ستقرأ عجاً وحقائق مهمة
بسم الله الرحمن الرحيم
أقدم لكم
دراسة السلطان القاهر
بقلم | غريب الاخوان
الإهداء
إلى كل مسلم صادق
إلى كل من بحث عن الحق فأضله عنه حبر وشيخ
إلى من اعتقد أن طريق الخلاص بقصاصة ورق وصندوق اقتراع
إلى من تاه بين الأحزاب والحركات
إلى من قرأ في كل صلاة {اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ}
إليك أيها الحبيب وآخرون
أهدي هذه الدراسة
مقتطفات
أم أنها تراجعات أكبر مفكر أميركي فرانسيس فوكوياما الذي أقر أن عقيدة الديمقراطية الليبرالية تسقط الآن عن عرشها
والتي أدت بدورها إلى تفجر المظاهرات، وأولى إرهاصاتها هي حركة احتلوا وول ستريت
وهذا الحصر يشير بوضوح إلى أن بضاعة القوم مزجاة في علوم التاريخ والسياسة وفي فهم الواقع الحاضر، فهذه الشرعية واحدة من كثير، بل هي أقل الشرعيات حكما عبر التاريخ
ولم تعد أميركا -المشغولة بنفسها- قادرة على مدها بأسباب الحياة كما كانت تفعل سابقا، فيا ليت شعري أليس فيهم رجل رشيد أو عاقل حكيم
بعد العراق، لم يعد المستقبل يحمل علامة صنع في الولايات المتحدة
"تبين أنها ذهبت إلى الراحة الأبدية في القبر الذي بلا شاهد، والمخصص للأفكار الفاشلة"
ولا بد من الإشارة أن عملية التمكين هذه ليست نزهة ممتعة أو معادلة رياضية بسيطة، إنما هي سنن ربانية غلابة، ومراحل عملية متداخلة، وقوانين سياسية ونظم اجتماعية متعاضدة، والضريبة التي ستُدفع فيها غالية، فلا يَغُرنَ أحد التقدم هنا أو التأخر هناك
فهل كان يحق للمنافقين مثلا، في المدينة المنورة وكانت نسبتهم تقارب 30% تشكيل حزب معارضة وأخذ حصة من كعكة الحكم
ويُستثنى من ذلك أُولي الاختصاص والدراية الذين يتقدمون للمناصب العامة إذا رأوا في أنفسهم كفاية للقيام على هذا الثغر أو ذاك
وعندما لاحت لها الفرصة بالمشاركة السياسية مع الطاغوت، هرولت مسرعة دون تخطيط أو مراجعة، فوقعت في الفخ ! وهي تعتقد أن حلمها في التمكين قد آن أوانه !
"وأنه لا يمكن أن يوجد "الحق" في صورته هذه ، وأن يوجد "الباطل" في صورته هذه، ثم لا يكون ما يكون"
لقد حطم الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله صنم الديمقراطية والليبرالية بعد الحادي عشر من سبتمبر ، فهل تعقلون هذه النهاية المأساوية لهذا الوثن الجديد
رابط مباشر بصيغة
http://www.archive.org/download/nahdat-islam/1.docx
رابط مباشر بصيغة pdf
http://www.archive.org/download/nahdat-islam/1.pdf
رابط آخر
http://archive.org/details/nahdat-islam
بسم الله الرحمن الرحيم
أقدم لكم
دراسة السلطان القاهر
بقلم | غريب الاخوان
الإهداء
إلى كل مسلم صادق
إلى كل من بحث عن الحق فأضله عنه حبر وشيخ
إلى من اعتقد أن طريق الخلاص بقصاصة ورق وصندوق اقتراع
إلى من تاه بين الأحزاب والحركات
إلى من قرأ في كل صلاة {اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ}
إليك أيها الحبيب وآخرون
أهدي هذه الدراسة
مقتطفات
أم أنها تراجعات أكبر مفكر أميركي فرانسيس فوكوياما الذي أقر أن عقيدة الديمقراطية الليبرالية تسقط الآن عن عرشها
والتي أدت بدورها إلى تفجر المظاهرات، وأولى إرهاصاتها هي حركة احتلوا وول ستريت
وهذا الحصر يشير بوضوح إلى أن بضاعة القوم مزجاة في علوم التاريخ والسياسة وفي فهم الواقع الحاضر، فهذه الشرعية واحدة من كثير، بل هي أقل الشرعيات حكما عبر التاريخ
ولم تعد أميركا -المشغولة بنفسها- قادرة على مدها بأسباب الحياة كما كانت تفعل سابقا، فيا ليت شعري أليس فيهم رجل رشيد أو عاقل حكيم
بعد العراق، لم يعد المستقبل يحمل علامة صنع في الولايات المتحدة
"تبين أنها ذهبت إلى الراحة الأبدية في القبر الذي بلا شاهد، والمخصص للأفكار الفاشلة"
ولا بد من الإشارة أن عملية التمكين هذه ليست نزهة ممتعة أو معادلة رياضية بسيطة، إنما هي سنن ربانية غلابة، ومراحل عملية متداخلة، وقوانين سياسية ونظم اجتماعية متعاضدة، والضريبة التي ستُدفع فيها غالية، فلا يَغُرنَ أحد التقدم هنا أو التأخر هناك
فهل كان يحق للمنافقين مثلا، في المدينة المنورة وكانت نسبتهم تقارب 30% تشكيل حزب معارضة وأخذ حصة من كعكة الحكم
ويُستثنى من ذلك أُولي الاختصاص والدراية الذين يتقدمون للمناصب العامة إذا رأوا في أنفسهم كفاية للقيام على هذا الثغر أو ذاك
وعندما لاحت لها الفرصة بالمشاركة السياسية مع الطاغوت، هرولت مسرعة دون تخطيط أو مراجعة، فوقعت في الفخ ! وهي تعتقد أن حلمها في التمكين قد آن أوانه !
"وأنه لا يمكن أن يوجد "الحق" في صورته هذه ، وأن يوجد "الباطل" في صورته هذه، ثم لا يكون ما يكون"
لقد حطم الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله صنم الديمقراطية والليبرالية بعد الحادي عشر من سبتمبر ، فهل تعقلون هذه النهاية المأساوية لهذا الوثن الجديد
رابط مباشر بصيغة
http://www.archive.org/download/nahdat-islam/1.docx
رابط مباشر بصيغة pdf
http://www.archive.org/download/nahdat-islam/1.pdf
رابط آخر
http://archive.org/details/nahdat-islam
تعليق