السلامُ عليكم
الحمدُ لله و الصلاةُ و السلامُ على رسول الله:
أرجو أن تسمحَ الإدارة بهذا الموضوع ... لأن الإخوة يفرحون
بالزواج؛ خاصة في وقتنا هذا -أسألًُ الله برحمته أن يُيَسر الزواج
لرجال و نساء الإسلام- ... فأُريدُ أن أكتب هذا الموضوع
هنا كي يكونَ عوناً لهم على الزواج و لإرشادهم على نساءٍ كما
يُقال "تُحفـــــــــة" و فوق الخَيال من ناحية الجمال.
فإن رآهُنَّ أخٌ بالتأكيد سيكادُ يُغمى عليه من شدِّةِ الغَرام! كان اللهُ بعونه
وقتَها... إذا نظرتَ إلى وجه إحداهِن سيسبحُ عقلُك ببحرٍ من
شدة و روعةِ الجمال... بياضٌ كأنه اللؤلؤ... و عيناها عَيناوان ... آآآهٍ
إنْ نَظَرتْ لكَ من طَرْف عينها ... كأنَّها رمَتْ قلبك بسهمٍ فتَخَّدرَ... و وقعَ القلبُ أسيراً بحبها ^_^ ... سيقول قلبك يكفيني و اللهِ عيناكِ ... رُويداً أخي سيكونُ لك أكثرَ من هذا و أكثر يا راجل ... فإنْ ضَحكت بوجْهك ستظنُ أن البدْرَ هوَ مَن يَضحكُ... و كأن أسنانها لؤلؤٌ مكنون...
حاول أن تتخيلها الآن... هل رسَمتَ صورتها بمُخيلتك؟ حاوِل أن ترسُمها و هي تتبسَّم لك مع
بياض وجهها و حُمرة خدَّيها و اتِّساعِ عينيها...
أكيد ستذوب من ذلك الوجه و تلك الإبتسامة...
فجأة تسمع صوتها الرقيق الهادىء ... و كل حرف منه يُلامس قلبك و يهزُّه هزا... قلبك يذوبُ و يذوبُ من رَوعة جمالها و من حلاوة صوتِها... سأعذُرُكَ أخي إن ذُبتَ الآن شوقاً لها وَ أنتَ تتخيلها...
الآنْ مدَّتْ يدها لتسقيَك الشراب... و أنت لا تقدر أن تُشيح عيناك عنها... فيحتار قلبك هل يستلذ بالشراب أم بساقية الشراب...!
و العجيب أنها لا تُبعد نظرها عن وجهك... يعني كل هذا الجمال مُركز عليك أنت... أنت أكيد ستحكي ياااااه هو أنا حلو للدرجاتي!!!...
طبعاً هناكَ أمورٌ أخرى عنها لن أحكيها الآن ...لما تتزوجها ستعرفها لوحدك إن شاء الله... أخبِرني هل المرأة أعجبتك كي تأخذها ؟...^_^
أظنك عرفتَ من هي المرأة ... إنها التي أعدها الله لك في قصورك بالجنة عندما تدخلها... هي الآن تنتظرك و تشتاق لك...
إنها الحوراءُ التي وعد الله أولياءهُ بها... و هي التي باع كثيرٌ شهواتهم لأجلها...
لكُل عروس مهرها... و كذلك تلك الحوراءُ لها مهرُها... و مهرها زهيدٌ جدا... و أنت قادر على دفعه طبعا... المهرُ هو حياتك في الدنيا ... أن تجعلها لله كما يرضى...
يا أخي يا عاقل هل ترضَ أن تبيعَ هذه لشهوةِ لحظات؟ أما تخجل و هي تنظر لك الآن و أنت تنظر لغيرها بالحرام؟؟؟ يا أخي اخجل على نفسك و فكر بعقلك قليلاً... إنها الحورُ و ما أدراك ما الحور... لا تَرمها و ترضَ بدونها من الحرام...
المهرُ يستحقُ تلك العروس... هي تفوق الوصف هذا أضعافاً مُضاعفَة... اللهم ارزقنا الجنة بدون حساب ولا سابقة عذاب...
أما المُسلمات فهُن الأميرات في الجنة... و بقية الحور هُن الجاريات... فطبعا شتان شتان بين الاميرة و الجارية .
