هل يجوز الترحم على البابا شنودة !
لا يجوز "الترحم" على من مات على الكفر..ومن يسأل وما يدرينا انه مات على الكفر !
فأقول: بشهادة قومه إنه مات على الكفر وما علمناه انه مات على الكفر..وما شهدنا إلا بما علمنا .
*ومن يسأل: عن هل يجوز الترجم عليه !
فهو لا يجوز بنص القران الكريم:
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ [التوبة : 113]
وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَداً وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة : 84]
*وهذا مثله وأكثر في كتاب النصارى.
Mat 8:21 وَقَالَ لَهُ آخَرُ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَا سَيِّدُ ائْذَنْ لِي أَنْ أَمْضِيَ أَوَّلاً وَأَدْفِنَ أَبِي».
Mat 8:22 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اتْبَعْنِي وَدَعِ الْمَوْتَى يَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ».
فنجد في هذه القصة :ان تلميذ المسيح طلب من المسيح أن يدفن والده ! فرفض المسيح وقال له دع "الموتى" يدفنون موتاهم !
وما معنى"الموتى" يدفنون"موتاهم" فهنا المسيح في كتاب النصارى يقول ان أهل هذا التلميذ لم يكونوا مؤمنين فقال عليهم "موتى" ولم يقدر مشاعر هذا التلميذ لكي يدفن والده حتى وان مات على الكفر !
فهل نحن سنكون أرحم على النصارى في وفاة البابا شنودة أكثرمن رحمة المسيح على تلميذه في وفاة والدة! بالطبع لا.
*والحرب الإعلامية القادمة على التيار الإسلامي: ليه مش بتعزوهم ! وليه مش بتترحموا عليه ! ونسأل الله الثبات
لا يجوز "الترحم" على من مات على الكفر..ومن يسأل وما يدرينا انه مات على الكفر !
فأقول: بشهادة قومه إنه مات على الكفر وما علمناه انه مات على الكفر..وما شهدنا إلا بما علمنا .
*ومن يسأل: عن هل يجوز الترجم عليه !
فهو لا يجوز بنص القران الكريم:
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ [التوبة : 113]
وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَداً وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة : 84]
*وهذا مثله وأكثر في كتاب النصارى.
Mat 8:21 وَقَالَ لَهُ آخَرُ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَا سَيِّدُ ائْذَنْ لِي أَنْ أَمْضِيَ أَوَّلاً وَأَدْفِنَ أَبِي».
Mat 8:22 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اتْبَعْنِي وَدَعِ الْمَوْتَى يَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ».
فنجد في هذه القصة :ان تلميذ المسيح طلب من المسيح أن يدفن والده ! فرفض المسيح وقال له دع "الموتى" يدفنون موتاهم !
وما معنى"الموتى" يدفنون"موتاهم" فهنا المسيح في كتاب النصارى يقول ان أهل هذا التلميذ لم يكونوا مؤمنين فقال عليهم "موتى" ولم يقدر مشاعر هذا التلميذ لكي يدفن والده حتى وان مات على الكفر !
فهل نحن سنكون أرحم على النصارى في وفاة البابا شنودة أكثرمن رحمة المسيح على تلميذه في وفاة والدة! بالطبع لا.
*والحرب الإعلامية القادمة على التيار الإسلامي: ليه مش بتعزوهم ! وليه مش بتترحموا عليه ! ونسأل الله الثبات
تعليق