إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاخوه الصادقه هل فقدناها ؟؟!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [منقول] الاخوه الصادقه هل فقدناها ؟؟!!

    الأُخُوَّةُ الصادقة كلمةٌ أريْجُها يعطّر الأرجاء، وعبارةٌ تفيض بالحُبِّ والإخلاص والوفاء.
    أُخوةٌ من غير نَسَبٍ، وصادقةٌ لا تعرف الخداع والزيف والكذب.
    حُبٌّ في الله، وإخاءٌ لا لمصلحةٍ من مالٍ أو منصبٍ أو جاهٍ…




    لكنْ، يبقى السؤال؟!: هل افتقدنا هذه الكلمة في أيامنا؟ أم نحن كالذين سبقونا بحثوا عنها فلمْ يجِدوها، وجعلوا الخِلَّ الوفيَّ ثالثَ المستحيلات عندما قال أحدُهم:
    لما رأيتُ بَني الزّمانِ وما بِهِمْ خِلٌّ وفيٌّ للشَّدائدِ أصطفِيْ
    فَعَلِمْتُ أنَّ المستحيلَ ثلاثةٌ: الغولُ والعنقاءُ والخلُّ الوَفِيْ

    طبعاً لا أوافق هذا الشاعر على أنّ الخل الوفي من المستحيلات، ولكنْ يمكن
    أن أقول: إنه من النادرات، فقلَّما يَظْفِرُ به الإنسان، لذلك عندما يجده -
    ويكون حرًّا وفيًّا - عليه أن يتمسك بأذياله كما قال الشاعر:
    تمسّكْ إن ظفِرتَ بذيلِ حرِّ فإنَّ الحرَّ في الدنيا قليلُ



    وقد تلتقي بإنسانٍ لأول مرةٍ، فيغمرك إحساسٌ أنك
    تعرفه منذ زمن، ويدخل قلبَك من غير استئذانٍ، والعكس صحيحٌ، وما ذلك
    بعجيبٍ، فإنّ روحك قد ألفَتْ روحَه، أمّا الثاني الذي لم تستسغه، فربما
    يكون في روحَيكُما تنافرٌ لا إراديٌّ، إما أن يقوى مع مرور الزمن، وبعد
    التجربة والمعرفة، وإمَّا أن تحصل الألفة فيما بعد، وعلى كلِّ حالٍ، حديثُ
    النبيِّ صلى الله عليه وسلم واضحٌ في ذلك وصريحٌ، حيث يقول: ((الأرواحُ جنودٌ مجندةٌ، فما تعارفَ مِنْها ائتلَفَ، وما تَناكرَ مِنْها اختلَفَ))[1].





    إنّ
    الأخ الصادق، والصديق الصدوق، يظفر به الإنسان عندما تبنى هذه الأخوةُ
    والصداقة على محبة الله، لذلك جعل الله تعالى من السبعة الذين يُظلُّهم في
    ظِلِّهِ يومَ لا ظلَّ إلاّ ظِلُّهُ كما في الحديث الصحيح: ((… رَجُلينِ تَحَابَّا فِى اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ))[2].







    فالمحبة
    في الله هي التي تبقى وسِواها يتلاشى ويضمحلُّ، والذي يحبُّ إنساناً ما
    لِمالِهِ فإنه لا يحبه لشخصه، بل يحب المال الذي في جيبه، لذلك عندما يصبح
    فقيراً ينفضُّ عنه الناس، ورحم اللهُ من قال:














    رأيتُ الناسَ قد مالُوا إلى مَن عندَهُ مالُ
    ومَن ما عندهُ مالُ فعنهُ الناسُ قد مالُوا
    رأيتُ الناسَ قد ذهبوا إلى مَن عندَهُ ذَهَبُ
    ومن ما عندَهُ ذهبُ فعنه الناسُ قد ذهَبُوا

