Tweet
الاحتساب ... يا لأجره العظيم.
عرفت من تطبيق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حقيقة الاحتساب وهو: ( الاهتمام ، والجرأة ، وتحمل الأذى ، وإحياء العمل ، وبذل النصيحة على من عرفت وعلى من لم ترف ... وخروج الشخص لا يخرج إلا لله وفي سبيل الله محتسبا أجره على الله ...
الاحتساب على مضيع الصلاة وعلى شارب الدخان وعلى آكل الربا وعلى المجاهر بسماع الفسق وعلى آكل الرشوة وعلى من يسب ويلعن وعلى النساء المتبرجات وعلى ترك المعروف وعلى فعل المنكر ... إنما هو في الحقيقة أمر شرعيّ لا يستغرب ولا يستنكر...
قال الدكتور محمد موسى الشريف في كتابه (حياء المرأة): والمجتمع المسلم في هذا العصر قد قَلّ فيه الاحتساب، وندر الأمر فيه بالمعروف والنهي عن المنكر، ولذلك فشا فيه المنكرات وقَلَّ فيه الحياء، ولا علاج لهذا الأمر إلا بالقيام بفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...
قلت (أبو مسلم): الحمد لله استحييت وكنتُ في عزلة في التطبيق .. ثم طبقت وفعلت في عزلة أيضا ...
عندما خرجت من مكان عملي إلى صلاة الظهر في المسجد رأيت رجالا وشبابا كُثر يجلسون في الطريق وكادت الصلاة أن تقام فقلت : (أنصحهم ..بل أمضي إلى المسجد .. بل أنصحهم ...بل أمضي إلى المسجد)...فمضيت إلى المسجد وعندما دخلت إليه ... قلت: (أذهب وأنصحهم)... فرجعت إليهم ومررت من أمامهم وسلمت عليه وقلت لهم : (الصلاة جماعة في المسجد معا).. فقالوا: نعم ...فأتى من أتى ، وأعرض من أعرض ... والحمد لله على التحرك.
عرفت من تطبيق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حقيقة الاحتساب وهو: ( الاهتمام ، والجرأة ، وتحمل الأذى ، وإحياء العمل ، وبذل النصيحة على من عرفت وعلى من لم ترف ... وخروج الشخص لا يخرج إلا لله وفي سبيل الله محتسبا أجره على الله ...
الاحتساب على مضيع الصلاة وعلى شارب الدخان وعلى آكل الربا وعلى المجاهر بسماع الفسق وعلى آكل الرشوة وعلى من يسب ويلعن وعلى النساء المتبرجات وعلى ترك المعروف وعلى فعل المنكر ... إنما هو في الحقيقة أمر شرعيّ لا يستغرب ولا يستنكر...
قال الدكتور محمد موسى الشريف في كتابه (حياء المرأة): والمجتمع المسلم في هذا العصر قد قَلّ فيه الاحتساب، وندر الأمر فيه بالمعروف والنهي عن المنكر، ولذلك فشا فيه المنكرات وقَلَّ فيه الحياء، ولا علاج لهذا الأمر إلا بالقيام بفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...
قلت (أبو مسلم): الحمد لله استحييت وكنتُ في عزلة في التطبيق .. ثم طبقت وفعلت في عزلة أيضا ...
عندما خرجت من مكان عملي إلى صلاة الظهر في المسجد رأيت رجالا وشبابا كُثر يجلسون في الطريق وكادت الصلاة أن تقام فقلت : (أنصحهم ..بل أمضي إلى المسجد .. بل أنصحهم ...بل أمضي إلى المسجد)...فمضيت إلى المسجد وعندما دخلت إليه ... قلت: (أذهب وأنصحهم)... فرجعت إليهم ومررت من أمامهم وسلمت عليه وقلت لهم : (الصلاة جماعة في المسجد معا).. فقالوا: نعم ...فأتى من أتى ، وأعرض من أعرض ... والحمد لله على التحرك.
تعليق