حياكم الله اخوانى الاحبة
سنحاول النهاردة ان ندخل هذا المعترك الذى يبتعد عنه الجميع
وربما يكون بيننا رجل صعيدى يرفض هذا الامر
الا وهو
قضية الخلع
اولا سأحكى لكم القضية برمتها دون ان اكون فى طرف احد
ونتناقش بعدها
هو قرر الزواج
فكان العنوان الأول لأهله إبنة عمه
هي وافقت بالطبع
وخرجت من بيت أهلها عروسة حسناء تتطلع إلى حياة كلها حب وهناء
خمسة عشر عام مضى على زواجهما توج بثلاث أطفال كورود الياسمين والجوري والنرجس
كانا واجهة زواج ناجح لمن يراهما عن بعد ففي كل بيت خبايا لايعرفها إلا ساكنيه
هي خرجت ذات مساء حاملة معاها أطفالها الثلاث طارقة باب أهلها لتدخله ولكن هذه المره
ليست ككل زياره بل هو دخول بلا خروج منه وعوده إلى بيت الزوج
هي: قررت الطلاق
هو: رفض الطلاق
هي: أصرت على الطلاق
هو: أصر على الرفض
فما كان منها هي إلا أن ترفع قضية خلع كأول سابقة في تاريخ العائله
العائله التي عودت نسائها على أنهن من بيوت آبائهن إلى بيوت أزواجهن ومن بيوت أزواجهن إلى قبورهن
فلا مجال للطلاق كيف الحال وهو الخلع لرجل لم يتعود إلا أن يكون صاحب القرار الاول
وقف والدايها بجانبها في قضية حياتها الاولى
فباتت هي اليوم أحاديث نساء العائله الأول بل الرجال أيضاً
هناك من النسوه من صفق لها واحترم قرارها بل وتضامن معها قائلات لم تطلب الخلع
إلا لإنه وصل السيل الزبى فلم يعد هناك بينهما نقطه للإلتقاء
وأخريات إزداداً في اللوم عليها
قائلات: من للأطفالها مهما حصل كان لابد أن تتحمل وتصبر لأجل أن تكبر براءة الطفوله بين حضن الوالدين بأمان
وكثر القيل والقال كعادات كل المجالس العربيه حتى أن بعض النسوه إخترعن أسباب للنزاع من تحليلاتهن ومخيلتهن
قائلات: هو لايريدها أن تعمل وهي أصرت على العمل ولكنها ستندم لانها فضلت
العمل عملها على زوجها
وآخريات صرن يهددن أزواجهن بتنا نعرف طريق جديدً اليوم فإياكم واللعب معنا
حكمت المحكمه لصالحها هي
وكان الفراق بعد عشرة عمر ليست بالقليله
هو أصبح كالهائج الذي يريد أن يسترد كرامته فأسرع من بيت إلى بيت
يطلب عروس جديده ليثبت لها أنها هي الخاسره الاولى
خاب أمله في البدء لإنه قوبل بالرفض على مستوى العائله المشتركه بينهما
فكان بداخلها هي نظرات رضا تزداد يوماً بعد يوم
هو لم ييئس وقرر الزواج من خارج العائله فطرق باباً جديد وفتح له وزف عريس للمرة الثانيه للعروسة حسناء
هي ضمت أطفالها الثلاث إلى حضنها وقررت العيش من أجلهم صباحها عمل
ومسائها اهتماماً بوردها الثلاث
سنحاول النهاردة ان ندخل هذا المعترك الذى يبتعد عنه الجميع
وربما يكون بيننا رجل صعيدى يرفض هذا الامر
الا وهو
قضية الخلع
اولا سأحكى لكم القضية برمتها دون ان اكون فى طرف احد
ونتناقش بعدها
هو قرر الزواج
فكان العنوان الأول لأهله إبنة عمه
هي وافقت بالطبع
وخرجت من بيت أهلها عروسة حسناء تتطلع إلى حياة كلها حب وهناء
خمسة عشر عام مضى على زواجهما توج بثلاث أطفال كورود الياسمين والجوري والنرجس
