلى وَجهه سُبحانهْ..
ألا تَغلبكم دموعْ الشَوْق ؟
ألا تَحنون وَ تستحقرون مَصائب وَ ملذات هذه الدُنيا ؟
لفظة الجنة التي يرتلها الإمام تُبكينيْ شَوقاً وَ خوفاً أن لا أدخل هذه الجنّة تلكَ التي لا تستطيع مُخيلتي المَحدودة تَخيلهاْ !!
لا أعلم ما أود أن أخبركم به وَ لكن الشوق يغلبنيْ وَ للجنة أتوقْ ..
وَصف الجنة سيبكيكم شَوقاً .. ثقوا بيْ
الكَثير يتَساءل وَ إلى متىْ ؟ سَنشيخ وَ يكتسح بياضَ الطُهر شَعرنا وَ سَنهرمْ ..
عَقدان ؟ مليون سَنَة ضوئيةْ ؟ سَبعون قَرناً ؟
أما سَمِعتم بالخلودْ ؟ خلودْ !
لن ننتهي , لن نموت , لن نَهرم , لن نجزع , لن نخاف , لن نبكي , لن ننام , لن نتعب , لن يخذلنا الأصدقاء , لن تموت أمهاتنا ,
لن يغيب آباءَنا , لن يمتلأ قلبنا بأمنياتْ فَما نتمناه يُحَققْ , لن نخاف الفقر وَ الدَينْ
, لن تتفطر قلوبنا شَوقاً , لن نَبكي الظلم , لن نَكره وَ سنضحك كَثيراً ..
حبيبي في الله..
في الجنة سنلتقي بالنبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين “بإذنه” سَنضحك وَ لن نَشكي , سَنسكن قصوراً ..
لَبناتها من الذهب وَ الفضة .. ليسَ كَذَهَب الدُنيا .. ذهب الجنة يَختلف..
فَلنزهد وَ لنسجد طَمَعاً في جِناته..
“مالا عين رأت , لا أذن سَمَعت وَ لا خَطَر على قلب بَشَر “
هذه من أشتهيها وَ ازهد بالدنيا من أجلها .. اشتاقوا لها :”)
ألا تستحق أن نَصوم لأجلها ؟
ألا تستحق أن نخشع وَ نصلي لأجلها ؟
ألا تستحق أن نصبر على البلاء من أجلها ؟
ألا تستحق أن نقيم الليل لأجلها ؟
ألا تستحق أن نطهر قلوبنا من الرياء وَ الغل لأجلها؟
ألا تستحق أن نستلذ بايآت القرآن لأجلها ؟
ألا تستحق أن نكف عن سَماع موسيقى الدنيا الفانية من أجل من يبقى وَ لا يَفنى ؟
ألا تستحق أن نكف عن البدع وَ المحرمات ؟
وَ الله لَتَستحق .. إنَها الجَنّة
* رَبِي نَسألُكَ رِضَاك وَالجَنة
منقول
تعليق