إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يستخون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يستخون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
    ماكتبت هذه الرسالة إلا لأسمع نصحكم وزجركم لى ..
    إنى قد إلتزمت منذ عام 2002 وأنا فى عامى الثانى والعشرين وكنت أظن انى نجوت من الوقوع فى الذنوب مرة أخرى وأنه قد تطهر قلبى ولكن سلعة الله غالية لا تُنال إلا بطاعة الله
    قد تعلمون قصتى من اسمى المستعار
    ..............................
    ................................
    ..................................................

    يقول الله تعالى: قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
    ,,,,,,,,,,,,,,,,
    التعديل الأخير تم بواسطة dr_Muslim; الساعة 31-07-2008, 02:07 PM.

  • #2
    رد: يستخون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم

    أخي الحبيب حنانيك .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :والذي نفسي بيده لو أنكم لا تذنبون فتستغفرون الله فيغفر لكم لذهب بكم ثم جاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم، ولو أنكم تخطئون حتى تبلغ خطاياكم السماء، ثم تتوبون لتاب الله عليكم‏.‏
    انظر إلى ابن الخطاب رضي الله عنه ؛ كان يصنع التمثال من العجوة فيعبده وإن جاع أكله ، وكان يشرب الخمر ويضرب الجواري ، وقيل فيه : والله لا يسلم عمر حتى يسلم حمار الخطاب ، ومع ذلك أسلم لله وحسن إسلامه وصار من خير الناس وأعلاهم منزلة.

    وانظر للفضيل بن عياض رحمه الله كان قاطعاً للطريق ، وفي يوم تسلل لبيتٍ ليسرقه فسمع الرجل يقرأ قوله تعالى: ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق.
    فقال بل آن يارب .. بل آن يارب
    فاعلم أنك مهما فعلت فربك عفو غفور يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات .

    { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }

    أخــي ستنـيـر الـدمـاء الـظــلام ... وتـزرعــه رحــمــة وســــلام
    فيا سحب غطّـي شعـاع الهـلال ... سيـشـرق بـعـدك بـــدر الـتـمـام

    تعليق


    • #3
      رد: يستخون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم

      عذراً أُخي
      فيقول ربي وأحق القول قول ربي : وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا * إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُوْلَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا * وَلَيْسَتْ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا [النساء: 16-18]

      ويقول جل جلاله: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا * وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا [الفرقان: 68-71].
      --------

      ونقول بفضل الله ونكرر
      بأن باب التوبة مفتوح لمن ارتكب بعض هذه الذنوب أو كلها مهما بلغت أو كان كبيرًا في السن أو شابًا ذكرًا كان أو أنثى، فإن الله يقبل توبته ما لم تطلع روحه ويدْنُ أجلُه ويُغَرْغِرْ وما دام في فسحة من أجله وأمره، وما لم يكن ممن تقوم عليهم الساعة وتطلع الشمس من مغربها، وفوق ذلك كله فضل عظيم لا يتوقعه إنسان ولا يتصوره، ألا وهو إبدال السيئات الماضية مهما كانت بحسنات فوق التوبة التي قبلها الله منه، وإن زنا وإن سرق وشرب الخمور أو ارتكب جميع الموبقات فإن الله ذا الجلال والإكرام يقبل التوبة منه ويكفر السيئات ويبدله عن تلك السيئات حسنات، وقد ورد في الآيات والأحاديث ما فيه الكفاية
      فالمبادرةَ المبادرةَ بالتوبة والإنابة والرجوع إلى الرب الكريم التواب الحليم الغفور الرحيم لا إله إلا هو العزيز الحكيم.

      فاللهم اغفر لنا ما قدّمنا وما أخّرنا، وما أسررنا وما أعلنّا، وما أنت أعلم به منّا، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين.

      وصلى الله وسلم وبارك على نبينا ورسولنا محمد وآله وصحبه وسلم.
      ---------------
      أُخي الحبيب شكلك راجل كويس وبإذن الله ستقلع عن ذلك الذنب
      ففي ظلام الليل تقوم بين يدي مولاك الذي لا يرد السائلين وقريب من عباده

      تقول له إلهي وسيدي ومولاي
      عبادك سواي كثير وليس لي رب سواك
      فقير على بااااابك - ذليل على باااااااااابك - مسكين على بااااااااابك - تائب على باااابك
      ليس لي رب سواك يا من لا يرد السائلين ويقبل توبة المذنبين
      يا من يرى ما في الضميـر ويسمع أنت المعدّ لكـل ما يتوقـع
      يـا من يُرجى للشدائـد كلِّهـا يا من إليه المشتكـى والمفزع
      يـا من خزائن رزقه في قول: كن امنُن فإنّ الخير عندك أجمـع
      ما لي سوى فقري إليـك وسيـلة فبالافتقار إليك فقري أدفـع
      ما لي سوى قرعـي لبابك حيـلة فلئن رددت فأيّ باب أقرع؟!
      ومن الذي أدعـو وأهتف باسمـه إن كان فضلك عن فقيرك يمنع
      حاشـا لجودك أن تقنط عاصيًـا الفضل أجزل والمواهب أوسع
      -----------------
      ونصيحة لله
      تُب وثُب وادع ذا الجلال بصدق تجد الله للدعاء سميعًا
      لا تخف مع رجـاء ربك ذنبًا إنه يغفر الذنوب جميعًا
      وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
      وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
      صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

      تعليق


      • #4
        رد: يستخون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم

        بارك الله فيك اخي الفاضل
        و اذكرك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
        ( كل بني أدم خطاء و خير الخطائين التوابون)
        فان كانا كلنا خطائين فنكن من خيرهم أي التوابون
        و نسال الله العظيم ان يغفر ذنوبنا جميعا
        .................................................. ..

        يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــارب
        انصر المسلمين في كل مكــــــــــــــان

        تعليق

        يعمل...
        X