    وكذلك الذي يحب إنساناً لمنْصبه، فهو لا يحبه لشخصه بل للمنصب الذي
    يتسلَّمه، فعندما قيل لبعض الولاة كم لك صديق؟ فقال: أمّا في حال الولاية
    فكثير، وأنشد:



    الناسُ إخوانُ مَن دامت لهُ نِعمٌ والويلٌ للمرءِ إن زلّتْ به القدَمُ
    ولما نُكِب علي بن عيسى الوزير لم يَنظَرْ ببابه أحداً من أصحابه الذين
    كانوا يألفونه في ولايته، فلما رُدَّت إليه الوزارة، وقف أصحابه ببابه
    ثانياً، فقال:
    ما الناسُ إلا معَ الدُّنيا وصاحبِها فكلَّما انقلبتْ يوماً به انقلَبوا
    يعظِّمونَ أخا الدنيا فإنْ وثبتْ يوماً عليه بما لا يشتهي وَثَبُوا
    وقال آخر:
    فما أكثرَ الأصحابَ حِينَ نَعدُّهمْ ولكنّهمْ في النائباتِ قليلُ[3]

    نحن نعلم أن المؤمن ليس بالخِبِّ، ولا الخبُّ
    يخدعُه، فعليه أن يكون حذراً في اختيار الأصدقاء والأصحاب، فلا يصاحب
    إلاَّ رجلاً يغفر له الزلّة، ويُقيله العَثْرَةَ، ويستر له العورة،
    ويُعينه في النكبة، ويحفظه في الغَيبة.





    فالشاعر أبو تمام يبحث عن صاحبٍ، ولكنْ بشروطٍ من أجمل شروط الصاحب الوفيِّ فهو يقول:
    مَن لي بإنسانٍ إذا أغضبتُهُ وجهلتُ كان الحِلمُ ردَّ جوابهِ
    وإذا صبوتُ إلى المُدامِ شربتُ مِن أخلاقهِ وَسَكِرْتُ مِن آدابِهِ
    وتراهُ يُصْغِي للحديثِ بطَرْفِهِ وبقلبِهِ، ولعلَّهُ أدرى بِهِ!

    أما الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله - فهو يرغّبنا أن نحرص على مصاحبة ثلاثةٍ، عندما يقول:
    "ثلاثةٌ احرص على صحبتهم: عالمٌ متخلقٌ بأخلاق النبوَّة، وحكيمٌ بيَّضت
    فَوْدَيهِ ليالي التجربة - والفَوْدُ مُعْظَمُ شَعْرِ الرأسِ مما يَلي
    الأُذُن، وناحِيَةُ الرأسِ، والمثنّى فَوْدانِ -، وشهمٌ له من مروءته ما
    يحمله على نصحك إذا أخطأتَ، وإقالتك إذا عسرتَ، وجبرك إذا انكسرتَ، والدفاع
    عنك إذا غبت، والإكرام لك إذا حضرت"[4
    ]؛ لذلك قالوا:
    وليس أخي مَن ودَّني بلسانهِ ولكنْ أخي من ودَّني وهْوَ غائبُ
    ومِن مالهِ مالي إذا كنتُ مُعدماً ومالي له إن أعوزَتْهُ النوائبُ

    ولأنَّ قليلاً من الناس من يتمثَّلُ بهذه الصفاتِ العظيمةِ، رأينا وَهْبَ بنَ مُنَبّه، بعد تجربة خمسين سنة، يقول: "صحبت الناس خمسينَ سنةً فما وجدتُ رجلاً غفر لي زلةً، ولا أقالني عثرةً، ولا ستر لي عورةً"[5].







    وأمّا ابن السِّماك فقد جعل ثلاثَ صفاتٍ لبقاء المودّة ودوامِها، فعندما قيل له: أيُّ الإخوان أحقُّ ببقاء المودَّةِ؟ قال: الوافِرُ دِينُه، الوافي عقلُهُ، الذي لا يملُّكَ على القُربِ، ولا ينساك على البُعد[6].






