بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده حبيبنا ورسولنا وقدوتنا وإمامنا ومعلمنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم بأبي و امي هو الصادق الأمين وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا
اُحييكم بتحية الإسلام ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )
( تنظيم القاعدة و الإرهاب )
أشهد ألا إله إلا الله و أن محمداً عبدهُ ورسوله . نطقت الشهاده أنت إرهابي أنت من تنظيم القاعدة .
أنت تصلي في المسجد الجماعة . إحذرو من هذا الشخص إنه إرهابي إنه من تنظيم القاعدة .
أنت تحفظ القرآن ؟؟ أنت إرهابي أنت من تنظيم القاعدة .
ماذا مالذي أسمعهُ منك ! تقول الأغاني حرام ؟ أنت إذاً إرهابي أنت إذاً من تنظيم القاعدة .
التلفزيون حراام تلبس ثوب قصير السجارة حرام أنت إذاً إرهابي من تنظيم القاعدة .
ماهذا لديك للحية !! أنت إرهابي أنت من تنظيم القاعدة . والكثير الكثير .
دعوني أُخرج مافي صدري .
أتعلمون من هو الإرهابي هل تعلمون من هو تنظيم القاعدة .
إنهُ الإسلام . إنهُ الإسلام . إنهُ الإسلام
الإسلام هو الإرهاب الإسلام هو تنظيم القاعدة
أنا محمد عبدالحكيم إرهابي ومن تنظيم القاعدة أنا المسلم أنا الذي ديني الإسلام ياكفره يا ملحدين يا مجرمين يا خونه يا حكام الدويلات العربيه الغربيه عليكم للعنة الله يا عملاء الغرب . أنا هو الإرهابي أنا من تنظيم القاعدة أنا محب الشيخ المجاهد البطل / أسامة بن لادن . الذي كفرهُ كبار عُلماء آل سعود عليهم من الله ما يستحقون .
أنا الإرهابي الذي قتلت أكثر من 2 مليون من أخواني العراقيين أن الإرهابي الذي أقتل أخواني الأفغان أنا الإرهابي الذي أقتل أخواني في البوسنة والهرسك ومازلت أقتل أخواني الفلسطينيين أنا من أحتل ثالث الحرميين الشريفيين .
تعرفون أيها اللعنه من هو الإرهاب من هو تنظيم القاعدة هو الاستعداد لكم ليس بالمفهوم العسكري التقليدي البحت وليس على أساس الحروب المتوازية وإنما على النقيض منها ونعني بالحروب المتوازية الحرب المتقابلة التي يمتلك فيها كل طرف جيشا مقابل جيش وأرضا مقابل أرض وشعبا مقابل شعب وحلفا مقابل حلف ومصالح اقتصادية مقابل مصالح اقتصادية وهذا قطعا لا يتوفر في حرب أمريكا مع القاعدة فأمريكا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية قامت إستراتيجية وزارة دفاعها على الحرب المتوازية حتى جاءت أحداث الحادي عشر من سبتمبر ففرضت عليهم القاعدة الحرب اللامتوازية التي لم تكن في حسبان العقلية العسكرية الأمريكية .
ولعدم التكافؤ بكل المقاييس المادية بين تنظيم القاعدة والولايات المتحدة الأمريكية في الصراع الدائر القائم بين الطرفين على كل أرض وتحت كل سماء يهوَّن على التنظيم من أمر هذا الفرق الكبير وجود عقيدة قتالية عند التنظيم لا توجد عند غيره من التشكيلات العسكرية سواء كانت جيوشا أو مليشيات نذكر جزئية واحدة فقط من ضمن منظومة عقدية متكاملة مستنبطة من الكتاب والسنة وهي "عقيدة التربص" ونعني بها تربص الجندي المسلم بالكافر أن يصيبه الله إما بالأمر الشرعي وهو النكاية في العدو بأيدي المؤمنين وإما أن يصيبه بالأمر الكوني قارعة تحل بداره أو قريبا منه (فيضانات ـ أعاصير ـ زلازل ـ براكين ـ نيازك ـ أزمات اقتصادية خانقة ـ الخ..)، وأما عقيدة الجندي المسلم فهي تدور بين النصر والشهادة وستجد مصداق هذا في قوله تعالى { قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ}.
