العبدُ أحوجُ ما يكونُ للهجٍ بالاستغفار ..
فنحنُ العبيدُ الضعفاءُ حالُنا إمَّا في ذُنوبٍ ومعاصي ، وإمَّا تقصيرٍ جليٍ في الطَّاعاتِ - حتَّى وإن فعلناها !- ؛فالتقصيرُ لهُ صُورٌ وألوانٌ تَخفَى على السابقينَ فضلاً عن غيرِهم !
وإمَّا في غفلةٍ مستحكمة !
وللغفلة أقسام : منها الغفلةُ عنِ المصيرِ ، ومنها الغفلةُ عن أسماءِ وصفاتِ الملكِ الكبير !
فهذا حالُنا !!!
ذُنوبٌ ومعاصي !
تقصيرٌ وقصور !
وغفلة !
فكيفَ بنا وَقَدِ اجتمعتِ الثلاثةُ فينا ؟!!!
فلنستغفرِ اللهَ منْ حالِنا
فليسَ لنا إلّا عفوهُ ومغفرتهُ ، أوِ الهلاك !
ولنهلج بقلوبِنا وألسنتِنا قائلين :
{ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ }
منقول
فنحنُ العبيدُ الضعفاءُ حالُنا إمَّا في ذُنوبٍ ومعاصي ، وإمَّا تقصيرٍ جليٍ في الطَّاعاتِ - حتَّى وإن فعلناها !- ؛فالتقصيرُ لهُ صُورٌ وألوانٌ تَخفَى على السابقينَ فضلاً عن غيرِهم !
وإمَّا في غفلةٍ مستحكمة !
وللغفلة أقسام : منها الغفلةُ عنِ المصيرِ ، ومنها الغفلةُ عن أسماءِ وصفاتِ الملكِ الكبير !
فهذا حالُنا !!!
ذُنوبٌ ومعاصي !
تقصيرٌ وقصور !
وغفلة !
فكيفَ بنا وَقَدِ اجتمعتِ الثلاثةُ فينا ؟!!!
فلنستغفرِ اللهَ منْ حالِنا
فليسَ لنا إلّا عفوهُ ومغفرتهُ ، أوِ الهلاك !
ولنهلج بقلوبِنا وألسنتِنا قائلين :
{ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ }
منقول
تعليق