أكرهُ كل واحد منكم... كُل الأعضاء و المشرفين و المُدراء... و و الله كم أتمنى لكم الهم و الضياع و حتى دخول جهنم ...
نعم اذهبوا للجحيم ... كُل المُنتدى و جميع مَن فيه ... ليدخلوا جهنم داخرين... و لتمنعني الإدارة إن كان بمقدورها منعي...
آهٍ لو ترَوْن وجهي الآن... يمتلىءُ حقدا و غليلاٌ عليكم.... كم أُحب و أتمنى أن تشتعل بينكم نار الحقد و الحسد... و أن تنطفىء هممُكم و تخفُت حتى تُصبحوا أجساداً بلا همم... أن تكون هممكم إشباع شهواتكم....
كلما رأيتُ أحدا منكم يُحذر من رذيلة أو يدعو إلى فضيلة ... أموتُ غيظاً منه... و أبدأُ بحياكة الشر له لأصطاده و ليكون عبرةً للبقية... و هذه الأمنية أتمناها لهذا المُنتدى و لكل مُنتدى ... لا ليس المُنتديات فحسب... بل أود أن أراكم هكذا بحياتكم كلها... كي تخسروا دُنياكم و آخرتكم...
أظن أنكم عرفتموني يا أبناء عدوي.... أنا الذي سأجرُكم إلى النار جرَّاً... سأزرع بذور الحسد و الحقد و الكراهية بين الأخ و أخيه... و بين الأخت و أُختها... ما الذي أحكيه؟! أنا أقصد بين الرجل و الرجل و بين المرأة و المرأة... لا أُريد شيئا اسمه " أُخـوة" .. يُمكنكم أن تتنادَوا بها بلسانكم لفظاً دون قصد معنى الأخوة...
نعم الحقد و الحسد تارة و حبُ السوء فيما بينكم تارة أُخرى... هكذا لن يعلُ لكم غُصنٌ و لا راية... لأن هذه البذور التي أزرعها فيكم سامة قاتلة... فهنيئا لكل مَن اتبعني كانَ رجلاً أو امرأة... و سُحقا للذين ما زالوا يعصونني و قاموا نصائحي القاتلة...
أعلمُ أنكم تعلمون عن عداوتي لكم... و لكني تحالفتُ معكم حتى صرتُ سيدكم... و سأظلُ أمكرُ الليلَ و النهار و معي جنودي من بني جنسي و جنسكم... فكما أنكم الآن رُفقائي فستكوني معي بجهنم...
هذا إبليسُ الذي يعلم جميعنا شره... و حبائُلُه يرمينا بها دون ملل منه أو راحة... و كم من المرات قد اصطادنا بها و جرنا إلى ما لم نكُن نظُنه... يمنعنا عن باب الخير لباب الشر حتى ندخله... فإن لم يصرفنا للشر أتانا من باب الخير ليُزخرفه... و ها هي تصريحاته التي بها علينا الحربُ المُعلنة... قال اللهُ سبُحانه جلَّ و علا...:" قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ " الأعراف..
" قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ" الحجر...
و غيرها من الآيات الكثير ... التي نغفل عنها كثيرا... لنحذرَ منه إخوتي و أخواتي... رد الله شره عنا برحمته و هو الرحمن الرحيم... رب أعوذ بك من همزات الشياطين و أعوذ بك ربِّ أن يحضرون...
نعم اذهبوا للجحيم ... كُل المُنتدى و جميع مَن فيه ... ليدخلوا جهنم داخرين... و لتمنعني الإدارة إن كان بمقدورها منعي...
آهٍ لو ترَوْن وجهي الآن... يمتلىءُ حقدا و غليلاٌ عليكم.... كم أُحب و أتمنى أن تشتعل بينكم نار الحقد و الحسد... و أن تنطفىء هممُكم و تخفُت حتى تُصبحوا أجساداً بلا همم... أن تكون هممكم إشباع شهواتكم....
كلما رأيتُ أحدا منكم يُحذر من رذيلة أو يدعو إلى فضيلة ... أموتُ غيظاً منه... و أبدأُ بحياكة الشر له لأصطاده و ليكون عبرةً للبقية... و هذه الأمنية أتمناها لهذا المُنتدى و لكل مُنتدى ... لا ليس المُنتديات فحسب... بل أود أن أراكم هكذا بحياتكم كلها... كي تخسروا دُنياكم و آخرتكم...
أظن أنكم عرفتموني يا أبناء عدوي.... أنا الذي سأجرُكم إلى النار جرَّاً... سأزرع بذور الحسد و الحقد و الكراهية بين الأخ و أخيه... و بين الأخت و أُختها... ما الذي أحكيه؟! أنا أقصد بين الرجل و الرجل و بين المرأة و المرأة... لا أُريد شيئا اسمه " أُخـوة" .. يُمكنكم أن تتنادَوا بها بلسانكم لفظاً دون قصد معنى الأخوة...
نعم الحقد و الحسد تارة و حبُ السوء فيما بينكم تارة أُخرى... هكذا لن يعلُ لكم غُصنٌ و لا راية... لأن هذه البذور التي أزرعها فيكم سامة قاتلة... فهنيئا لكل مَن اتبعني كانَ رجلاً أو امرأة... و سُحقا للذين ما زالوا يعصونني و قاموا نصائحي القاتلة...
أعلمُ أنكم تعلمون عن عداوتي لكم... و لكني تحالفتُ معكم حتى صرتُ سيدكم... و سأظلُ أمكرُ الليلَ و النهار و معي جنودي من بني جنسي و جنسكم... فكما أنكم الآن رُفقائي فستكوني معي بجهنم...
هذا إبليسُ الذي يعلم جميعنا شره... و حبائُلُه يرمينا بها دون ملل منه أو راحة... و كم من المرات قد اصطادنا بها و جرنا إلى ما لم نكُن نظُنه... يمنعنا عن باب الخير لباب الشر حتى ندخله... فإن لم يصرفنا للشر أتانا من باب الخير ليُزخرفه... و ها هي تصريحاته التي بها علينا الحربُ المُعلنة... قال اللهُ سبُحانه جلَّ و علا...:" قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ " الأعراف..
" قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ" الحجر...
و غيرها من الآيات الكثير ... التي نغفل عنها كثيرا... لنحذرَ منه إخوتي و أخواتي... رد الله شره عنا برحمته و هو الرحمن الرحيم... رب أعوذ بك من همزات الشياطين و أعوذ بك ربِّ أن يحضرون...
تعليق