السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منطلقاً من الحب في الله والتناصح فيه
وقبل أن يتفاقم الأمر وتتسع الهوة
وتستحسن النفس الأمارة بالسوء أمراً
أقول : لنقف وقفة صدق وننبذ (( بعض )) السلبيات من (( بعض )) الكتابات
فكما أنه ليس بصديقك الذي يعاديك فأحرى أن لا يكون صديقك الذي يغريك
وآن الأوان أن نقول لمن تجاوز بقلمه الحد المقبول شرعاً وعرفاً : عذراً قف فقد تجاوزت .
فكم من كذب صريح خرج مخرج المزاح والكذب ما خالف الواقع وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم يمزح لكن لا يقول إلا حقاً .
وكم مشاركة لم تسلم من التبذل ، وكم من مداخلات ساخرة أشبه ما يكون أصحابها في المنتديات المخصصة ( للفرفشة والنكت ) .
وكم من تعليق جر سخرية واستهزاء . وأما المجاملات فما أكثرها ، وكم من حوار لا فائدة فيه ترتجى ويقد يطول النقاش في توافه من الأمور .
ورب موضوع لا علاقة للمرأة به لامن قريب ولا من بعيد تقحم نفسها فيه إقحاماً ، وليس ذلك تحكماً في حق أخواتنا ؛ معاذ الله ؛ لكن تبقى للخصوصية مزيتها وحتى تحفظ الأنثى عليها مكانتها . ونفس الأمر يقال لنا نحن الرجال .
وإني لا أعجب من رجل يسطر موضوعاً يعد من (( خصوصيات المرأة )) ، ولعله أحياناً يذكر أشياء مزرية من باب ( الإيضاح ) ولا تستغربوا فهذا موجود . والأمر نفسه لكن أخواتي يقال .
( وأؤكد هنا أني لا أقصد الأمور المشروع فيها تخاطب الجنسين ولا إنكار على من يكتب عن قضيه لا تمس أفراد جنسه إن كان هناك مسوغاً لها ، فكلامي على ما يتعلق بالكتابة في خصوصيات الجنس المقابل )
وقد تحدث ملاطفة بين الجنسين لم ينتبه لها كاتبها خرجت مخرج الأخوة ؛ فلتت ففرح بها الشيطان .
وأحياناً هناك ردود بين الجنسين خارجه عن الموضوع توحي بأننا في مجلس نتبادل الضحكات مع قريباتنا .!
كما أنه لابد أن لا يغيب عن الأذهان أن النفس الأمارة بالسوء والشيطان للمرء يكيدان للمرء أيما كيد .
و لا ينبغي أن نغفل عن المتربصين بنا الدوائر من أرباب النحل المنحرفة والعلمانيين المغرضين . فقد تكون لهم أصابع تلقي سموم شبهها عبر أقلامها المنحرفة الدخيلة علينا .
وأحياناً نكون نحن سبب حدوث بعض التجاوزات بسبب ترك الإنكار وإحساسنا بأن الإنكار يولد البغض والتنافر وهذا كله من باب التساهل المذموم .
والسلامة لا تتأتى إلا عند نبذ الخطأ من أصله والقول (لمن تجاوز الحد المسموح به ) : عذراً قف فقد تجاوزت .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقول قولى هذا شريطتى على قارىء موضوعى عدم التقصى فى البحث عن أخطائى و الصفح عما يقف عليه من إغفالى ، و التجاوز عما اهملته ، و إن أداه التصفح إلى صواب نشره ، أو إلى خطأٍ ستره ؛ لأنه قد تقدمنا بالإقرار بالتقصير إذا رأى القارىء أى شىء يُنسب إلى الإغفال و الإهمال ، و قلما نجا كاتب موضوعاً من راصدٍ بمكيدة أو باحث عن خطيئة . و يحضرنى قول أبى القاسم الحريرى :
و إن تـجــد عـيبـــــاً فـسـد الخــــللا فـجـل من لا عـيـب فـيـه و عــلا
و أسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى و صفاته العليا أن يجعل عملى خالصاً لوجهه الكريم ، و أسأله سبحانه العفو و العافية لى و لوالدىّ و لأهلى و لمن دخل بيتى مؤمناً و للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات من الإنس و الجن من لدن آدم إلى قيام الساعة و لا تزد الظالمين إلا تباراً اللهم آمين
انشــــــــــــــر ... تـــؤجـــــــــــــــــر !!!!
لا تـبـخــــــــل بالـنـشـــــر لكـــــــى لايـضيـع الأجـــــــــر
الــــــــــــــــــــــدال علــــــــــــــى الـخـيـر كـفـاعـلـــة (صحيح مسلم )
جــــــــــــــــــــــــــــــــزاكــــــــم اللــــــــــــــــــــــــه خــــــــيـرا ؟؟!!
