بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد:
فهيا إخوتي في الله...........
- روي أن رجلاً عطس عند ابن عمر – رضي الله عنهما – فقال: الحمد لله، والسلام على رسوله، فقال ابن عمر: وأنا أقول: الحمد لله والسلام على رسول الله، وليس هكذا علّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، عملنا أن نقول: ((الحمد لله على كل حالٍ)) .
- ورأى سعيد بن المسيب رجلاً يصلي بعد طلوع الفجر أكثر من ركعتين، يكثر فيهما الركوع والسجود فنهاه، فقال: يا أبا محمد يعذبني الله على الصلاة ؟! قال: لا، ولكن يعذبك على خلاف السنة.
- وجاء رجل إلى الإمام مالك بن أنس، فقال له: يا أبا عبد الله! من أين أحرم؟ قال: من ذي الحليفة، من حيث أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أريد أن أحرم من المسجد من عند القبر، قال: لا تفعل فإني أخشى عليك الفتنة، فقال: وأي فتنة في هذه ؟! إنما هي أميال أزيدها!! قال: وأي فتنة أعظم من أن ترى أنك سُبقت إلى فضيلة قصر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! إني سمعت الله يقول: فَلْيَحْذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَـٰلِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ[النور:63].
ولئن كنَّا عباد الله نطالب أهل العلم بالقيام بواجبهم تجاه أمتهم، فإننا نطالب عامة الأمة بالالتفاف حول أئمة الهدى والرشاد، سرج الهداية للأمة إلى يوم التناد، الذين ينفون عن كتاب ربنا تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتحريف الجاهلين، فالأخذ عن هؤلاء الأئمة رشد في الدين، وتنكب طريقهم سبيل من سبل الهالكين.
فاتقوا الله عباد الله، وكونوا من أهل الاتباع، ولا تكونوا من أهل الابتداع، اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم.
من التالى بفضل الله .........................
ثم أما بعد:
فهيا إخوتي في الله...........
كل اللي يقرأ الموضوع ينصحنا نصيحه لله
أو يفيدنا بموعظه قرأها في كتاب أو سمعها
يعني ما يكتفيش بالقراءة فقط ............ لأ ياعم
تشاركنا برضه بإذن الله
وما تبخلشي بنصيحه أو معلومة أو أي حاجه تفيدنا --
يلا مستني أيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
بتفكر في أيه ؟؟؟؟؟؟
سيب اللي في إيدك ودوًر على حاجه تفيدنا بيها ............
لسه هاتتفرج يلا ياعم ربنا يهديني ويهديك
يتقول طيب ما تقول إنت
حاضر خد دي لله
بفضل الله
أو يفيدنا بموعظه قرأها في كتاب أو سمعها
يعني ما يكتفيش بالقراءة فقط ............ لأ ياعم
تشاركنا برضه بإذن الله
وما تبخلشي بنصيحه أو معلومة أو أي حاجه تفيدنا --
يلا مستني أيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
بتفكر في أيه ؟؟؟؟؟؟
سيب اللي في إيدك ودوًر على حاجه تفيدنا بيها ............
لسه هاتتفرج يلا ياعم ربنا يهديني ويهديك
يتقول طيب ما تقول إنت
حاضر خد دي لله
بفضل الله
- روي أن رجلاً عطس عند ابن عمر – رضي الله عنهما – فقال: الحمد لله، والسلام على رسوله، فقال ابن عمر: وأنا أقول: الحمد لله والسلام على رسول الله، وليس هكذا علّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، عملنا أن نقول: ((الحمد لله على كل حالٍ)) .
- ورأى سعيد بن المسيب رجلاً يصلي بعد طلوع الفجر أكثر من ركعتين، يكثر فيهما الركوع والسجود فنهاه، فقال: يا أبا محمد يعذبني الله على الصلاة ؟! قال: لا، ولكن يعذبك على خلاف السنة.
- وجاء رجل إلى الإمام مالك بن أنس، فقال له: يا أبا عبد الله! من أين أحرم؟ قال: من ذي الحليفة، من حيث أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أريد أن أحرم من المسجد من عند القبر، قال: لا تفعل فإني أخشى عليك الفتنة، فقال: وأي فتنة في هذه ؟! إنما هي أميال أزيدها!! قال: وأي فتنة أعظم من أن ترى أنك سُبقت إلى فضيلة قصر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! إني سمعت الله يقول: فَلْيَحْذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَـٰلِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ[النور:63].
ولئن كنَّا عباد الله نطالب أهل العلم بالقيام بواجبهم تجاه أمتهم، فإننا نطالب عامة الأمة بالالتفاف حول أئمة الهدى والرشاد، سرج الهداية للأمة إلى يوم التناد، الذين ينفون عن كتاب ربنا تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتحريف الجاهلين، فالأخذ عن هؤلاء الأئمة رشد في الدين، وتنكب طريقهم سبيل من سبل الهالكين.
فاتقوا الله عباد الله، وكونوا من أهل الاتباع، ولا تكونوا من أهل الابتداع، اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم.
من التالى بفضل الله .........................
تعليق