بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
قبل ان ابدا في الموضوع لم اجد غير هذا القسم لاتكلم فيه .. وهذه مؤاخذة على المنتدى .. لأن الاسلام منهج حياة فهو سياسة واقتصاد واخلاق وكل الحياة .. فليس فيه .. مال لله لله ولما لقيصر لقيصر .. فنحتاج الى قسم نتكلم فيه عن واقعنا حتى نكون على بينة مما يجري حولنا .
لو كنتم تسمعون الى الاخبار ستجدون خبرا عاديا ككل الاخبار .. ولكنه ليس كذلك .
الخبر ( الحكم بالاعدام - من قبل ما يسمى بالحكومة العراقية الحالية - على ابراهيم القرغلي لقتله 3 جنود امريكان ) .
لن يجول في فكرنا : من هذا القرغلي ؟ ولم يعدم ؟ ومن هم هؤلاء الثلاثة؟
هل تذكرون حادثة الاخت العراقية المسلمة الشريفة العفيفة :( صابرين الجنابي ) إن كنتم لم تسمعو بها هي الاخرى فسأعرفها لكم .
هذه العفيفة الشريفة ، وفي احد حملات التفتيش للأمريكان والقوات العراقية الصفوية - قوات حفظ النظام - في مدينة تلعفر ، وبسبب غضب الجنود مما يواجهونه من أذى من المجاهدين - نصرهم الله - هناك ، قاموا باغتصابها وضربها وانقضت كلاب الامريكان عليها ، قامت الدنيا وقعدت من قبل المجاهدين فقاموا بالرد ... ولكن لم يكن كافياً ... فقام القرغلي بعملية كبيرة استخبارتية واخذت مدة من الزمن .. عرف فيها المشاركين في الجريمة .. ثم انضم الى صفوف الحصوة - قوات عراقية سنية متواطئة مع الاحتلال - وفي احد حملات التفتيش ... كان القرغلي وثلاث جنود ممن شاركوا في الاغتصاب ، في بيت واحد ووحدهم ... ففتح النار عليهم وقتلهم ثلا ثتهم وقام في مقاومة البقية ... حتى نفذت ذخيرته فاعتقلوه واهانوه امام الناس ... فقام الناس في هذه المنطقة باخراج اسلحتهم .. ولكنهم هربوا واخذوا معهم هذا البطل معتقلا .. اليوم حكم على الاعدام بسكون وسكوت منّا ... وقريبا سينفذ الاعدام ... فما نحن فاعلون ؟؟.
هؤلاء بني النضير قد عادوا ... ولكنهم ليسو يهوداً . ولكنهم أقبح .
واذا قتلوه فسيسدوا له خدمة عظيمة .
ونحن علينا واجب كبير ... على الاقل ... لا نصمت وننظر الى اخينا يقتل .. ولو بدعاء له وعلى اعدائه ..
اللهم انصره ... اللهم كن معه ... اللهم ارينا فيهم ليلا اسوداً كيوم عاد وثمود.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
قبل ان ابدا في الموضوع لم اجد غير هذا القسم لاتكلم فيه .. وهذه مؤاخذة على المنتدى .. لأن الاسلام منهج حياة فهو سياسة واقتصاد واخلاق وكل الحياة .. فليس فيه .. مال لله لله ولما لقيصر لقيصر .. فنحتاج الى قسم نتكلم فيه عن واقعنا حتى نكون على بينة مما يجري حولنا .
لو كنتم تسمعون الى الاخبار ستجدون خبرا عاديا ككل الاخبار .. ولكنه ليس كذلك .
الخبر ( الحكم بالاعدام - من قبل ما يسمى بالحكومة العراقية الحالية - على ابراهيم القرغلي لقتله 3 جنود امريكان ) .
لن يجول في فكرنا : من هذا القرغلي ؟ ولم يعدم ؟ ومن هم هؤلاء الثلاثة؟
هل تذكرون حادثة الاخت العراقية المسلمة الشريفة العفيفة :( صابرين الجنابي ) إن كنتم لم تسمعو بها هي الاخرى فسأعرفها لكم .
هذه العفيفة الشريفة ، وفي احد حملات التفتيش للأمريكان والقوات العراقية الصفوية - قوات حفظ النظام - في مدينة تلعفر ، وبسبب غضب الجنود مما يواجهونه من أذى من المجاهدين - نصرهم الله - هناك ، قاموا باغتصابها وضربها وانقضت كلاب الامريكان عليها ، قامت الدنيا وقعدت من قبل المجاهدين فقاموا بالرد ... ولكن لم يكن كافياً ... فقام القرغلي بعملية كبيرة استخبارتية واخذت مدة من الزمن .. عرف فيها المشاركين في الجريمة .. ثم انضم الى صفوف الحصوة - قوات عراقية سنية متواطئة مع الاحتلال - وفي احد حملات التفتيش ... كان القرغلي وثلاث جنود ممن شاركوا في الاغتصاب ، في بيت واحد ووحدهم ... ففتح النار عليهم وقتلهم ثلا ثتهم وقام في مقاومة البقية ... حتى نفذت ذخيرته فاعتقلوه واهانوه امام الناس ... فقام الناس في هذه المنطقة باخراج اسلحتهم .. ولكنهم هربوا واخذوا معهم هذا البطل معتقلا .. اليوم حكم على الاعدام بسكون وسكوت منّا ... وقريبا سينفذ الاعدام ... فما نحن فاعلون ؟؟.
هؤلاء بني النضير قد عادوا ... ولكنهم ليسو يهوداً . ولكنهم أقبح .
واذا قتلوه فسيسدوا له خدمة عظيمة .
ونحن علينا واجب كبير ... على الاقل ... لا نصمت وننظر الى اخينا يقتل .. ولو بدعاء له وعلى اعدائه ..
اللهم انصره ... اللهم كن معه ... اللهم ارينا فيهم ليلا اسوداً كيوم عاد وثمود.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق