دولة الخلافة
لا تعرف الحدود بين الدول
طالما تجمعها عقيدة واحدة
قيادة قوية تقوم على أمر الرعية
تحفظ كرامتهم
وتعمل من أجلهم
الموارد مشتركة بين كافة الأقاليم
مهما تباعدت
الأبطال يضحون بأرواحهم
ويقفون على الثغور
ويطلبون عدوهم في أرضه
وينشرون عقيدتهم
والأعداء
منهم
من تستباح أرضه وثرواته
إذا استمر محاربا
حتى يقام الحكم موافقا لعقيدة دولة الخلافة
وإن كان أهلها أقلية
فالقوي يعلو ولا يعلى عليه
ومنهم
من يدخل في الذمة مختارا
فيبقى على حياتهم
لكن لا يد لهم على الأرض
والحكم لمن يحمل عقيدة دولة الخلافة
وفي كل الأحوال
الدولة ترسل بالدعاة في جميع البلاد
يبشرون بعقيدتها
ويشرحونها
ويدعون المؤمنين إلى تعلم لغتهم
وإلى السفر إلى البيت الكبير
لتتم لهم البركات
دولة الخلافة
أعدت ما استطاعت من قوة
فأرهبت أعدائها
دولة الخلافة
إذا قاتلت شردت بأعدائها
من خلفهم
فزادتهم رعبا
دولة الخلافة
تعطي حصة من الغنائم
للمقاتين والقادة العسكريين
فهم أولى الناس بثمار تضحياتهم
دولة الخلافة
تمنع غير المؤمنين
من إقامة دور عبادة كاملة
فقط تسمح لهم بإقامة دور مناسبات
لإقامة بعض الشعائر
دولة الخلافة
تقاتل ليلا ونهارا
وتصب النيران على الرجال والنساء والأطفال
فلا حرج طالما لم تقصد النساء والأطفال
فإنما أصيبوا تبعا
ولو أصيبوا أصالة
فهو تصرف فردي
ولا يقتل مؤمن بكافر أبدا
دولة الخلافة
تحرك جيوشها من أجل أي رجل
يعتدى عليه في أي مكان
دولة الخلافة
لها دينها الذي تعمل به وله
فاستحقت أن تسود
والعالم لا يسع إلا دولة خلافة واحدة
فمن
يحلم أن يقيم دولة خلافة
هل سيسلك
الطريق الذي جعل الله من سار فيه
أقام دولة الخلافة
وإن كان كافرا
أم له رأي آخر
منقول
لا تعرف الحدود بين الدول
طالما تجمعها عقيدة واحدة
قيادة قوية تقوم على أمر الرعية
تحفظ كرامتهم
وتعمل من أجلهم
الموارد مشتركة بين كافة الأقاليم
مهما تباعدت
الأبطال يضحون بأرواحهم
ويقفون على الثغور
ويطلبون عدوهم في أرضه
وينشرون عقيدتهم
والأعداء
منهم
من تستباح أرضه وثرواته
إذا استمر محاربا
حتى يقام الحكم موافقا لعقيدة دولة الخلافة
وإن كان أهلها أقلية
فالقوي يعلو ولا يعلى عليه
ومنهم
من يدخل في الذمة مختارا
فيبقى على حياتهم
لكن لا يد لهم على الأرض
والحكم لمن يحمل عقيدة دولة الخلافة
وفي كل الأحوال
الدولة ترسل بالدعاة في جميع البلاد
يبشرون بعقيدتها
ويشرحونها
ويدعون المؤمنين إلى تعلم لغتهم
وإلى السفر إلى البيت الكبير
لتتم لهم البركات
دولة الخلافة
أعدت ما استطاعت من قوة
فأرهبت أعدائها
دولة الخلافة
إذا قاتلت شردت بأعدائها
من خلفهم
فزادتهم رعبا
دولة الخلافة
تعطي حصة من الغنائم
للمقاتين والقادة العسكريين
فهم أولى الناس بثمار تضحياتهم
دولة الخلافة
تمنع غير المؤمنين
من إقامة دور عبادة كاملة
فقط تسمح لهم بإقامة دور مناسبات
لإقامة بعض الشعائر
دولة الخلافة
تقاتل ليلا ونهارا
وتصب النيران على الرجال والنساء والأطفال
فلا حرج طالما لم تقصد النساء والأطفال
فإنما أصيبوا تبعا
ولو أصيبوا أصالة
فهو تصرف فردي
ولا يقتل مؤمن بكافر أبدا
دولة الخلافة
تحرك جيوشها من أجل أي رجل
يعتدى عليه في أي مكان
دولة الخلافة
لها دينها الذي تعمل به وله
فاستحقت أن تسود
والعالم لا يسع إلا دولة خلافة واحدة
فمن
يحلم أن يقيم دولة خلافة
هل سيسلك
الطريق الذي جعل الله من سار فيه
أقام دولة الخلافة
وإن كان كافرا
أم له رأي آخر
منقول
تعليق