| دعوة مباركة | قال فضيلة الشيخ سيد بن حسين العفاني حفظه الله في كتابه (زهر البساتين من مواقف العلماء والربانيين) بعد ترجمة عاطرة لبعض فضائل الشيخ محمد بن إسماعيل المقدم قال :
:: المدرسة السلفية بالأسكندرية وأثرها المبارك في مصر ::
أقولها خالصةً لوجه الله عز وجل، لو أتيح لشيوخها فرصة الانتشار بمصر (*) لصبغوا مصر كلها بالصبغة السلفية، ولَتَخرّج على أيديهم كوادر علمية على درجة عالية من الكفاءة تسد ثغراً من ثغور الدعوة إلى الله ..
ونخص بالذكر الشيخ أبا إدريس محمد عبد الفتاح ..
وشيخ الوعّاظ وكبير المربين أستاذنا الحبيب العابد الورع طيب الذكر الشيخ الدكتور أحمد فريد .. من تعلمنا الوعظ على يديه .. وأثر فينا نور وجهه وخشوعه وربّانا بلَحظِهِ قبل لَفظِهِ ..
وفضيلة الشيخ الدكتور سعيد عبد العظيم وجهده الطيب المشكور على مدار سنين طويلة من الدعوة والنصح والتوجيه ..
والشيخ الدكتور أحمد حطيبة وأثره الطيب في باكوس .. وسل مسجد نور الإسلام فعنده الخبر العجيب ..
وشقيق الروح مربي الرجال الداعية الفذ فضيلة الشيخ الدكتور ياسر برهامي الذي وضع الله له القبول في أوساط الشباب وتخرج على يديه كوادر من المدرسين الذين أحاطوا بدقائق عقيدة السلف .. ولله ما أحلى غرسه فيهم .. وهذا من عاجل الجزاء له وعاجل البشرى للمؤمن .. ويشكر له جهده وعلو همته العجيبة في الدعوة إلى الله عز وجل ..
وأُشهِدُ الله أنه من الرجال الذين تعرفهم في وقت المحن والشدائد فتحبهم ، وتحب فيه سعة أفقه ، وصبره على العبادة ، ولين جانبه ، ويشكر له دفاعه العظيم عن عقيدة السلف ، وتحريره لمسائلها العلمية ..
سيبدو لكم في مَضْمَرِ القلبِ والحشا
سيــرةُ حــبٍ يـــومَ تبـدو السرائـــرُ
فاللهم بارك في جهودهم .. وعظّم أجرهم .. وبارك في دعوتهم وأبنائهم وأهليهم ..
____
* كتب الشيخ العفاني هذه الكلمات قبل الثورة، أيام التضييق الأمني على المشايخ ومنعهم من الخروج من محافظاتهم.
:: المدرسة السلفية بالأسكندرية وأثرها المبارك في مصر ::
أقولها خالصةً لوجه الله عز وجل، لو أتيح لشيوخها فرصة الانتشار بمصر (*) لصبغوا مصر كلها بالصبغة السلفية، ولَتَخرّج على أيديهم كوادر علمية على درجة عالية من الكفاءة تسد ثغراً من ثغور الدعوة إلى الله ..
ونخص بالذكر الشيخ أبا إدريس محمد عبد الفتاح ..
وشيخ الوعّاظ وكبير المربين أستاذنا الحبيب العابد الورع طيب الذكر الشيخ الدكتور أحمد فريد .. من تعلمنا الوعظ على يديه .. وأثر فينا نور وجهه وخشوعه وربّانا بلَحظِهِ قبل لَفظِهِ ..
وفضيلة الشيخ الدكتور سعيد عبد العظيم وجهده الطيب المشكور على مدار سنين طويلة من الدعوة والنصح والتوجيه ..
والشيخ الدكتور أحمد حطيبة وأثره الطيب في باكوس .. وسل مسجد نور الإسلام فعنده الخبر العجيب ..
وشقيق الروح مربي الرجال الداعية الفذ فضيلة الشيخ الدكتور ياسر برهامي الذي وضع الله له القبول في أوساط الشباب وتخرج على يديه كوادر من المدرسين الذين أحاطوا بدقائق عقيدة السلف .. ولله ما أحلى غرسه فيهم .. وهذا من عاجل الجزاء له وعاجل البشرى للمؤمن .. ويشكر له جهده وعلو همته العجيبة في الدعوة إلى الله عز وجل ..
وأُشهِدُ الله أنه من الرجال الذين تعرفهم في وقت المحن والشدائد فتحبهم ، وتحب فيه سعة أفقه ، وصبره على العبادة ، ولين جانبه ، ويشكر له دفاعه العظيم عن عقيدة السلف ، وتحريره لمسائلها العلمية ..
سيبدو لكم في مَضْمَرِ القلبِ والحشا
سيــرةُ حــبٍ يـــومَ تبـدو السرائـــرُ
فاللهم بارك في جهودهم .. وعظّم أجرهم .. وبارك في دعوتهم وأبنائهم وأهليهم ..
____
* كتب الشيخ العفاني هذه الكلمات قبل الثورة، أيام التضييق الأمني على المشايخ ومنعهم من الخروج من محافظاتهم.
تعليق