الـسـلام عـلـيـكم ورحـمـة الله وبـركـاتـه
إذا خسرت أموالك ..
استعن بالصلاة ..
إذا مات الولد ..
استعن بالصلاة ..
إذا صار بينك وبين زوجتك خلاف ..
استعن بالصلاة ..
إذا ما وجدت وظيفة ..
استعن بالصلاة ..
إذا نزلت بك مصيبة ..
استعن بالصلاة ..
إذا ما استطعت أن تفهم آية فى القرآن ..
استعن بالصلاة ..
إذا ما تذكرت حديث قد جاء فى حياتك ..
استعن بالصلاة ..
إذا لم تجد بيئة صالحة ..
استعن بالصلاة ..
إذا وجدت فى قلبك ضيق ..
استعن بالصلاة ..
إذا نفر الناس منك ..
استعن بالصلاة ..
إذا جفت أعينك من الدموع الخاشعة ..
استعن بالصلاة ..
إذا آذاك الناس..
استعن بالصلاة ..
قال الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ "
تكثر علينا الكُرَب ..
وتأتى علينا المصائب ..
وتموت الزوجة ..
ويموت الوالدين ..
ويموتون الأبناء ..
وتتفرق الأُسَر ..
وتُطلّق النساء ..
مَن منّا يقبل على المسجد .. ساجداً .. راكعًا .. لله تعالى ؟
وهو يستشعر " اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ "
..
من منّا يجد هذا الشعور فى قلبه ؟
من منّا إذا حمل جنازة أبوه .. وهو يبكى .. وذهب به إلى المقبرة ..
عرف أن الملجأ هو المحراب .. فأقبل على المحراب ..
مَن من أصحاب الأسهم .. لمّا سقطت أسهمهم ..
( كان ميليونيراً فى الصباح .. وأمسى مديونًا بالليل ) ..
مَن منهم إنكبّ على المساجد .. مَن منهم سجد وركع ..
من منهم تذكر " واسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ " ؟
كم منّا مَن بينه وبين ابنه .. ( عمومةً ) .. سوء تفاهم ..
له سنة أو سنتين لم يقابلهم ..
هل استعان بالصبر والصلاة ؟
لعل الله يلين قلوبهم !
كم منّا مَن يريد أن ينتقل لجوار والده .. وهو بالعناية المركزة .. وكلما قدم طلب نقل رُفض .. هل استعان بالصلاة ؟
الصلاة .. ما هى مجرد بس عبادة !.. نريد منها أن نميّز بين مسلم وكافرٍ ..
كافر .. مسلم ..
كافر .. مسلم ..
نفرح!
ونسينا أن الصلاة أعظم من قضية مسلم.. كافر..
أنت يا مسلم يا مََن تصل... هل وجدت أثرها ونفعها ؟
وجدت لذتها وطعمها وحلاوتها ؟
هل حسيت أنك فعلاً .. فعلاً.. محتآج للصلاة ..
ولا حسيت إن المسجد محتاج لك .. تبغى لتكثّر عدد المصلين !!!
هل تشعر وأنت فى طائرة .. تريد أن تصلى ؛ لأنك بحاجة إلى الصلاة ؟
تجد عندك حاجة مُلحّة .. ودموعٌ تخرج من قلبك .. ليس من عينك !؟
وتقول فى نفسك .. أبغى لو سجدة .. أبغى لو ركعة .. بس..
أبغى أقف أمام الله عز وجل .. هل عندنا هذا الشعور ؟
إن كنا نحب الصلاة ونبغاها ؟؟
ولا إن جات جات .. أو ما جات ؟ عادى!
إن كان نحن من الحال الثانى .. فقلوبنا ميتة .. ولازم نعالجها ..
ولذلك كان النبى عليه الصلاة والسلام ... لما تكلّم عن محبّى الصلاة .. قال أن جزاؤهم يوم القيامة أنهم يكونون فى ظل العرش..
لأنهم يحبون الصلاة ..
يبحث ويدور عن الصلاة .. يبكى للصلاة ... يحزن إذا أُغلق المسجد ..
يعلم أن الفرج كله ... عندما يضع جبهته فى التراب .. أمام الله عز وجل ..
قال النبى صلى الله عليه وسلم : من السبعة الذين يظلهم الله فى ظله .. يوم لا ظل إلا ظله: رجل قلبه معلق بالمساجد ..
إستشعرت معى الحديث ؟
لو تأتى بأى شىء .. تريد أن يكون لك ظل..
لن نجد ظل يوم القيامة .. إلا تحت العرش..
وكمان اللى يروح تحت العرش مش أى واحد ..
من سبعة.. ذكر منهم الرسول من هؤلاء الأصناف السبع .. صنف .. تدرون ما هو ؟
رجل قلبه معلق بالمساجد ..
هذا الرجل ما ترك الوظيفة .. موظف بيشتغل .. ويمكن تاجر .. ! من كبار التجار !! ..
لكن وهو رايح لتجارته ..
قلبه وراه فى المسجد ..
وهو رايح يشترى لأبنائه الطعام .. من السوق ..
قلبه وراه فى المسجد ..
ولذلك قبل الأذان يرفع .. يشوف الساعة ..
يقول لأولاده : خلاص .. انتهى السوق .. الآن : المسجد ..
قلبه معلق بالمساجد ..
اللهم اجعلنا منهم ..
الفيديو :
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=vgJxMrKRGAs
الموقع : http://b66k.net/files/23831.swf
دعواتكم ..
