فكرة ساعدتموني على نشرها حفظكم الله ...
شكرا للمنتديات الإسلامية ، ولمجموعات الفيسبوك وللدعوة السلفية والإخوان المسلمين وقياداتهم الفاضلة في مطروح ودمنهور .. شكرا لعوام المسلمين .. شكرا لرئاسة الجمهورية .. كل هؤلاء أتاحوا لي الفرصة في التحرك بحرية تامة للمساهمة في نشر المقالات التي تدعو إلى الإيجابية في المجتمع والمساهمة في نشر شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحكمة وموعظة حسنة بين المجتمع ...
كذلك الذين اعترضوا عليّ في البداية ثم تأسفوا واعتذروا لي مع أنني انتظرت منهم أكثر من ذلك إلا أن سكوتهم هذا إقرار لي ... وأثني على سكوتهم هذا .....
وأذكر أول ورقة وزعتها في مسجد القائد إبراهيم في مدينة الاسكندرية .. في أول رمضان بعد ثورة 25/1/2011 بين ركعات التراويح وهي بعنوان ( دعوة للأمر والنهي بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة ) ..وعندما قمت بتوزيعها على الناس اعترضني أحدهم وقال لي: لا بد من استئذان إمام المسجد ، فقلت له: إنها مجرد نصيحة ... فقال: معذرة لا توزعها .. فحزنت كثيرا إلى أن أتى شخص آخر ..وقال : ماذا في الأمر ؟ فنظر إلى الورقة ، وقرأ العنوان ( دعوة للأمر والنهي بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة ) .. فرحّب بها وقال لي: وزعها ..واعتذر لي وقبّل رأسي .. فكانت من بدايات ما قمت بتوزيعه من مقالات على الناس والحمد لله..
شكرا لملتقى أهل الحديث بأن ثبت الموضوع .. ولمنتديات الطريق إلى الله ... ومشاركات الإخوة الأفاضل .. ولمنتدى فرسان السنة في السماح بوضع المقالات .. ولمنتديات قناة صفا في تحفيزي على وضع المقالات ... ولمنتدى الألوكة في إقرارهم في وضعي المقالات ... والشكر موصول لمنتديات الإسلام اليوم في الالتحاق بركبه والتواصل في وضع هذه المقالات ..وتعليقات الإخوة على ما أكتبه ...
شكرا لمن منّ عليّ بكلمةٍ ...ساندتني في طريقي الطويل ...
اللهم لك الحمد ... اللهم إن كان هذا العمل خالصا لوجهك الكريم فزده ونمّه وانفعني به وانفع المسلمين به .. وإن كان غير ذلك فقوِّمه وصوابه واجعله خالصا لوجهك الكريم ... فكل هذه المقالات مجرد بداية ... أتمنى أن نتعاون سويّا دعاة وعلماء وطلاب علم ومربين على نشرها وهي (الإيجابية ـ النصيحة ـ الموعظة ـ التذكرة ـ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحكمة وموعظة حسنة)...
شكرا للمنتديات الإسلامية ، ولمجموعات الفيسبوك وللدعوة السلفية والإخوان المسلمين وقياداتهم الفاضلة في مطروح ودمنهور .. شكرا لعوام المسلمين .. شكرا لرئاسة الجمهورية .. كل هؤلاء أتاحوا لي الفرصة في التحرك بحرية تامة للمساهمة في نشر المقالات التي تدعو إلى الإيجابية في المجتمع والمساهمة في نشر شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحكمة وموعظة حسنة بين المجتمع ...
كذلك الذين اعترضوا عليّ في البداية ثم تأسفوا واعتذروا لي مع أنني انتظرت منهم أكثر من ذلك إلا أن سكوتهم هذا إقرار لي ... وأثني على سكوتهم هذا .....
وأذكر أول ورقة وزعتها في مسجد القائد إبراهيم في مدينة الاسكندرية .. في أول رمضان بعد ثورة 25/1/2011 بين ركعات التراويح وهي بعنوان ( دعوة للأمر والنهي بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة ) ..وعندما قمت بتوزيعها على الناس اعترضني أحدهم وقال لي: لا بد من استئذان إمام المسجد ، فقلت له: إنها مجرد نصيحة ... فقال: معذرة لا توزعها .. فحزنت كثيرا إلى أن أتى شخص آخر ..وقال : ماذا في الأمر ؟ فنظر إلى الورقة ، وقرأ العنوان ( دعوة للأمر والنهي بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة ) .. فرحّب بها وقال لي: وزعها ..واعتذر لي وقبّل رأسي .. فكانت من بدايات ما قمت بتوزيعه من مقالات على الناس والحمد لله..
شكرا لملتقى أهل الحديث بأن ثبت الموضوع .. ولمنتديات الطريق إلى الله ... ومشاركات الإخوة الأفاضل .. ولمنتدى فرسان السنة في السماح بوضع المقالات .. ولمنتديات قناة صفا في تحفيزي على وضع المقالات ... ولمنتدى الألوكة في إقرارهم في وضعي المقالات ... والشكر موصول لمنتديات الإسلام اليوم في الالتحاق بركبه والتواصل في وضع هذه المقالات ..وتعليقات الإخوة على ما أكتبه ...
شكرا لمن منّ عليّ بكلمةٍ ...ساندتني في طريقي الطويل ...
اللهم لك الحمد ... اللهم إن كان هذا العمل خالصا لوجهك الكريم فزده ونمّه وانفعني به وانفع المسلمين به .. وإن كان غير ذلك فقوِّمه وصوابه واجعله خالصا لوجهك الكريم ... فكل هذه المقالات مجرد بداية ... أتمنى أن نتعاون سويّا دعاة وعلماء وطلاب علم ومربين على نشرها وهي (الإيجابية ـ النصيحة ـ الموعظة ـ التذكرة ـ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحكمة وموعظة حسنة)...
تعليق