( ما الذي خص حازم صلاح أبو إسماعيل بالتصميم على تأييده وحتى بعد الاستبعاد ).
1 ـ أن يستفتح كلامه بـ (الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله).
2 ـ كان يدافع عن الشريعة، ويوضح للناس أن الإسلام دين ترغيب وترهيب.
3 ـ أن تحرك في جميع أنحاء مصر فعرفه القاصي والداني.
4 ـ أنه لم يحابي أحدا من الناس حتى ولو كان المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
5 ـ أنه تحاور مع النصارى وقبلوا كلامه.
6 ـ أن يذهب إلى أماكن صعبة على العلماء والدعاة الوصول إليها كالنوادي والقنوات الفضائية وغيرها ولم يستطيعوا أن يسقطوه بل أفحمهم.
7 ـ أن يتكلم عن المشروع الإسلامي سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ودينيا فقبله الناس.
8 ـ أنه تكلم عنّي وعن كل مسلم غيور على دينه ويحاول تطبيقه على الواقع بعد أن عزله العلمانيون عن الحياة.
9 ـ أن مضمون كلامه أننا سنحيا كراما، وإن لم يصبح رئيسا علينا، لقد زرع فينا العزة والكرامة، فهل سنقبل كلام.
10 ـ لقد نجح حازم صلاح أبو إسماعيل بالإسلام، ولم ينجح بالديموقراطية.
لا نقول كما قال البعض: إنك كنت إخوانيا، ولا نقول أيضا: إنك لا تنتمي للتيار السلفي، ولكن نقول شكرا لك على ما قدمته لخدمة الإسلام والمسلمين. سنحيا كراما برغم القيود.
لقد حاولوا ويحاولوا وسيحاولوا تشويه صورتك وصورة الإسلام بالافتراء عليك.
فاللهم دافع عنه واحفظ أهله وعرضه ومكّن له وأرح باله وخاطره وفكره ، ورد كيد من يحاول تشويهه في نحره .
اللهم جازه خيرا على ما قدمه وفَعله في خدمة الإسلام والمسلمين.
1 ـ أن يستفتح كلامه بـ (الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله).
2 ـ كان يدافع عن الشريعة، ويوضح للناس أن الإسلام دين ترغيب وترهيب.
3 ـ أن تحرك في جميع أنحاء مصر فعرفه القاصي والداني.
4 ـ أنه لم يحابي أحدا من الناس حتى ولو كان المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
5 ـ أنه تحاور مع النصارى وقبلوا كلامه.
6 ـ أن يذهب إلى أماكن صعبة على العلماء والدعاة الوصول إليها كالنوادي والقنوات الفضائية وغيرها ولم يستطيعوا أن يسقطوه بل أفحمهم.
7 ـ أن يتكلم عن المشروع الإسلامي سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ودينيا فقبله الناس.
8 ـ أنه تكلم عنّي وعن كل مسلم غيور على دينه ويحاول تطبيقه على الواقع بعد أن عزله العلمانيون عن الحياة.
9 ـ أن مضمون كلامه أننا سنحيا كراما، وإن لم يصبح رئيسا علينا، لقد زرع فينا العزة والكرامة، فهل سنقبل كلام.
10 ـ لقد نجح حازم صلاح أبو إسماعيل بالإسلام، ولم ينجح بالديموقراطية.
لا نقول كما قال البعض: إنك كنت إخوانيا، ولا نقول أيضا: إنك لا تنتمي للتيار السلفي، ولكن نقول شكرا لك على ما قدمته لخدمة الإسلام والمسلمين. سنحيا كراما برغم القيود.
لقد حاولوا ويحاولوا وسيحاولوا تشويه صورتك وصورة الإسلام بالافتراء عليك.
فاللهم دافع عنه واحفظ أهله وعرضه ومكّن له وأرح باله وخاطره وفكره ، ورد كيد من يحاول تشويهه في نحره .
اللهم جازه خيرا على ما قدمه وفَعله في خدمة الإسلام والمسلمين.
تعليق