هذا بشكل عام كعمل إستراتيجي لتنظيم القاعدة أما عن تسليم ما تحت أيدينا فلن يكون إلا إذا جاءت الأمور فوق طاقة التنظيم كما حدث لحكومة طالبان أثناء حكمها لأفغانستان ثم كان لها ما كان بعد أن فقدت وجودها كدولة مركزية عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر . لكننا لم نسيطر على ما سيطرنا عليه لنسلمه لأي أحد.. انتهى
القاعدة تؤمن بالأخبار الصحيحة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الفتن والملاحم وإن كانت على الأرض تتعامل مع الأوامر الشرعية والاعتقادات الثابتة التي لا تتغير بتغير الزمان والمكان مثل البراءة من الطاغوت وقتاله ودفع العدو الصائل على الدين والمال والعرض والأرض . وسواء كنا نحن ذات جيش عدن أبين الذي أخبر عنه النبي صلى الله عليه وآله سلم أو لم نكن فسنخرج على الطاغوت ونقاتل العدو الأمريكي الصائل . ومن حالفهم من العرب والحكام والغرب .
لن نبني إستراتيجيتنا على أمور غيبية لكننا نستأنس بالأحداث الواقعية والأخبار النبوية الصحيحة كونها تسير نحو عصر الملاحم .
القاعدة لديها قضية أكثر عدالة حينما نقارنها بالقضية الأمريكية بل لا وجه للمقارنة لأنه التعبير العملي لشعور ملايين من العرب والمسلمين تجاه أمريكا وإن نظرت إليه بعض شعوب هذه البلدان كمتطرف .
ولم يكن الإعلام الأمريكي ليتمكن من إحداث هذا التأثير لو لم يُسند بدعم إعلامي لا محدود من قبل جهات في الداخل العربي والإسلامي لها ثقلها وتأثيرها في مجتمعاتها ومعظمها من الجهات الإسلامية التي عملت في إطار أنظمة تعمل في إطار المشروع الأمريكي والغربي .
إن الحديث عن القاعدة كجماعة إرهابية تقتل المواطنين الأبرياء في سياق الحرب الدائرة بينها وبين الولايات المتحدة الأمريكية لن يقتنع به أحد ذلك لأن نماذج الطرف الآخر في هذا الجانب لا تحتاج إلى أي جهد للتعرف عليها أو للاقتناع بوحشية الجهة التي تقف خلفها لهذا كان لا بد من شن الحرب الإعلامية على التنظيم في إطار آخر له علاقة بالسلم العالمي أولا وبالمسلمين ومصالحهم وعقيدتهم ثانيا .
الآن يقف تنظيم القاعدة خلف كل شيء سيء تقوم به الولايات المتحدة الأمريكيـة في البلدان العربية والإسلامية أو ضد العرب والمسلمين في أي بلد من وجهة نظر كثيـر من الناس ممن انطلى عليهم ما يسوق له الإعلام الأمريكي وإعلام من تحالف معـه لأن القاعدة هي التي هيَّجت الأسد النائم "أمريكا" بحسبهم إلا أن هذا الأسد كان نائما على صدر هذه الأمة منذ عقود وليس في مكان آخر بحسب القاعدة .
ربما لم يهتم تنظيم القاعدة كثيرا أو لم يستطع حتى الآن توظيف السوء الحاصل خصوصا في البلدان العربية لصالح قضيته خصوصا في مرحلة ما قبل الثورات الشعبية العربية .
القاعدة هي ذلك الشر المحض الذي يتحدث عنه الإعلام الموجـه الأمريكي لا أكثر. أما أولئك فملائكة يمشون على الأرض هونا .
إننا نحن المسلمون لا نحمل عداء ضد أي عرقية أو جنس فنحن لسنا ضد الأمريكان أو من احالفهم من الغرب أو العرب لمجرد كونهم أمريكان أو خونه منافقين ولكننا ضد الباطل وأمريكا ومن حالفها تحولت إلى دول باطل .
تقتلونا تسفكون دمائنا ونحن الإرهابيين أرضنا محتله من قِبلكم ونحن الإرهابيين بيت المقدس محتل ولا تريدون أن نقاتلكم دمائنا حلال لكم ودمائكم حراماً علينا .