    وقد
    رأينا في زماننا كثيراً من الصفات المذمومة في بعض من يدَّعون الصحبة
    الصالحة، ومع أنه ليس من السهل الإحاطة بها، إلاّ أننا يمكن أنْ نكونَ
    متّفقين على العديد منها، ومن هذه الصفات:
    - حدَّةُ المزاج.
    - التفتيش عن أخطاء الآخرين ومتابعتها.
    - الإسرافُ في نقْدِهم.
    - إظهارُ البَرَمَ من أوضاعهم.
    - كثرةُ الثرثرة والإفاضة في الكلام، مما يجر غالباً إلى إفشاء الأسرار وإلى النميمة.
    - الأنانيةُ والتطرف في حبِّ الذات، من الأسباب الأساسية للإخفاق في تكوين صداقات جديدة[7].







    إضافةً إلى ما هو أعظم شناعةً من هذه الصفات، من الغدر والخيانة والغيبة والحسد والنفاق وسائر الأمراض القلبية.






    فعلى
    الإنسان ألاَّ يصاحبَ من يقعُ أمامَهُ في أعراض الناسِ؛ لأنه سوف يقَعُ
    في عِرْضِهِ، ولا مَن يَنُمُّ له؛ فإنه سوف يَنُمُّ عليه، ولا من يغتاب
    عنده؛ فإنه سوف يغتابُهُ.







    ولا تغترَّ بكثيرٍ ممن يضحك في وجهك، فلعلَّهُ سوف يُبْكيك يوماً ما:
    إذا رأيتَ نُيوبَ اللَّيثِ بارزةً فلا تظنَّنَّ أنّ الليثَ يبتسمُ
    فالمرءُ على دِين خليله، والمرء معَ مَن أحبَّ[8]،







    فأخوك الصادق ينسى الهفواتِ، ويغفر لك الزلاّتِ، وهو ليس ممّن قيل فيهم:
    وإنْ يَرَوْا هَفوةً طارُوا بها فرَحاً منِّي وما علِمُوا مِن صالحٍ دفَنُوا



    - ختاماً:
    الأُخُوَّةُ الصادقةُ المبنيَّة على المحبَّة في الله، وعلى تقوى الله، هي
    التي تبقى في الدُّنيا والآخرةِ، فكلُّ صديقٍ عدوٌّ يوم القيامة لصديقهِ؛
    إلاّ المتقين. قال تعالى: {الأَخِلاَّء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ}[9].





    ــــــــــــــــــــ
    [1] صحيح ابن حبان باب: ذكر الإخبار عن سبب ائتلاف الناس وافتراقهم، ج 25، ص 377 .
    [2] رواه البخاري: باب: فضل ترك الفواحش، ج 6، ص 2496.
    [3] المستطرف في كل فن مستظرف:شهاب الدين محمد بن أحمد أبي الفتح الأبشيهي ط3، دار صادر، ص 166.
    [4] مجلة: حضارة الإسلام - عدد خاص عن وفاة الدكتور مصطفى السباعي، 1964، ص 29.
    [5] المستطرف ص: 166.
    [6] المصدر السابق، ص: 166.
    [7] عصرنا والعيش في زمانه الصعب: أ.د عبد الكريم بكار. ط3. دار القلم، ص 311 بتصرف.
    [8] حديثان: الأول رواه الحاكم في المستدرك، والثاني رواه البخاري.
    [9] سورة الزُّخرف، الآية 67.
    ——————-



    الصحبة الحقيقية






    تعجبُني دائما تلك العبارةُ لأحد الحكماء لما قال: (إن الخط الذي يقسم حبة القمح يدل على أن نصفها لك ونصفها لأخيك).







    وقول عبد الله علوان: (الرفقاء الصالحون نسلم أنهم قلة، ولكن هذه القلة متوفرة في كل مكان).