الحمدُ لله و الصلاةُ و السلامُ على رسول الله:
أرجو أن تسمحَ الإدارة بهذا الموضوع ... لأن الإخوة يفرحون
بالزواج؛ خاصة في وقتنا هذا -أسألًُ الله برحمته أن يُيَسر الزواج
لرجال و نساء الإسلام- ... فأُريدُ أن أكتب هذا الموضوع
هنا كي يكونَ عوناً لهم على الزواج و لإرشادهم على نساءٍ كما
يُقال "تُحفـــــــــة" و فوق الخَيال من ناحية الجمال.
فإن رآهُنَّ أخٌ بالتأكيد سيكادُ يُغمى عليه من شدِّةِ الغَرام! كان اللهُ بعونه
وقتَها... إذا نظرتَ إلى وجه إحداهِن سيسبحُ عقلُك ببحرٍ من
شدة و روعةِ الجمال... بياضٌ كأنه اللؤلؤ... و عيناها عَيناوان ... آآآهٍ
إنْ نَظَرتْ لكَ من طَرْف عينها ... كأنَّها رمَتْ قلبك بسهمٍ فتَخَّدرَ... و وقعَ القلبُ أسيراً بحبها ^_^ ... سيقول قلبك يكفيني و اللهِ عيناكِ ... رُويداً أخي سيكونُ لك أكثرَ من هذا و أكثر يا راجل ... فإنْ ضَحكت بوجْهك ستظنُ أن البدْرَ هوَ مَن يَضحكُ... و كأن أسنانها لؤلؤٌ مكنون...
حاول أن تتخيلها الآن... هل رسَمتَ صورتها بمُخيلتك؟ حاوِل أن ترسُمها و هي تتبسَّم لك مع
بياض وجهها و حُمرة خدَّيها و اتِّساعِ عينيها...
أكيد ستذوب من ذلك الوجه و تلك الإبتسامة...
فجأة تسمع صوتها الرقيق الهادىء ... و كل حرف منه يُلامس قلبك و يهزُّه هزا... قلبك يذوبُ و يذوبُ من رَوعة جمالها و من حلاوة صوتِها... سأعذُرُكَ أخي إن ذُبتَ الآن شوقاً لها وَ أنتَ تتخيلها...
الآنْ مدَّتْ يدها لتسقيَك الشراب... و أنت لا تقدر أن تُشيح عيناك عنها... فيحتار قلبك هل يستلذ بالشراب أم بساقية الشراب...!
و العجيب أنها لا تُبعد نظرها عن وجهك... يعني كل هذا الجمال مُركز عليك أنت... أنت أكيد ستحكي ياااااه هو أنا حلو للدرجاتي!!!...
طبعاً هناكَ أمورٌ أخرى عنها لن أحكيها الآن ...لما تتزوجها ستعرفها لوحدك إن شاء الله... أخبِرني هل المرأة أعجبتك كي تأخذها ؟...^_^
أظنك عرفتَ من هي المرأة ... إنها التي أعدها الله لك في قصورك بالجنة عندما تدخلها... هي الآن تنتظرك و تشتاق لك...
إنها الحوراءُ التي وعد الله أولياءهُ بها... و هي التي باع كثيرٌ شهواتهم لأجلها...
لكُل عروس مهرها... و كذلك تلك الحوراءُ لها مهرُها... و مهرها زهيدٌ جدا... و أنت قادر على دفعه طبعا... المهرُ هو حياتك في الدنيا ... أن تجعلها لله كما يرضى...
يا أخي يا عاقل هل ترضَ أن تبيعَ هذه لشهوةِ لحظات؟ أما تخجل و هي تنظر لك الآن و أنت تنظر لغيرها بالحرام؟؟؟ يا أخي اخجل على نفسك و فكر بعقلك قليلاً... إنها الحورُ و ما أدراك ما الحور... لا تَرمها و ترضَ بدونها من الحرام...
المهرُ يستحقُ تلك العروس... هي تفوق الوصف هذا أضعافاً مُضاعفَة... اللهم ارزقنا الجنة بدون حساب ولا سابقة عذاب...
أما المُسلمات فهُن الأميرات في الجنة... و بقية الحور هُن الجاريات... فطبعا شتان شتان بين الاميرة و الجارية .
تعليق