ولاكن للأسف الأن محاربة الإسلام من الداخل أشد و أعظم من الخارج على سبيل المثال إخواننا في الأردن يُحاربون بإسم الإرهاب والذي قضت محكمة أمن الدولة الأردنية الملعونه بالإفراج عن عشرين موقوفًا من "التيار السلفي الجهادي" يحاكمون بتهم بينها " القيام بأعمال إرهابية " هذا المسمى الذي طغى على كلاب أمريكا ومن حالفها .
أفرجت المحكمه المجوسيه عن عشرين سلفيًّا من إخواننا الموقوفين على ذمة قضية أحداث الزرقاء بكفالات عدلية منهم سعد الحنيطي أبرز قيادات هذا التيار .
فيما تواصل المحكمة النظر في طلبات كفالات تقدم بها باقي الموقوفين فك الله أسرهم
وأردف المصدر القضائي المجوسي جلسات المحاكمة لا زالت مستمرة والإفراج عن هؤلاء لا يعني انتهاء القضية .
وكانت المحكمة قد أفرجت على دفعتين خلال الأشهر الماضية عن 37 موقوفًا بكفالات .
وبدأت المحكمة في محاكمة 150 سلفيًّا جهاديًّا في محافظة الزرقاء .
وقد وجهت لأخواننا تهم عدة بينها القيام بأعمال إرهابية .
وكان السلفيون قد تظاهروا مرارًا خلال الأشهر الماضية مطالبين بإطلاق سراح محكومين من التيار بينهم أبو محمد المقدسي الذي كان مرشدًا روحيًّا لأبي مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين الذي نال الشهادة في غارة أمريكية في العراق عام 2006 .
وكثير من الدول العربية التي تحارب الإسلام بإسم الإرهاب و تنظيم القاعدة .
أنت تصلي في المسجد الجماعة . إحذرو من هذا الشخص إنه إرهابي إنه من تنظيم القاعدة .
أنت تحفظ القرآن ؟؟ أنت إرهابي أنت من تنظيم القاعدة .
ماذا مالذي أسمعهُ منك ! تقول الأغاني حرام ؟ أنت إذاً إرهابي أنت إذاً من تنظيم القاعدة .
التلفزيون حراام تلبس ثوب قصير السجارة حرام أنت إذاً إرهابي من تنظيم القاعدة .
ماهذا لديك للحية !! أنت إرهابي أنت من تنظيم القاعدة . والكثير الكثير .
دعوني أُخرج مافي صدري .
أتعلمون من هو الإرهابي هل تعلمون من هو تنظيم القاعدة .
إنهُ الإسلام . إنهُ الإسلام . إنهُ الإسلام
الإسلام هو الإرهاب الإسلام هو تنظيم القاعدة
أنا محمد عبدالحكيم إرهابي ومن تنظيم القاعدة أنا المسلم أنا الذي ديني الإسلام ياكفره يا ملحدين يا مجرمين يا خونه يا حكام الدويلات العربيه الغربيه عليكم للعنة الله يا عملاء الغرب . أنا هو الإرهابي أنا من تنظيم القاعدة أنا محب الشيخ المجاهد البطل / أسامة بن لادن . الذي كفرهُ كبار عُلماء آل سعود عليهم من الله ما يستحقون .
أنا الإرهابي الذي قتلت أكثر من 2 مليون من أخواني العراقيين أن الإرهابي الذي أقتل أخواني الأفغان أنا الإرهابي الذي أقتل أخواني في البوسنة والهرسك ومازلت أقتل أخواني الفلسطينيين أنا من أحتل ثالث الحرميين الشريفيين .
تعرفون أيها اللعنه من هو الإرهاب من هو تنظيم القاعدة هو الاستعداد لكم ليس بالمفهوم العسكري التقليدي البحت وليس على أساس الحروب المتوازية وإنما على النقيض منها ونعني بالحروب المتوازية الحرب المتقابلة التي يمتلك فيها كل طرف جيشا مقابل جيش وأرضا مقابل أرض وشعبا مقابل شعب وحلفا مقابل حلف ومصالح اقتصادية مقابل مصالح اقتصادية وهذا قطعا لا يتوفر في حرب أمريكا مع القاعدة فأمريكا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية قامت إستراتيجية وزارة دفاعها على الحرب المتوازية حتى جاءت أحداث الحادي عشر من سبتمبر ففرضت عليهم القاعدة الحرب اللامتوازية التي لم تكن في حسبان العقلية العسكرية الأمريكية .
