ورد في الاثر
أنه كان أحد الصالحين متزوجاً لفترة من الزمن
وفي يوم من الأيام علم الناس انه قد عزم علي طلاق أمراته
فهرعوا إليه جميعاً يسالونه لماذا ستطلقها ؟؟
ما الذي حدث ؟؟
ما هو عيبها .. ماذا حدث منها ؟؟ .. ما .. ما ؟
فقال لهم ..أنا لا اتكلم في شان زوجتي (فهي ما زالت بعصمتي)
فتهامس الناس وقالوا ننتظر حتي يطلقها لنعرف
وعندما طلقها ذهبوا جميع اليه وسالوه !!
الان طلقتها فقل لنا ماذا حدث ؟؟
فقال لهم لقد أصبحت غريبة عني وانا لا اتكلم علي امراة ثيب غير متزوجة
فاشتد غضب الناس وقالوا ننتظر حتتي تتزوج ونعرف
وفي يوم من الايام علم الناس بزواجها من رجل أخر
فذهبوا جميعا اليه وقالوا
الان ليس لك حجه فقل لنا ماذا حدث وما شانها ؟؟
فقال لهم إنها الان إمراة محصنة وأنا لا اتكلم عن إمراة غيري
(منقول للامانة العلمية)
تعليق