السلام عليكم
إذا خسرت أموالك ..
استعن بالصلاة ..
إذا مات الولد ..
استعن بالصلاة ..
إذا صار بينك وبين زوجتك خلاف ..
استعن بالصلاة ..
إذا ما وجدت وظيفة ..
استعن بالصلاة ..
إذا نزلت بك مصيبة ..
استعن بالصلاة ..
إذا ما استطعت أن تفهم آية فى القرآن ..
استعن بالصلاة ..
إذا ما تذكرت حديث قد جاء فى حياتك ..
استعن بالصلاة ..
إذا لم تجد بيئة صالحة ..
استعن بالصلاة ..
إذا وجدت فى قلبك ضيق ..
استعن بالصلاة ..
إذا نفر الناس منك ..
استعن بالصلاة ..
إذا جفت أعينك من الدموع الخاشعة ..
استعن بالصلاة ..
إذا آذاك الناس..
استعن بالصلاة ..
قال الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ "
تكثر علينا الكُرَب ..
وتأتى علينا المصائب ..
وتموت الزوجة ..
ويموت الوالدين ..
ويموتون الأبناء ..
وتتفرق الأُسَر ..
وتُطلّق النساء ..
مَن منّا يقبل على المسجد .. ساجداً .. راكعًا .. لله تعالى ؟
وهو يستشعر " اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ "
..
من منّا يجد هذا الشعور فى قلبه ؟
من منّا إذا حمل جنازة أبوه .. وهو يبكى .. وذهب به إلى المقبرة ..
عرف أن الملجأ هو المحراب .. فأقبل على المحراب ..
مَن من أصحاب الأسهم .. لمّا سقطت أسهمهم ..
( كان ميليونيراً فى الصباح .. وأمسى مديونًا بالليل ) ..
مَن منهم إنكبّ على المساجد .. مَن منهم سجد وركع ..
من منهم تذكر " واسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ " ؟
كم منّا مَن بينه وبين ابنه .. ( عمومةً ) .. سوء تفاهم ..
له سنة أو سنتين لم يقابلهم ..
هل استعان بالصبر والصلاة ؟
لعل الله يلين قلوبهم !
كم منّا مَن يريد أن ينتقل لجوار والده .. وهو بالعناية المركزة .. وكلما قدم طلب نقل رُفض .. هل استعان بالصلاة ؟
الصلاة .. ما هى مجرد بس عبادة !.. نريد منها أن نميّز بين مسلم وكافرٍ ..
كافر .. مسلم ..
كافر .. مسلم ..
نفرح!
ونسينا أن الصلاة أعظم من قضية مسلم.. كافر..
أنت يا مسلم يا مََن تصل... هل وجدت أثرها ونفعها ؟
وجدت لذتها وطعمها وحلاوتها ؟
هل حسيت أنك فعلاً .. فعلاً.. محتآج للصلاة ..
ولا حسيت إن المسجد محتاج لك .. تبغى لتكثّر عدد المصلين !!!
هل تشعر وأنت فى طائرة .. تريد أن تصلى ؛ لأنك بحاجة إلى الصلاة ؟
تجد عندك حاجة مُلحّة .. ودموعٌ تخرج من قلبك .. ليس من عينك !؟
وتقول فى نفسك .. أبغى لو سجدة .. أبغى لو ركعة .. بس..
أبغى أقف أمام الله عز وجل .. هل عندنا هذا الشعور ؟
إن كنا نحب الصلاة ونبغاها ؟؟
ولا إن جات جات .. أو ما جات ؟ عادى!
إن كان نحن من الحال الثانى .. فقلوبنا ميتة .. ولازم نعالجها ..
ولذلك كان النبى عليه الصلاة والسلام ... لما تكلّم عن محبّى الصلاة .. قال أن جزاؤهم يوم القيامة أنهم يكونون فى ظل العرش..
لأنهم يحبون الصلاة ..
يبحث ويدور عن الصلاة .. يبكى للصلاة ... يحزن إذا أُغلق المسجد ..
يعلم أن الفرج كله ... عندما يضع جبهته فى التراب .. أمام الله عز وجل ..
قال النبى صلى الله عليه وسلم : من السبعة الذين يظلهم الله فى ظله .. يوم لا ظل إلا ظله: رجل قلبه معلق بالمساجد ..
إستشعرت معى الحديث ؟
لو تأتى بأى شىء .. تريد أن يكون لك ظل..
لن نجد ظل يوم القيامة .. إلا تحت العرش..
وكمان اللى يروح تحت العرش مش أى واحد ..
من سبعة.. ذكر منهم الرسول من هؤلاء الأصناف السبع .. صنف .. تدرون ما هو ؟
رجل قلبه معلق بالمساجد ..
هذا الرجل ما ترك الوظيفة .. موظف بيشتغل .. ويمكن تاجر .. ! من كبار التجار !! ..
لكن وهو رايح لتجارته ..
قلبه وراه فى المسجد ..
وهو رايح يشترى لأبنائه الطعام .. من السوق ..
قلبه وراه فى المسجد ..
ولذلك قبل الأذان يرفع .. يشوف الساعة ..
يقول لأولاده : خلاص .. انتهى السوق .. الآن : المسجد ..
قلبه معلق بالمساجد ..
اللهم اجعلنا منهم ..
الفيديو :
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=vgJxMrKRGAs
الموقع : http://b66k.net/files/23831.swf
دعواتكم ..
السلام عليكم
تعليق