أُخي يااااااااااااااااااااا أُخي هيا إركب معنا ......... فهاهو رمضان قد أقبل اللهم بلًغنا رمضان ولا تنسى بأن فيه الشياطين تُصفًد
فياااااااااااااا من ذنوبه كثيرة لا تعد ووجه صحيفته بمخالفته قد اسود كم ندعوك إلى الوصال وتأبى إلا الصد أما الموت قد سعى نحوك وجد أما عزم أن يلحقك بالأب والجد أما ترى منعما أترب الثرى منه الخد كم عاينت متجبرا كف الموت كفه الممتد فاحذر أن يأتي على المعاصي فإنه إذا أتى أبى الرد إ
وتابعونا بإذن الله................
وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
جزاك ربي خيرا مثله أخي الحبيب ونفع بك ----------------
يااااا أُخي قد أقبل رمضان (إن شاء الله ) فإركب معنا
( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )
عباد الله إلى متى تجمعون ما لا تأكلون وتبنون ما لا تسكنون والجيد في بيوتكم تدخرون والرديء إلى الفقير تخرجون
( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )
حركوا هممكم إلى الخير وأزعجوا وحثوا عزائمكم إلى الجد وأدلجوا والتفتوا عن الحرص على المال وعرجوا وآثروا الفقير بما تؤثرون
( ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون )
كم قطعت الأمال بتا كم مصيف ما أربع ولا شتى كم عازم على إخراج المال ما تأتى سبقته المنون
( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )
يا حريصا ما يستقر يا طالبا للدنيا ما يقر إن كنت تصدق بالثواب فتصدق في السر بالمحبوب المصون
( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )
يا بخيلا بالفتيل شحيحا بالنقير يا صريعا بالهوى إلى متى عقير تختار لنفسك الأجود ولربك الحقير ما لا يصلح لك من الشيء تعطيه الفقير فما تختار لنا كذا يكون اكتسابك على أغراضك أنفقت أمرجت نفسك في الشهوات وأطلقت ونسيت الحساب غداً وما أشفقت فإذا رحمت الفقير وتصدقت أعطيت الردى الدون أما المسكين أخوك من الوالدين فكيف كففت عن إعطائه اليدين كيف تحث على النفل والزكاة عليك دين وأنتم فيها تتأولون يا وحيداً عن قليل في رمسه يا مستوحشاً في قبره بعد طول أنسه لو قدم خيرا نفعه في حبسه
( ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون )
تجمع الدينار على الدينار لغيرك وينساك من أخذ كل خيرك ولا تزودت منه شيئا لسيرك هذا هو الجنون
( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )
يتبع بإذن الله ............ ولا تنسونا من دعاؤكم ................
وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
تعليق