ولعدم التكافؤ بكل المقاييس المادية بين تنظيم القاعدة والولايات المتحدة الأمريكية في الصراع الدائر القائم بين الطرفين على كل أرض وتحت كل سماء يهوَّن على التنظيم من أمر هذا الفرق الكبير وجود عقيدة قتالية عند التنظيم لا توجد عند غيره من التشكيلات العسكرية سواء كانت جيوشا أو مليشيات نذكر جزئية واحدة فقط من ضمن منظومة عقدية متكاملة مستنبطة من الكتاب والسنة وهي "عقيدة التربص" ونعني بها تربص الجندي المسلم بالكافر أن يصيبه الله إما بالأمر الشرعي وهو النكاية في العدو بأيدي المؤمنين وإما أن يصيبه بالأمر الكوني قارعة تحل بداره أو قريبا منه (فيضانات ـ أعاصير ـ زلازل ـ براكين ـ نيازك ـ أزمات اقتصادية خانقة ـ الخ..)، وأما عقيدة الجندي المسلم فهي تدور بين النصر والشهادة وستجد مصداق هذا في قوله تعالى { قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ}.
هذا بشكل عام كعمل إستراتيجي لتنظيم القاعدة أما عن تسليم ما تحت أيدينا فلن يكون إلا إذا جاءت الأمور فوق طاقة التنظيم كما حدث لحكومة طالبان أثناء حكمها لأفغانستان ثم كان لها ما كان بعد أن فقدت وجودها كدولة مركزية عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر . لكننا لم نسيطر على ما سيطرنا عليه لنسلمه لأي أحد.. انتهى
القاعدة تؤمن بالأخبار الصحيحة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الفتن والملاحم وإن كانت على الأرض تتعامل مع الأوامر الشرعية والاعتقادات الثابتة التي لا تتغير بتغير الزمان والمكان مثل البراءة من الطاغوت وقتاله ودفع العدو الصائل على الدين والمال والعرض والأرض . وسواء كنا نحن ذات جيش عدن أبين الذي أخبر عنه النبي صلى الله عليه وآله سلم أو لم نكن فسنخرج على الطاغوت ونقاتل العدو الأمريكي الصائل . ومن حالفهم من العرب والحكام والغرب .
لن نبني إستراتيجيتنا على أمور غيبية لكننا نستأنس بالأحداث الواقعية والأخبار النبوية الصحيحة كونها تسير نحو عصر الملاحم .
القاعدة لديها قضية أكثر عدالة حينما نقارنها بالقضية الأمريكية بل لا وجه للمقارنة لأنه التعبير العملي لشعور ملايين من العرب والمسلمين تجاه أمريكا وإن نظرت إليه بعض شعوب هذه البلدان كمتطرف .
ولم يكن الإعلام الأمريكي ليتمكن من إحداث هذا التأثير لو لم يُسند بدعم إعلامي لا محدود من قبل جهات في الداخل العربي والإسلامي لها ثقلها وتأثيرها في مجتمعاتها ومعظمها من الجهات الإسلامية التي عملت في إطار أنظمة تعمل في إطار المشروع الأمريكي والغربي .
إن الحديث عن القاعدة كجماعة إرهابية تقتل المواطنين الأبرياء في سياق الحرب الدائرة بينها وبين الولايات المتحدة الأمريكية لن يقتنع به أحد ذلك لأن نماذج الطرف الآخر في هذا الجانب لا تحتاج إلى أي جهد للتعرف عليها أو للاقتناع بوحشية الجهة التي تقف خلفها لهذا كان لا بد من شن الحرب الإعلامية على التنظيم في إطار آخر له علاقة بالسلم العالمي أولا وبالمسلمين ومصالحهم وعقيدتهم ثانيا .