سبحانك اللهم و بحمدك نشهد أن لا إله إلا أنت نسغفرك و نتوب إليك
ومن بركة العلم أن نذكر أهله
مصدر هذه المادة
منطلقاً من الحب في الله والتناصح فيه
وقبل أن يتفاقم الأمر وتتسع الهوة
وتستحسن النفس الأمارة بالسوء أمراً
أقول : لنقف وقفة صدق وننبذ (( بعض )) السلبيات من (( بعض )) الكتابات
فكما أنه ليس بصديقك الذي يعاديك فأحرى أن لا يكون صديقك الذي يغريك
وآن الأوان أن نقول لمن تجاوز بقلمه الحد المقبول شرعاً وعرفاً : عذراً قف فقد تجاوزت .
فكم من كذب صريح خرج مخرج المزاح والكذب ما خالف الواقع وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم يمزح لكن لا يقول إلا حقاً .
وكم مشاركة لم تسلم من التبذل ، وكم من مداخلات ساخرة أشبه ما يكون أصحابها في المنتديات المخصصة ( للفرفشة والنكت ) .
وكم من تعليق جر سخرية واستهزاء . وأما المجاملات فما أكثرها ، وكم من حوار لا فائدة فيه ترتجى ويقد يطول النقاش في توافه من الأمور .
ورب موضوع لا علاقة للمرأة به لامن قريب ولا من بعيد تقحم نفسها فيه إقحاماً ، وليس ذلك تحكماً في حق أخواتنا ؛ معاذ الله ؛ لكن تبقى للخصوصية مزيتها وحتى تحفظ الأنثى عليها مكانتها . ونفس الأمر يقال لنا نحن الرجال .
وإني لا أعجب من رجل يسطر موضوعاً يعد من (( خصوصيات المرأة )) ، ولعله أحياناً يذكر أشياء مزرية من باب ( الإيضاح ) ولا تستغربوا فهذا موجود . والأمر نفسه لكن أخواتي يقال .
( وأؤكد هنا أني لا أقصد الأمور المشروع فيها تخاطب الجنسين ولا إنكار على من يكتب عن قضيه لا تمس أفراد جنسه إن كان هناك مسوغاً لها ، فكلامي على ما يتعلق بالكتابة في خصوصيات الجنس المقابل )
وقد تحدث ملاطفة بين الجنسين لم ينتبه لها كاتبها خرجت مخرج الأخوة ؛ فلتت ففرح بها الشيطان .
وأحياناً هناك ردود بين الجنسين خارجه عن الموضوع توحي بأننا في مجلس نتبادل الضحكات مع قريباتنا .!
كما أنه لابد أن لا يغيب عن الأذهان أن النفس الأمارة بالسوء والشيطان للمرء يكيدان للمرء أيما كيد .
و لا ينبغي أن نغفل عن المتربصين بنا الدوائر من أرباب النحل المنحرفة والعلمانيين المغرضين . فقد تكون لهم أصابع تلقي سموم شبهها عبر أقلامها المنحرفة الدخيلة علينا .
وأحياناً نكون نحن سبب حدوث بعض التجاوزات بسبب ترك الإنكار وإحساسنا بأن الإنكار يولد البغض والتنافر وهذا كله من باب التساهل المذموم .
والسلامة لا تتأتى إلا عند نبذ الخطأ من أصله والقول (لمن تجاوز الحد المسموح به ) : عذراً قف فقد تجاوزت .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقول قولى هذا شريطتى على قارىء موضوعى عدم التقصى فى البحث عن أخطائى و الصفح عما يقف عليه من إغفالى ، و التجاوز عما اهملته ، و إن أداه التصفح إلى صواب نشره ، أو إلى خطأٍ ستره ؛ لأنه قد تقدمنا بالإقرار بالتقصير إذا رأى القارىء أى شىء يُنسب إلى الإغفال و الإهمال ، و قلما نجا كاتب موضوعاً من راصدٍ بمكيدة أو باحث عن خطيئة . و يحضرنى قول أبى القاسم الحريرى :
و إن تـجــد عـيبـــــاً فـسـد الخــــللا فـجـل من لا عـيـب فـيـه و عــلا
و أسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى و صفاته العليا أن يجعل عملى خالصاً لوجهه الكريم ، و أسأله سبحانه العفو و العافية لى و لوالدىّ و لأهلى و لمن دخل بيتى مؤمناً و للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات من الإنس و الجن من لدن آدم إلى قيام الساعة و لا تزد الظالمين إلا تباراً اللهم آمين
انشــــــــــــــر ... تـــؤجـــــــــــــــــر !!!!
لا تـبـخــــــــل بالـنـشـــــر لكـــــــى لايـضيـع الأجـــــــــر
الــــــــــــــــــــــدال علــــــــــــــى الـخـيـر كـفـاعـلـــة (صحيح مسلم )
جــــــــــــــــــــــــــــــــزاكــــــــم اللــــــــــــــــــــــــه خــــــــيـرا ؟؟!!
سبحانك اللهم و بحمدك نشهد أن لا إله إلا أنت نسغفرك و نتوب إليك
ومن بركة العلم أن نذكر أهله
مصدر هذه المادة
تعليق