اهتم الإسلام بالأخلاق اهتماما شديدا و اهتم بتهذيبه
و من الأخلاق التى عرف بها العرب قبل الإسلام "الكرم " الذى من أحد جوانبه إكرام الضيف.
و لا تزال تجد عند بعض العرب من يجلس أمام داره و معه شاى أو قهوة و يكرم الناس.
و إكرام الضيف من الأخلاق و المظاهر التى أقرها الإسلام فقد قال النبى:"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" فالإسلام يقر الأخلاق الكريمة التى كانت موجودة قبل البعثة بل و يحث عليها ألم تسمع لقول النبى:"الضيافة ثلاثة أيام فما سوى ذلك فهو صدقة" يعنى لو جاء ضيف مسافر عليك فعليك ضيافته ثلاثة أيام و هذا واجب عليك أما الباقى فمستحب.
و كما أمرنا الرسول بإكرام الضيف لم يثقل على صاحب المنزل فقال النبى:"من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يومه و ليلته الضيافة ثلاثة أيام و ما بعد ذلك فهو صدقة و لا يحل له أن يثوى عنده حتى يحرجه"
و اعلم أن إكرام الضيف من التعاون على البر و التقوى, قال تعالى:"وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى"
بل هو من البر و التكافل فى المجتمع و العمل متعدى النفع و الخير و يدخل أيضا فى باب إدخال السرور على المسلم.
و عو من أحب الأعمال إلى الله, قال النبى:"أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على المسلم أو تكشف عنه كربة أو تطرد عنه جوعا أو تقضى عنه دينا"
و إكرام الضيف فيه سرور للمسلم و كشف كربة مع الضيف الذى أتى من سفر و إطعامه بعد جوع
إذن إكرام الضيف من السرور الذى تدخله لى مسلم بل هو علامة من علامات إيمان العبد قال النبى:" من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليكرم ضيفه".
مين منا ممكن يضيه كا هذا الثواب بعدما عرف كل الفضل ده لإكرام الضيف
أعتقد أنه باب مهم جدا من أبواب الخير و الثواب لازم كلنا نحرص عليه.
و من الأخلاق التى عرف بها العرب قبل الإسلام "الكرم " الذى من أحد جوانبه إكرام الضيف.
و لا تزال تجد عند بعض العرب من يجلس أمام داره و معه شاى أو قهوة و يكرم الناس.
و إكرام الضيف من الأخلاق و المظاهر التى أقرها الإسلام فقد قال النبى:"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" فالإسلام يقر الأخلاق الكريمة التى كانت موجودة قبل البعثة بل و يحث عليها ألم تسمع لقول النبى:"الضيافة ثلاثة أيام فما سوى ذلك فهو صدقة" يعنى لو جاء ضيف مسافر عليك فعليك ضيافته ثلاثة أيام و هذا واجب عليك أما الباقى فمستحب.
و كما أمرنا الرسول بإكرام الضيف لم يثقل على صاحب المنزل فقال النبى:"من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يومه و ليلته الضيافة ثلاثة أيام و ما بعد ذلك فهو صدقة و لا يحل له أن يثوى عنده حتى يحرجه"
و اعلم أن إكرام الضيف من التعاون على البر و التقوى, قال تعالى:"وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى"
بل هو من البر و التكافل فى المجتمع و العمل متعدى النفع و الخير و يدخل أيضا فى باب إدخال السرور على المسلم.
و عو من أحب الأعمال إلى الله, قال النبى:"أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على المسلم أو تكشف عنه كربة أو تطرد عنه جوعا أو تقضى عنه دينا"
و إكرام الضيف فيه سرور للمسلم و كشف كربة مع الضيف الذى أتى من سفر و إطعامه بعد جوع
إذن إكرام الضيف من السرور الذى تدخله لى مسلم بل هو علامة من علامات إيمان العبد قال النبى:" من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليكرم ضيفه".
مين منا ممكن يضيه كا هذا الثواب بعدما عرف كل الفضل ده لإكرام الضيف
أعتقد أنه باب مهم جدا من أبواب الخير و الثواب لازم كلنا نحرص عليه.
تعليق