الشاعر عبدالله سلام ردا على القردة
قلبي الذي
أحب الله وَحْدَه
لم يرى يوما
أن هناك نِدَّه
قلبي الذي
عرف محمداَ عبده
رسوله الصادق
يحفظ عهده
وآله أكرم الخلق بعده
وأصحابٌ أولي رفق وشدة
سبحان الذي
جمع شيئاً وضده
واحدهم ليس واحد عده
مثقال الجبال
لا يكافئ مُدَّه
رأت الدنيا
الاسلام ومَدَّه
ينير الظلام
وكان العلم عُدَّة
سمعت خيله وأُسْدَه
نصر الله
فرسانه وجنده
وآل السنة
يرعون عهده
وحال غيرهم
نكوص و رِدَّة
تشيعوا ظلما وزورا
وفاق الجور حده
مسخ بشر أرى
لم أرى في القبح نده
حالهم قذر
فكرهم قذر
قرد ساعده
خنزير ومده
اه لو سمعوا
لكن الآذان منسدة
اه لو علموا
لكن القلوب مسودة
كيف كان الاسلام
بالأمس وأسده
وفي كل زمان
من يرعون حده
دماءهم ثمن
يلقونها عنده
رحماء لكن
على الباغي أشدة.
رأيت بالأمس
وجه قردة
يدعونها زورا
وسفها رغدة
قلبي الذي
أحب الله وَحْدَه
لم يرى يوما
أن هناك نِدَّه
قلبي الذي
عرف محمداَ عبده
رسوله الصادق
يحفظ عهده
وآله أكرم الخلق بعده
وأصحابٌ أولي رفق وشدة
سبحان الذي
جمع شيئاً وضده
واحدهم ليس واحد عده
مثقال الجبال
لا يكافئ مُدَّه
رأت الدنيا
الاسلام ومَدَّه
ينير الظلام
وكان العلم عُدَّة
سمعت خيله وأُسْدَه
نصر الله
فرسانه وجنده
وآل السنة
يرعون عهده
وحال غيرهم
نكوص و رِدَّة
تشيعوا ظلما وزورا
وفاق الجور حده
مسخ بشر أرى
لم أرى في القبح نده
حالهم قذر
فكرهم قذر
قرد ساعده
خنزير ومده
اه لو سمعوا
لكن الآذان منسدة
اه لو علموا
لكن القلوب مسودة
كيف كان الاسلام
بالأمس وأسده
وفي كل زمان
من يرعون حده
دماءهم ثمن
يلقونها عنده
رحماء لكن
على الباغي أشدة.
رأيت بالأمس
وجه قردة
يدعونها زورا
وسفها رغدة
تعليق