كانا واجهة زواج ناجح لمن يراهما عن بعد ففي كل بيت خبايا لايعرفها إلا ساكنيه
هي خرجت ذات مساء حاملة معاها أطفالها الثلاث طارقة باب أهلها لتدخله ولكن هذه المره
ليست ككل زياره بل هو دخول بلا خروج منه وعوده إلى بيت الزوج
هي: قررت الطلاق
هو: رفض الطلاق
هي: أصرت على الطلاق
هو: أصر على الرفض
فما كان منها هي إلا أن ترفع قضية خلع كأول سابقة في تاريخ العائله
العائله التي عودت نسائها على أنهن من بيوت آبائهن إلى بيوت أزواجهن ومن بيوت أزواجهن إلى قبورهن
فلا مجال للطلاق كيف الحال وهو الخلع لرجل لم يتعود إلا أن يكون صاحب القرار الاول
وقف والدايها بجانبها في قضية حياتها الاولى
فباتت هي اليوم أحاديث نساء العائله الأول بل الرجال أيضاً
هناك من النسوه من صفق لها واحترم قرارها بل وتضامن معها قائلات لم تطلب الخلع
إلا لإنه وصل السيل الزبى فلم يعد هناك بينهما نقطه للإلتقاء
وأخريات إزداداً في اللوم عليها
قائلات: من للأطفالها مهما حصل كان لابد أن تتحمل وتصبر لأجل أن تكبر براءة الطفوله بين حضن الوالدين بأمان
وكثر القيل والقال كعادات كل المجالس العربيه حتى أن بعض النسوه إخترعن أسباب للنزاع من تحليلاتهن ومخيلتهن
قائلات: هو لايريدها أن تعمل وهي أصرت على العمل ولكنها ستندم لانها فضلت
العمل عملها على زوجها
وآخريات صرن يهددن أزواجهن بتنا نعرف طريق جديدً اليوم فإياكم واللعب معنا
حكمت المحكمه لصالحها هي
وكان الفراق بعد عشرة عمر ليست بالقليله
هو أصبح كالهائج الذي يريد أن يسترد كرامته فأسرع من بيت إلى بيت
يطلب عروس جديده ليثبت لها أنها هي الخاسره الاولى
خاب أمله في البدء لإنه قوبل بالرفض على مستوى العائله المشتركه بينهما
فكان بداخلها هي نظرات رضا تزداد يوماً بعد يوم
هو لم ييئس وقرر الزواج من خارج العائله فطرق باباً جديد وفتح له وزف عريس للمرة الثانيه للعروسة حسناء
هي ضمت أطفالها الثلاث إلى حضنها وقررت العيش من أجلهم صباحها عمل
ومسائها اهتماماً بوردها الثلاث
***********
حاولت أن أناقش القضيه بحياديه بقدر المستطاع
بعيدا عن تعاطفي مع الأنثى هي قصة حقيقه
حاولت نقلها لنناقش قضية الإنفصال
ما الذي يدفع إمراه بعد عمر طويل أن تصل إلى طريق مسدود
لاباب يخرجه منه إلا الإنفصال ؟؟!!
ولماذا الرجل يعتبر إن طلبت هي الإنفصال أنها أهانت رجولته
بينما هناك حالات كثيره لرجال طلقوا نساهم بكل برود
حتى عبر رسالة جوال؟؟ !!
منتظر منكم ياشباب نقاش جاد حول هذا الموضوع
بعيدا عن تعاطفي مع الأنثى هي قصة حقيقه
حاولت نقلها لنناقش قضية الإنفصال
ما الذي يدفع إمراه بعد عمر طويل أن تصل إلى طريق مسدود
لاباب يخرجه منه إلا الإنفصال ؟؟!!
ولماذا الرجل يعتبر إن طلبت هي الإنفصال أنها أهانت رجولته
بينما هناك حالات كثيره لرجال طلقوا نساهم بكل برود
حتى عبر رسالة جوال؟؟ !!
منتظر منكم ياشباب نقاش جاد حول هذا الموضوع
تعليق