إحياء حملة الدكتور / محمد المسير رحمه الله
قال الدكتور محمد موسى الشريف في كتابه حياء المرأة:
وقد قام أحد المشايخ الفضلاء في مصر - وهو الدكتور محمد المسير، أستاذ العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بالأزهر- قام بإطلاق "حملة قومية لنشر الحياء في الشارع المصري بعد انتشار ظاهرة خدش الحياء والممارسات المثيرة والمستفزة في الشارع سواء في الملبس أو السلوك، وقال الدكتور : إن الحملة تدعو إلى الحياء، وتنادي بالأخلاق، وتطارد الذين يشيعون الفاحشة في وسائل الإعلام، وتحتقر هؤلاء الذين يخدعون الشباب باسم الفن، مشيرًا إلى أن ظهور الفنانات والراقصات بملابس مثيرة تخدش الحياء ويشجع الشابات على تقليدهن وارتداء تلك الملابس والظهور في المناسبات والحفلات العامة دون
مراعاة للقيم والتقاليد، بصورة تتحدى مشاعر الشرفاء ذوي الحياء"
ثم قال الدكتور في موضع آخر عن سبب الحملة: إنه "تردي الأوضاع الأخلاقية التي وصلت إليها الأمة الإسلامية، واختفاء صفة الحياء من الشارع العربي،
وقال: كثيرًا ما يتحدث الدعاة عن الحياء دون أن يتغير الوضع الحالي الذي عليه حال الأمة، ففكرنا جاهدين لإطلاق حملة يكون من شأنها مخاطبة المجتمع بلغة أفضل ولا تقتصر الحملة على الخطب والمواعظ كما كان يقوم الدعاة بذلك.
وقال الدكتور:إن لغة الحياء أصبحت بعيدة تماماً عن اجتماعاتنا، حتى أننا نجد فتياتنا - إلا من رحم ربي- في بعض الجامعات سواء كانت المصرية أو العربية غير محتشمات بل يتباهين بملابس بعيدة كل البعد عن الاحتشام، بل تدعو إلى إثارة بعض الشباب المسلم وترفع من شأن الرذيلة في مجتمعاتنا..."
قال الدكتور محمد موسى الشريف في كتابه حياء المرأة:
وقد قام أحد المشايخ الفضلاء في مصر - وهو الدكتور محمد المسير، أستاذ العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بالأزهر- قام بإطلاق "حملة قومية لنشر الحياء في الشارع المصري بعد انتشار ظاهرة خدش الحياء والممارسات المثيرة والمستفزة في الشارع سواء في الملبس أو السلوك، وقال الدكتور : إن الحملة تدعو إلى الحياء، وتنادي بالأخلاق، وتطارد الذين يشيعون الفاحشة في وسائل الإعلام، وتحتقر هؤلاء الذين يخدعون الشباب باسم الفن، مشيرًا إلى أن ظهور الفنانات والراقصات بملابس مثيرة تخدش الحياء ويشجع الشابات على تقليدهن وارتداء تلك الملابس والظهور في المناسبات والحفلات العامة دون
مراعاة للقيم والتقاليد، بصورة تتحدى مشاعر الشرفاء ذوي الحياء"
ثم قال الدكتور في موضع آخر عن سبب الحملة: إنه "تردي الأوضاع الأخلاقية التي وصلت إليها الأمة الإسلامية، واختفاء صفة الحياء من الشارع العربي،
وقال: كثيرًا ما يتحدث الدعاة عن الحياء دون أن يتغير الوضع الحالي الذي عليه حال الأمة، ففكرنا جاهدين لإطلاق حملة يكون من شأنها مخاطبة المجتمع بلغة أفضل ولا تقتصر الحملة على الخطب والمواعظ كما كان يقوم الدعاة بذلك.
وقال الدكتور:إن لغة الحياء أصبحت بعيدة تماماً عن اجتماعاتنا، حتى أننا نجد فتياتنا - إلا من رحم ربي- في بعض الجامعات سواء كانت المصرية أو العربية غير محتشمات بل يتباهين بملابس بعيدة كل البعد عن الاحتشام، بل تدعو إلى إثارة بعض الشباب المسلم وترفع من شأن الرذيلة في مجتمعاتنا..."
تعليق