    ولكم
    أحبُّ هذا الموضوعَ وأهوى القراءة فيه، وسؤال الناس عن صحبتهم؛ لسبب
    يسير، وهو أنني لم أحظَ إلى الآن بصحبة حقيقية، أو أنني حظيت بها ولكنني
    لم أشكر الله على هذه النعمة حق الشكر، ولم أمسك بها بكلتا يدي وبقوة،
    وأدعو الله أن يمنَّ علي بصحبة تعينني على طاعته، وتزجرني عن معصيته،
    وتذكرني بتعاهد القرآن الذي يحتاج –برأيي- فقط إلى صحبة حقيقية وصالحة.







    وأحببت في هذا المقال أن أريكم قليلاً مما أقرأ في موضوع الصداقة، وأتمنى من الله أن يستفيد منها كل قارئ.
    وهي منقولة من عددين من مجلة (تحت العشرين) العدد: 33 و60..







    قواعد اختيار الصديق المقرب:
    وإذا أردت أن تعرف ما إذا كانت صداقتك حقيقية أو لا فاسأل نفسك هذه الأسئلة:
    1- هل صداقتك حقيقية؟
    2- هل يفهمني صديقي جيداً؟
    3- هل يكون أول من يقف بجواري وقت الأزمات، ولا تقتصر علاقتنا على تبادل الأحاديث العابرة فقط؟
    4- هل يستطيع التأثير في قراراتي واتجاهاتي، وهل تغيرت شخصيتي إلى الأفضل بفضله؟
    إذا كانت معظم إجاباتك بـ(نعم) فإن صداقتك بالفعل صداقة حقيقية.
    وأما إذا كانت بـ(لا)، فعليك الانتظار حتى تقابل إنساناً يصلح لأن يكون صديقك.







    وعليك دائماً تذكر المواقف التالية:
    1. الصداقة بقوتها:
    الأصدقاء القدامى ليسوا دائماً الأفضل؛ فكثير من الصداقات الجديدة يمكن أن
    تحل محلها، فالصداقة ليست بتاريخ بدايتها ولا بعمرها، لكنها بقوتها ومدى
    تأثير كل من الطرفين فيها.







    2. صداقة قديمة:
    الناس يتغيرون، ولكنهم ينسون أن يخبرونا بذلك؛ فإذا كان لك صديق مقرب ثم
    شعرت أنه بدأ في الابتعاد عنك، فلا شك أن ظروفكما قد اختلفت؛ إما بسبب تغير
    ميل كل منكما، وإما بسبب تغير اهتمامات كل منكما، وهذا ليس نهاية العالم،
    فاحرص على دوام الاتصال بينكما، فمهما حدث سيظل له في نفسك ذكريات صداقة
    حميمة.







    3. الاختيار الحر:
    الاختيار الحر السليم أهم ما في الصداقة، فإذا كان أقرباؤك مفروضين عليك
    بحكم صلة الدم، فإن الإنسان الوحيد الذي تستطيع اختياره بحرية هو صديقك.







    4. الشخص المناسب:
    الصداقة تجربة فريدة، فلنعشها بتأنّ وعلى أساس حسن الاختيار ولا نفتح حياتنا لأي إنسان بسهولة.







    وخذوا هذه القواعد الخمسة التي يمكن من خلالها إحياء صداقتكم وإعادتها رصيداً لكم لظروف الزمن القادم:
    وهي:
    1- السؤال عن صديقك:
    فالسؤال عن الأصدقاء لا يحتاج لانتظار مناسبة خاصة.. فتش في أوراقك.. وإذا
    وجدت رقم هاتفه فلا تتردد في الاتصال به مباشرة، وإلا فاسأل عنه جميع من
    يمكن أن يدلك عليه أو حتى اللجوء لدليل الهاتف.. ولا شك أنك ستصل في
    النهاية..







