المجتمع المسلم المتمسك بدينه سهل إرجاعه في وقت قريب لو تحركنا
1 ـ أنا بكل فخر واعتزاز أطبق نصيحة لقمان لابنه ... قال تعالى: ((يَابُنَيَّ أَقِمْ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنْ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)).
وكأن هذه الآية خاصة بي وتخاطبني ، وكأنني أقول للقمان عليه السلام : (حاضر) ..وأتمنى أن أثبت على ذلك.
2 ـ عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ".
فمن سيكون قلبه وعقله وفكره ومجهوده وطاقاته كل هذه الأشياء معلقة بالدعوة إلى الله تعالى ويأمر وينهى بالموعظة الحسنة ...
3 ـ عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : كَانَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَقومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفطَّرَ قَدَمَاهُ ، فَقُلْتُ لَهُ : لِمَ تَصْنَعُ هَذَا ، يَا رَسُولَ الله ، وَقَدْ غُفِرَ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأخَّرَ ؟ قَالَ : (( أفَلاَ أكُونُ عَبْداً شَكُوراً! )) ..
هل هذا خاص بصلاة الليل فقط...؟
فمن سيقوم بالدعوة إلى الله تعالى ويأمر وينهى بالموعظة الحسنة (حَتَّى تَتَفطَّرَ قَدَمَاهُ ) (ليكون عَبْداً شَكُوراً!)
4 ـ إذا كانت حدود الله صالحة لأن تطبيق الآن ، فإن الآيات والأحاديث الداعية إلى الدعوة إلى الله تعالى والحث على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر صالحة أيضا للتطبيق وهي واقعية اليوم.
5 ـ الآيات القرآنية والأحاديث النبوية واقعية التطبيق والتنفيذ ( أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ).
فيا من تنشغلون وتفرغون أوقاتكم لمشاهدة ثلاث ساعات لمباراة كرة قدم ، أو للعب أربع ساعات على الانترنت ، أو لمشاهدة أربع ساعات لفيلم ... آن الأوان لأن ينشغلوا وننشغل معهم بالدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فيصبح ذلك أمر عاديا معروفا بين الناس ... شأنه كشأن من يتصل بزميله ليخبره عن موعد مباراة كرة قدم أو فيلم أو مسلسل أو أغنية ....
نعم هذه الآيات في القرآن الكريم (إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ . وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ . وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ . وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ .أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ). سورة المؤمنون.
فمن يستقدم ويطبق هذه الآيات ... معا لنتواصى بالحق ونتواصى بالصبر.
1 ـ أنا بكل فخر واعتزاز أطبق نصيحة لقمان لابنه ... قال تعالى: ((يَابُنَيَّ أَقِمْ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنْ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)).
وكأن هذه الآية خاصة بي وتخاطبني ، وكأنني أقول للقمان عليه السلام : (حاضر) ..وأتمنى أن أثبت على ذلك.
2 ـ عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ".
فمن سيكون قلبه وعقله وفكره ومجهوده وطاقاته كل هذه الأشياء معلقة بالدعوة إلى الله تعالى ويأمر وينهى بالموعظة الحسنة ...
3 ـ عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : كَانَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَقومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفطَّرَ قَدَمَاهُ ، فَقُلْتُ لَهُ : لِمَ تَصْنَعُ هَذَا ، يَا رَسُولَ الله ، وَقَدْ غُفِرَ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأخَّرَ ؟ قَالَ : (( أفَلاَ أكُونُ عَبْداً شَكُوراً! )) ..
هل هذا خاص بصلاة الليل فقط...؟
فمن سيقوم بالدعوة إلى الله تعالى ويأمر وينهى بالموعظة الحسنة (حَتَّى تَتَفطَّرَ قَدَمَاهُ ) (ليكون عَبْداً شَكُوراً!)
4 ـ إذا كانت حدود الله صالحة لأن تطبيق الآن ، فإن الآيات والأحاديث الداعية إلى الدعوة إلى الله تعالى والحث على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر صالحة أيضا للتطبيق وهي واقعية اليوم.
5 ـ الآيات القرآنية والأحاديث النبوية واقعية التطبيق والتنفيذ ( أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ).
فيا من تنشغلون وتفرغون أوقاتكم لمشاهدة ثلاث ساعات لمباراة كرة قدم ، أو للعب أربع ساعات على الانترنت ، أو لمشاهدة أربع ساعات لفيلم ... آن الأوان لأن ينشغلوا وننشغل معهم بالدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فيصبح ذلك أمر عاديا معروفا بين الناس ... شأنه كشأن من يتصل بزميله ليخبره عن موعد مباراة كرة قدم أو فيلم أو مسلسل أو أغنية ....
نعم هذه الآيات في القرآن الكريم (إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ . وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ . وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ . وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ .أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ). سورة المؤمنون.
فمن يستقدم ويطبق هذه الآيات ... معا لنتواصى بالحق ونتواصى بالصبر.
تعليق