يالها من فرص عظيمة ويسيرة
أرجى عمل عمله بلال رضي الله عنه
سنة الوضوء
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لبلال عند صلاة الغداة: «حدثني بأرجى عمل عملته عندك في الإسلام منفعة، فإني سمعت الليلة خشف نعليك بين يدي في الجنة؟» قال بلال: ما عملت عملاً في الإسلام أرجى عندي منفعة من أني لا أتطهر طهورًا تامًا في ساعة من ليل أو نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كتب الله لي أن أصلي. وفي رواية: «فإني سمعت دف نعليك» [متفق عليه]([1]).
([1])صحيح البخاري: (3/34) (1149). وصحيح مسلم: (4/1910) (ح2485).
فضل الذكر بعد الوضوء
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء[. رواه مسلم
فضل صلاة ركعتين بعد الوضوء
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْـهُ قالَ:كَانَتْ عَلَـيْنَا رِعَايَةُ الإِبِلِ،فَجَاءَتْ نَوْبَتِـي،فَرَوَّحْتُـهَا بِعَشِيٍّ،فَأدْرَكْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَائِماً يُـحَدِّثُ النَّاسَ،فَأدْرَكْتُ مِنْ قَوْلِـهِ:«مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ،ثُمَّ يَقُومُ فَيُصلِّي رَكْعَتـيْنِ،مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِـهِ وَوَجْهِهِ،إِلا وَجَبَتْ لَـهُ الجَنَّةُ».أخرجه مسلم
سنة الوضوء
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لبلال عند صلاة الغداة: «حدثني بأرجى عمل عملته عندك في الإسلام منفعة، فإني سمعت الليلة خشف نعليك بين يدي في الجنة؟» قال بلال: ما عملت عملاً في الإسلام أرجى عندي منفعة من أني لا أتطهر طهورًا تامًا في ساعة من ليل أو نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كتب الله لي أن أصلي. وفي رواية: «فإني سمعت دف نعليك» [متفق عليه]([1]).
([1])صحيح البخاري: (3/34) (1149). وصحيح مسلم: (4/1910) (ح2485).
فضل الذكر بعد الوضوء
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء[. رواه مسلم
فضل صلاة ركعتين بعد الوضوء
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْـهُ قالَ:كَانَتْ عَلَـيْنَا رِعَايَةُ الإِبِلِ،فَجَاءَتْ نَوْبَتِـي،فَرَوَّحْتُـهَا بِعَشِيٍّ،فَأدْرَكْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَائِماً يُـحَدِّثُ النَّاسَ،فَأدْرَكْتُ مِنْ قَوْلِـهِ:«مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ،ثُمَّ يَقُومُ فَيُصلِّي رَكْعَتـيْنِ،مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِـهِ وَوَجْهِهِ،إِلا وَجَبَتْ لَـهُ الجَنَّةُ».أخرجه مسلم
تعليق