السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى الشباب الاحبة الى قلبى
كم كنت اشتاق لكم والى الكلام معكم
ولكن
انتم تعلمون الوضوع الراهن الان
وعذرا
اين انت ايها الشاب ؟؟؟؟
هل انت مستعد لتتحمل الامانة ؟؟؟
هل انت مستعد للتضحية ؟؟؟؟
هل انت بجد تريد ان تكون شيئا له قيمة ووزن ؟؟؟؟
اخى
الى متى وانت غافل ساهى ؟؟؟
الى متى وانت مشغول
اخى
مطلوب منا ان نراجع انفسنا الان ونسأل انفسنا تلك الاسئلة
ولتعلموا ياأحبة انه
مما لا شك فيه أن الشباب يتميزون بخصائص لا توجد في غيرهم من أهمها :
اخوانى الشباب الاحبة الى قلبى
كم كنت اشتاق لكم والى الكلام معكم
ولكن
انتم تعلمون الوضوع الراهن الان
وعذرا
اين انت ايها الشاب ؟؟؟؟
هل انت مستعد لتتحمل الامانة ؟؟؟
هل انت مستعد للتضحية ؟؟؟؟
هل انت بجد تريد ان تكون شيئا له قيمة ووزن ؟؟؟؟
اخى
الى متى وانت غافل ساهى ؟؟؟
الى متى وانت مشغول
اخى
مطلوب منا ان نراجع انفسنا الان ونسأل انفسنا تلك الاسئلة
ولتعلموا ياأحبة انه
مما لا شك فيه أن الشباب يتميزون بخصائص لا توجد في غيرهم من أهمها :
1- أن الشباب هم رجال الغد ؛ وعليهم مهمة تربية الأجيال القادمة ؛ وإليهم تؤول قيادة الأمة في جميع مجالاتها.
2- أن في صلاح الشباب صلاح الأمة ، وأن في فسادهم فساد لها – إلا ما شاء الله تعالى – لأنهم هم القوة المتحركة في المجتمع.
2- أن في صلاح الشباب صلاح الأمة ، وأن في فسادهم فساد لها – إلا ما شاء الله تعالى – لأنهم هم القوة المتحركة في المجتمع.
3- أن الشباب لم يكتمل نضجه بعد ، فهو قابل للتشكل والتغير ، فمن كان توجيهه للخير قبله ، ونفع الله به ، وإن كانت الأخرى فالدمار مصيره.
وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده أبوه
4- أن فترة الشباب هي المرحلة التي يتمتع فيها الإنسان بكامل قواه الجسدية.
لذا كان أكثر حملة الإسلام الأوائل من الشباب في أول زمن البعثة ، فهذا سيدنا عمر- رضي الله تعالى عنه- لم يتجاوز السابعة والعشرين، وكذلك طلحة بن عبيد الله - رضي الله تعال عنه-لم يتجاوز الرابعة عشرة ، والزبير بن العوام – رضي الله تعالى عنه- لم يتجاوز السادسة عشرة ، وسعد بن أبي وقاص – رضي اله تعالى عنه-لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره ، وأكثر أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم- كانوا شبابا ، قام علهم الدين وحملوه على أكتافهم حتى أعزهم الله ونصرهم.
وقد اعتنى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالشباب ؛ فقد شاور أسامة بن زيد في حادثة الإفك ، وسلمه قيادة الجيش الذي وجهه إل الروم ، وجعل عتاب بن أسيد أميرا على مكة ، وأرسل مصعب بن عمير داعية إلى أهل المدينة ، فأسلم على يديه أكثر أهلها ودخل نور الإسلام كل بيت من بيوتها.
وذكر الله عز وجل الشباب في القرآن الكريم وذلك لأهميتهم فقال تعالى في قصة
أصحاب الكهف :
(( نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى )) الكهف:13
ووردت أحاديث كثيرة في السنة المطهرة تدل على عظم الشباب منها ؛ قوله صلى الله عليه وآله وسلم :
((سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله...... وذكر منهم شاب نشأ في طاعة الله )) .متفق عليه.
فهذا الحديث وغيره يدل عظم أمر الشباب ، و أهميتهم في المجتمع ، لأنهم عماد الدين.
فيا أيها الشاب كن كما أرادك الله أن تكون ، واجعل لنفسك هدفا و غاية ، واجعل غايتك رضا الله عنك ، فرضى الله هو المطلب ، وهو الغاية والهدف.
أخي الشاب :-
الشرع رسم الطريق للشباب
ولكن
من الذي يسير هذا الطريق؟
ولكن
من الذي يسير هذا الطريق؟
فهو سهل ولكنه يحتاج إلى صبر وهمة عالية ، فلأمة تحتاج إليك في جوانب كثيرة منها الدعوة إلى الله و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، كما تحتاج إليك في التطور وغيرها.
فأنت أيها الشاب حملت الأمانة ، ولك أن تتخيل أنك شاب وتحمل هذه الأمانة ، فكيف سيكون المجتمع ؟ إنه مجتمع مثالي متماسك متعاون على البر والتقوى.
منتظر منكم الجد والعزيمة ياشباب
واخيرا
احبكم فى الله
ابو معاذ احمد المصرى
المشرف الدعوى للمنتدى
منتظر منكم الجد والعزيمة ياشباب
واخيرا
احبكم فى الله
ابو معاذ احمد المصرى
المشرف الدعوى للمنتدى
تعليق