    2- المراسلة نصف اللقاء:
    إن وجود صديقك خارج نطاق مدرستك أو خارج البلاد لا يعني انقطاع صلتك به..
    والمراسلة الآن ميسرة إما بالبريد العادي أو بالبريد الإلكتروني، ففتش عن
    عنوانه وابدأ على الفور وتيقن أنه لن يصدك.. فمن يجرب الغربة يقدر قيمة
    العلاقات الحميمة والمشاعر الصادقة.







    3- لا تتنازل عن اللقاء:
    فمهما كان هذا اللقاء بعيداً فلا تتنازل عنه.. ادع صديقك لزيارتك.. أو اذهب
    لزيارته دون تردد بعد استئذانه.. وإذا كان في الخارج فاستغل أول إجازة له
    لتقابله، أو اذهب إليه إذا سافرتَ إلى البلد الذي يقيم فيه.. وتأكد أن
    حرصك على لقائه سيجعله مشغوفاً أكثر.







    4- أحيِ ذكريات الماضي:
    فالذكرى الجميلة تظل دائماً الأساس المتين الذي تعلو فوقه علاقات اليوم..
    واجعل من نفسك حلقة الوصل بين صديقك وذكرياته بأحاديثك والسلامات التي
    تهديها إليه من أصدقاء أُخر أو مدرِّسين كانت لهم ذكرى طيبة في أنفسكما..







    5- تذكر الهدية:
    فهي رسول المحبة.. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تهادوا تحابوا"، ولا يشترط أن تكون هدية ثمينة.. فبعض الكلمات الجميلة في إطار أنيق قد تفعل أكثر من هدية تتكلف الكثير من النقود..







    أسأل الله أن يرزق كل قارئ صاحباً حقيقياً…

    \\\ ان لله طرائق بعدد انفاس الخلائق ///
    \\\ العمل الجيد افضل بكثير من الكلام الجيد ///
    \\\ اعمالنا تحددنا بقدر ما نحددها نحن///
    --------------------------
    Dorg7am




  • #2
    رد: الاخوه الصادقه هل فقدناها ؟؟!!

    ارجوا من الجميع الاستفاده
    \\\ ان لله طرائق بعدد انفاس الخلائق ///
    \\\ العمل الجيد افضل بكثير من الكلام الجيد ///
    \\\ اعمالنا تحددنا بقدر ما نحددها نحن///
    --------------------------
    Dorg7am



    تعليق


    • #3
      رد: الاخوه الصادقه هل فقدناها ؟؟!!

      بسم الله الرحمن الرحيم
      جُزيت خيراً أخي
      بارك الله فيك
      وإن شاء الله يكون تعارفنا هُنا لإكتساب أخوة لم تلدهُم أُمهاتنا
      وتكون مخوة صالحة نبتغي فيها مرضى الله ورسوله الكريم عليه الصلاة والتسلم
      أحبك في الله أخي
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تعليق


      • #4
        رد: الاخوه الصادقه هل فقدناها ؟؟!!

        جزاك الله كل خير أخي الحبيب
        على هذا الطرح الجميل والرقيق
        والأخوة الصادقة ما زالت موجودة من فضل الله
        فها نحن نعيشها معكم
        ونحن نشارككم كلماتكم الطيبة وأنتم تشاركوننا كلامنا..
        وأسأل الله أن يديم هذه المحبة بيننا
        وأسأله جل في علاه أن يبعد عنا حظ الشيطان ...
        بارك الله فيك
        ويا مرحباً بك بيننا
        أحبك في الله

        قال الحسن البصري - رحمه الله :
        استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
        [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


        تعليق


        • #5
          رد: الاخوه الصادقه هل فقدناها ؟؟!!

          مشكورين عالمرور الكريم
          احبكم الله
          احبكم في الله
          \\\ ان لله طرائق بعدد انفاس الخلائق ///
          \\\ العمل الجيد افضل بكثير من الكلام الجيد ///
          \\\ اعمالنا تحددنا بقدر ما نحددها نحن///
          --------------------------
          Dorg7am



          تعليق

          يعمل...
          X