إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما رأيكم فى هذه الفتوى؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما رأيكم فى هذه الفتوى؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    السؤال:
    ما حكم من يقول: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- وقع على وثيقة تضمنّت كفرًا وجحودًا -يقصد صلح الحديبية- قائلاً: "لأن التوقيع عليها لا يتضمن الاعتراف بهذا الجحود"، وأن ذلك يجوز لمصلحة راجحة أو للضرورة؛ ليدلل به على جواز التوقيع على معاهدات الأمم المتحدة على ما فيها من الكفر لمصلحة راجحة أو للضرورة؟
    الجواب:
    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
    فهذا الكلام ضلال مبين ندعو مَن قاله إلى التوبة إلى الله -تعالى- منه، ومِن تعرضه للاستدلال بما لا يعلم، والنبي -صلى الله عليه وسلم- لم يوقع على كفر ولا كتبه، وإنما قَبِلَ محو حق من الكتابة مع النطق به، وهو "محمد رسول الله"، و"باسمك اللهم" تتضمن حقًا لا كفرًا ولا جحودًا، وإن كانت "بسم الله الرحمن الرحيم" أكمل منها، وهل كان في صلح الحديبية نفي أن محمدًا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟!
    والتوقيع على معاهدات الأمم المتحدة المتضمنة لمخالفة الشريعة -لا ما غيره أولى منه وأكمل، ولا ما هو مسكوت عنه فقط- لا يجوز.
    والواجب على الدولة المسلمة إذا أرادت الانضمام لمثل هذه المعاهدات أن تستثني من الموافقة عليها ما يخالف شريعة الإسلام، وإلا فكثير من بنود هذه المعاهدات مخالف لقطعيات الدين.


    http://www.salafvoice.com/article.php?a=4675


    محل الشاهد
    لا يجوز التوقيع على المعاهدات الدولية التى تتضمن كفرا
    ولا يصح الاستدلال بصلح الحديبة بان هناك مصلحة راجحة او ضرورة
    لماذا يجوز الان الاستدلال بصلح الحديبة على
    جواز الدخول فى البرلمان وجواز ترشيح المراة وجواز التحزب
    وعللتم ذلك لان هناك مصلحة راججحة او ضروة
    .................................................. ...............................
    يا مقلب القلوب ثبت ثلبى على دينك


    وجزاكم الله خيرا


  • #2
    رد: ما رأيكم فى هذه الفتوى؟

    عجيب أمرها حقا اذ الدنيا بها تشقي
    و ما زالت لهاوية بكل غبائها ترقي
    و ساستها أري القطران من نياتهم أنقي
    ضلالات تراودهم و قد هاموا بها عشقا
    و صاروا طوع قبضتها عبيدا أدمنوا الرق
    قلوبا لا تعي شيئا و أرشد من بهم حمقي
    و بات الخرق متسعا و ما اسطاعوا له رتقا
    و في التاريخ من لعبوا بنار عوقبوا حرقا
    و من لفوا علي الأعناق حبلا غالهم شنقا
    و قيل لمثلهم بعدا و قيل لمثلهم سحقا

    تعليق

    يعمل...
    X