يقول ابن القيم:
هل في الدنيا شر وداء إلا وسببه الذنوب والمعاصي، فما الذي أخرج آدم من الجنة؟
وما الذي أخرج إبليس من ملكوت السماء؟
وما الذي سلط الريح على قوم عاد حتى ألقتهم موتى؟
وما الذي أرسل على قوم ثمود الصيحة حتى قطعت قلوبهم؟
وما الذي رفع قوم لوط حتى سمعت الملائكة نباح كلابهم، فجعل عاليها سافلها ثم أتبعهم حجارة من السماء؟
وما الذي أرسل على قوم شعيب سحاب العذاب؟
وما الذي أغرق فرعون وقومه؟ وما الذي خسف بقارون وداره؟
هل في الدنيا شر وداء إلا وسببه الذنوب والمعاصي، فما الذي أخرج آدم من الجنة؟
وما الذي أخرج إبليس من ملكوت السماء؟
وما الذي سلط الريح على قوم عاد حتى ألقتهم موتى؟
وما الذي أرسل على قوم ثمود الصيحة حتى قطعت قلوبهم؟
وما الذي رفع قوم لوط حتى سمعت الملائكة نباح كلابهم، فجعل عاليها سافلها ثم أتبعهم حجارة من السماء؟
وما الذي أرسل على قوم شعيب سحاب العذاب؟
وما الذي أغرق فرعون وقومه؟ وما الذي خسف بقارون وداره؟
تعليق