Tweet
د/أحمد خليل-عضو الهيئة العليا لحزب النور- يكتب:
سورة الشعراء .. تقول لك " المواجهة الإعلامية " |
- سورة الشعراء سورة تتحدث عن الإعلام الصالح والطالح والبداية بفرقان قبلها .. وحي راسخ يوجه والنمل بعدها .. نظام جماعي محترف وبينهما الشعراء ..
- تقديم الكفاءات المناسبة أصل في المواجهة الإعلامية " وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ " هارونية المواجهة مطلب من موسى العلم والإيمان ..
- الإعلام الفاسد لا يناقش المبدأ ولكن يعمل على ضرب حملته " وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ " .. الحل بهدوء " قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ "
- إن لم تنجح المواجهة الإعلامية الفاسدة فتسفيه الأخر وسبه " لَمَجْنُونٌ " جاهل رجعي أو تهديده وسجنه ( لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ ) إرهابي مخرب إلخ ..
- ( نعم الحق معك ولكن هذا لا يكفي لابد من أعتماد الوسيلة الأفضل والأنسب لعرض هذا الحق ) هذا هو الدرس الأعظم من مواجهة سيدنا موسى لسحرة الإعلام
- الإحتراف والنجومية والإعتمادات المالية والبحث عن الأفضلية عنوان إعلامهم " وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ " جلد الفاسق وعجز الثقة ..
- الضجة الإعلامية والحملات الفرعونية والتجمعات الجماهيرية حين توظف للهدم والتشويه " هَلْ أَنتُم مُّجْتَمِعُونَ . لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِن كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ "
- إعلامًا محترفًا عالميًا ناضجًا مبهرًا يمكن أن نواجه به السحرة مطلب شرعي نريد عبادة في محراب الإعلام " فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ "
- المواجهة الفرعونية لم تكن عسكرية ولكنها كانت إعلامية وفي ساحتهم ولكل فرعون ساحر وإسقاط الساحر بالمواجهة الموسوية تكملة للثورة على الفرعونية
- النظام الفرعوني هو فرعون الظلم والطغيان وهامان البطش وسحرة الإعلام وقارون المال وسامري الضلال .. ويهدمه موسوية المواجهات وهارونية الكفاءات ..
- منهجية لكل مسلم ولكل عامل في المجال الإعلامي
الشعراء213 إلى220
" فَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ . وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ . وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ . فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ . وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ . الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ . إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ "
- ثم الختام إعلام للخير وإعلام للشر نريد إعلام من نوعية آية227 " الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ " وليس من نوعية 226 " وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ " بسم الله
سورة الشعراء .. تقول لك " المواجهة الإعلامية " |
- سورة الشعراء سورة تتحدث عن الإعلام الصالح والطالح والبداية بفرقان قبلها .. وحي راسخ يوجه والنمل بعدها .. نظام جماعي محترف وبينهما الشعراء ..
- تقديم الكفاءات المناسبة أصل في المواجهة الإعلامية " وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ " هارونية المواجهة مطلب من موسى العلم والإيمان ..
- الإعلام الفاسد لا يناقش المبدأ ولكن يعمل على ضرب حملته " وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ " .. الحل بهدوء " قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ "
- إن لم تنجح المواجهة الإعلامية الفاسدة فتسفيه الأخر وسبه " لَمَجْنُونٌ " جاهل رجعي أو تهديده وسجنه ( لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ ) إرهابي مخرب إلخ ..
- ( نعم الحق معك ولكن هذا لا يكفي لابد من أعتماد الوسيلة الأفضل والأنسب لعرض هذا الحق ) هذا هو الدرس الأعظم من مواجهة سيدنا موسى لسحرة الإعلام
- الإحتراف والنجومية والإعتمادات المالية والبحث عن الأفضلية عنوان إعلامهم " وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ " جلد الفاسق وعجز الثقة ..
- الضجة الإعلامية والحملات الفرعونية والتجمعات الجماهيرية حين توظف للهدم والتشويه " هَلْ أَنتُم مُّجْتَمِعُونَ . لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِن كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ "
- إعلامًا محترفًا عالميًا ناضجًا مبهرًا يمكن أن نواجه به السحرة مطلب شرعي نريد عبادة في محراب الإعلام " فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ "
- المواجهة الفرعونية لم تكن عسكرية ولكنها كانت إعلامية وفي ساحتهم ولكل فرعون ساحر وإسقاط الساحر بالمواجهة الموسوية تكملة للثورة على الفرعونية
- النظام الفرعوني هو فرعون الظلم والطغيان وهامان البطش وسحرة الإعلام وقارون المال وسامري الضلال .. ويهدمه موسوية المواجهات وهارونية الكفاءات ..
- منهجية لكل مسلم ولكل عامل في المجال الإعلامي
الشعراء213 إلى220
" فَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ . وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ . وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ . فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ . وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ . الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ . إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ "
- ثم الختام إعلام للخير وإعلام للشر نريد إعلام من نوعية آية227 " الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ " وليس من نوعية 226 " وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ " بسم الله
تعليق