الآن يقف تنظيم القاعدة خلف كل شيء سيء تقوم به الولايات المتحدة الأمريكيـة في البلدان العربية والإسلامية أو ضد العرب والمسلمين في أي بلد من وجهة نظر كثيـر من الناس ممن انطلى عليهم ما يسوق له الإعلام الأمريكي وإعلام من تحالف معـه لأن القاعدة هي التي هيَّجت الأسد النائم "أمريكا" بحسبهم إلا أن هذا الأسد كان نائما على صدر هذه الأمة منذ عقود وليس في مكان آخر بحسب القاعدة .
ربما لم يهتم تنظيم القاعدة كثيرا أو لم يستطع حتى الآن توظيف السوء الحاصل خصوصا في البلدان العربية لصالح قضيته خصوصا في مرحلة ما قبل الثورات الشعبية العربية .
القاعدة هي ذلك الشر المحض الذي يتحدث عنه الإعلام الموجـه الأمريكي لا أكثر. أما أولئك فملائكة يمشون على الأرض هونا .
إننا نحن المسلمون لا نحمل عداء ضد أي عرقية أو جنس فنحن لسنا ضد الأمريكان أو من احالفهم من الغرب أو العرب لمجرد كونهم أمريكان أو خونه منافقين ولكننا ضد الباطل وأمريكا ومن حالفها تحولت إلى دول باطل .
تقتلونا تسفكون دمائنا ونحن الإرهابيين أرضنا محتله من قِبلكم ونحن الإرهابيين بيت المقدس محتل ولا تريدون أن نقاتلكم دمائنا حلال لكم ودمائكم حراماً علينا .
ولاكن للأسف الأن محاربة الإسلام من الداخل أشد و أعظم من الخارج على سبيل المثال إخواننا في الأردن يُحاربون بإسم الإرهاب والذي قضت محكمة أمن الدولة الأردنية الملعونه بالإفراج عن عشرين موقوفًا من "التيار السلفي الجهادي" يحاكمون بتهم بينها " القيام بأعمال إرهابية " هذا المسمى الذي طغى على كلاب أمريكا ومن حالفها .
أفرجت المحكمه المجوسيه عن عشرين سلفيًّا من إخواننا الموقوفين على ذمة قضية أحداث الزرقاء بكفالات عدلية منهم سعد الحنيطي أبرز قيادات هذا التيار .
فيما تواصل المحكمة النظر في طلبات كفالات تقدم بها باقي الموقوفين فك الله أسرهم
وأردف المصدر القضائي المجوسي جلسات المحاكمة لا زالت مستمرة والإفراج عن هؤلاء لا يعني انتهاء القضية .
وكانت المحكمة قد أفرجت على دفعتين خلال الأشهر الماضية عن 37 موقوفًا بكفالات .
وبدأت المحكمة في محاكمة 150 سلفيًّا جهاديًّا في محافظة الزرقاء .
وقد وجهت لأخواننا تهم عدة بينها القيام بأعمال إرهابية .
وكان السلفيون قد تظاهروا مرارًا خلال الأشهر الماضية مطالبين بإطلاق سراح محكومين من التيار بينهم أبو محمد المقدسي الذي كان مرشدًا روحيًّا لأبي مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين الذي نال الشهادة في غارة أمريكية في العراق عام 2006 .
وكثير من الدول العربية التي تحارب الإسلام بإسم الإرهاب و تنظيم القاعدة .
لن أقول في الأخير إلا إذا كان هذا هو الإرهاب و التنظيم لديكم فأنا إرهابي ومن تنظيم القاعدة فلتستعدو لقتلكم أنتم ومن والاكم من العرب العملاء و الذين يدعون أنهم مسلمين وهم من المنافقين وعلى رأسهم حُثالة الحكام المتبقيين . وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم .
بـــــ محمد ـــــقلـــــ عبدالحكيم ـــــم
25 / 1 / 1433 هـ
25 / 1 / 1433 هـ
إنتظرو موضوعي القادم
( خرجت دول الغرب و المنافقين العرب منصوريين بكل ماتعنيه الكلمه من داخل العراق )
( خرجت دول الغرب و المنافقين العرب منصوريين بكل ماتعنيه الكلمه من داخل العراق )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق