كسر العادة قيادة لإنتشار العبادة
قال تعالى: (إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ)، (إنَّا وجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وإنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ)، (قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ) ،(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ).
ـ حينما ينتشر بين صفوف الدعاة والأئمة والخطباء من الأوقاف ظاهرة حلق اللحية ...وفي خضمّ الوعظ والتذكير .. لا يلتفت الناصح ولا الواعظ إلى ما هو عليه من التقصير في ترك هدي من هدي النبوة...
ـ وحينما يسهل انتشار لبس الملابس الضيقة والمثيرة للغرائز من قبل النساء ويتجاهرون بذلك في الطرقات ولا ينتبهن لذلك مع فحشه ونكارته ولا يحركن ساكنا بضرورة تغيير هذه الصورة ...
ـ وحينما يسهل انتشار الجلوس على المقاهي وفتح المحال والتدريس والمدارس وقضاء الأعمال والمصالح أثناء الصلوات المفروضة والتعود على ذلك ...ولا ينتبه هؤلاء الناس الغافلون بأن أداء الصلاة راحة وتسهيل لقضاء الأعمال والإقبال على الله تعالى ({وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} ..)
ـ وحينما يسهل انتشار التدخين وشرب الشيشة وغيرهما والمجاهرة بذلك في الطررقات والمواصلات والمدارس والعاهد والمصالح العامة والمستشفيات ... ولا ينتبه أحد من هؤلاء أن ذلك ضار للمرء ولغيره...
ـ وحينما تنتشر ظاهرة التعامل مع البنوك الربوية ويدخل ويخرج الناس على البنوك ويسهل التعامل مع هذه البنوك ...بلا تنبه أن الربا حرام ويؤدي إلى غضب الرحمن عز وجل ...
عندما ينتشر كل ذلك بين المسلمين ويعتادون على فعله ولا يبالون بتركه واستبداله بالذي هو خير ....
لا بد من خروج شخص يحيي السنن وينشر الخير والعبادة ويحض عليها ... فيكسر الحاجز الصلب للعادة ويقود الناس من غفلتهم إلى التذكر والتأمل والتدبر والتفكر...
فيسيرون خلفه أفواجا، ويتخذون شعائر الإسلام حضارة وتراثا ...
ويعزمون على التحرك للعبادة وينشرون هدي النبي صلى الله عليه وسلم للأمة فيَصلُحون ويُصلِحون...
وما هم إلا من الناس ، ولكنهم للمتقين إماما..
قال تعالى: (إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ)، (إنَّا وجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وإنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ)، (قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ) ،(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ).
ـ حينما ينتشر بين صفوف الدعاة والأئمة والخطباء من الأوقاف ظاهرة حلق اللحية ...وفي خضمّ الوعظ والتذكير .. لا يلتفت الناصح ولا الواعظ إلى ما هو عليه من التقصير في ترك هدي من هدي النبوة...
ـ وحينما يسهل انتشار لبس الملابس الضيقة والمثيرة للغرائز من قبل النساء ويتجاهرون بذلك في الطرقات ولا ينتبهن لذلك مع فحشه ونكارته ولا يحركن ساكنا بضرورة تغيير هذه الصورة ...
ـ وحينما يسهل انتشار الجلوس على المقاهي وفتح المحال والتدريس والمدارس وقضاء الأعمال والمصالح أثناء الصلوات المفروضة والتعود على ذلك ...ولا ينتبه هؤلاء الناس الغافلون بأن أداء الصلاة راحة وتسهيل لقضاء الأعمال والإقبال على الله تعالى ({وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} ..)
ـ وحينما يسهل انتشار التدخين وشرب الشيشة وغيرهما والمجاهرة بذلك في الطررقات والمواصلات والمدارس والعاهد والمصالح العامة والمستشفيات ... ولا ينتبه أحد من هؤلاء أن ذلك ضار للمرء ولغيره...
ـ وحينما تنتشر ظاهرة التعامل مع البنوك الربوية ويدخل ويخرج الناس على البنوك ويسهل التعامل مع هذه البنوك ...بلا تنبه أن الربا حرام ويؤدي إلى غضب الرحمن عز وجل ...
عندما ينتشر كل ذلك بين المسلمين ويعتادون على فعله ولا يبالون بتركه واستبداله بالذي هو خير ....
لا بد من خروج شخص يحيي السنن وينشر الخير والعبادة ويحض عليها ... فيكسر الحاجز الصلب للعادة ويقود الناس من غفلتهم إلى التذكر والتأمل والتدبر والتفكر...
فيسيرون خلفه أفواجا، ويتخذون شعائر الإسلام حضارة وتراثا ...
ويعزمون على التحرك للعبادة وينشرون هدي النبي صلى الله عليه وسلم للأمة فيَصلُحون ويُصلِحون...
وما هم إلا من الناس ، ولكنهم للمتقين إماما..
تعليق