أيها الإسلامييون: الانتصار للرأي لن يفيد
هل أزلنا الغشاوة التي على أعين العلمانيين واللبراليين في بلادنا قبل أن نقيم عليهم الحجة ..أم أننا في جميع لقاءاتنا معهم نجلس معهم ندا بند ... ورأسا برأس ..وكلمة بكلمة .... أين توصيل الدعوة لهم في الحوار ... أم أن الانتصار لرأينا هو الغالب على الحوار ... فرصة دعوتهم إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة لا بد من استغلالها ...
وتأمل معهي قول الله تعالى : (وَإِذَا قَالَتْ أُمّةٌ مّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَىَ رَبّكُمْ وَلَعَلّهُمْ يَتّقُونَ * فَلَماّ نَسُواْ مَا ذُكّرُواْ بِهِ أَنجَيْنَا الّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُوَءِ وَأَخَذْنَا الّذِينَ ظَلَمُواْ بِعَذَابٍ ...)... لم يقل سيهلكهم أو قد يهلكهم... وإنما قال (مهلكهم)... الدخول على العصاة والملحدين والنصح لهم مطلوب ... فكيف بمن مغيب وعلى بصره غشاوة ....
هل أزلنا الغشاوة التي على أعين العلمانيين واللبراليين في بلادنا قبل أن نقيم عليهم الحجة ..أم أننا في جميع لقاءاتنا معهم نجلس معهم ندا بند ... ورأسا برأس ..وكلمة بكلمة .... أين توصيل الدعوة لهم في الحوار ... أم أن الانتصار لرأينا هو الغالب على الحوار ... فرصة دعوتهم إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة لا بد من استغلالها ...
وتأمل معهي قول الله تعالى : (وَإِذَا قَالَتْ أُمّةٌ مّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَىَ رَبّكُمْ وَلَعَلّهُمْ يَتّقُونَ * فَلَماّ نَسُواْ مَا ذُكّرُواْ بِهِ أَنجَيْنَا الّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُوَءِ وَأَخَذْنَا الّذِينَ ظَلَمُواْ بِعَذَابٍ ...)... لم يقل سيهلكهم أو قد يهلكهم... وإنما قال (مهلكهم)... الدخول على العصاة والملحدين والنصح لهم مطلوب ... فكيف بمن مغيب وعلى بصره غشاوة ....