بسم الله الرحمن الرحيم
أنا لا أريد دخول الجنة!!! هل من احد ذو علاقة بي؟؟
كم وردت آيات في القرآن الكريم تصف الجنة ونعيمها وما أعده الله لعباده المؤمنين فيها مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر...
حيث النعيم المقيم الدائم الذي لا ينقطع..
لا حزن .. لا هم... لا نصب.. لا هرم... لا مرض.. لا عناء...
بل رضا من الله ورضوان..ولقاء الحبيب .. ولقاء كل الأحبة.. ومتع لا تدركها عقول البشر..
سبحان الله..
كم نشعر بالسعادة لمجرد التفكير فيها والحديث عنها وعن صفاتها..
فكيف بدخولها ؟؟
نسأل الله أن يجعلنا جميعا من أهلها..
نعم للأسف !! هناك كثيرون
قال صلى الله عليه وسلم(
كلُّ أمتي يدخلون الجنةَ إلا من أبى . قالوا : يا رسولَ اللهِ ، ومن يأبى ؟ قال : من أطاعني دخل الجنةَ ، ومن عصاني فقد أبى
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7280
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
قال تعالى
(وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا۟)
(مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ ٱللَّهَ ۖ )
(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)
فأين نحن من هذا؟
أين نحن من سنته واتباعها؟
أين نحن من التزام وصاياه وتوجيهاته؟
أم لا زلنا نقول ما وافق هوانا أخذناه وما عارض تركناه؟
وقفة هامة
فلا نريد أن نكون ممن يأبون دخول الجنة وهم لا يشعرون !!!
أنا لا أريد دخول الجنة!!! هل من احد ذو علاقة بي؟؟
كلام غريب اليس كذلك؟
ومن يقوله نعده..... اليس كذلك؟؟
ولكن
اليس هذا ما يقال كثيرا؟؟
لا تستغربوا
ربما لا يقال حرفيا لكن التصرفات والأعمال تقول ما لا يلفظه اللسان
كم وردت آيات في القرآن الكريم تصف الجنة ونعيمها وما أعده الله لعباده المؤمنين فيها مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر...
حيث النعيم المقيم الدائم الذي لا ينقطع..
لا حزن .. لا هم... لا نصب.. لا هرم... لا مرض.. لا عناء...
بل رضا من الله ورضوان..ولقاء الحبيب .. ولقاء كل الأحبة.. ومتع لا تدركها عقول البشر..
سبحان الله..
كم نشعر بالسعادة لمجرد التفكير فيها والحديث عنها وعن صفاتها..
فكيف بدخولها ؟؟
نسأل الله أن يجعلنا جميعا من أهلها..
وبعد كل هذا هل من عاقل يرفض هذه النعمة العظيمة؟
هل من عاقل
من يفوت على نفسه المسارعة لها والسباق نحوها؟؟نعم للأسف !! هناك كثيرون
قال صلى الله عليه وسلم(
كلُّ أمتي يدخلون الجنةَ إلا من أبى . قالوا : يا رسولَ اللهِ ، ومن يأبى ؟ قال : من أطاعني دخل الجنةَ ، ومن عصاني فقد أبى
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7280
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
قال تعالى
(وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا۟)
(مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ ٱللَّهَ ۖ )
(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)
هذه مجرد أمثلة من آيات كثيرة في القرآن يأمرنا الله بها بطاعة الرسول
فأين نحن من هذا؟
أين نحن من سنته واتباعها؟
أين نحن من التزام وصاياه وتوجيهاته؟
أم لا زلنا نقول ما وافق هوانا أخذناه وما عارض تركناه؟
وقفة هامة
فلا نريد أن نكون ممن يأبون دخول الجنة وهم لا يشعرون !!!
تعليق