السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا عندي مشكلة ارجوكم يا اخواني تساعدوني فيها انا احببت فتاة وتعلقت بها وتعلقت بي وتقربنا الى بعض يوم بعد يوم حتى اصبحنا لا نطيق فراقا وانا اعلم انا كل هذا حرام كنت امسك بيديها ولمستها عدة مرات حتى انني ضممتها الى حضني كان هذا اقصى شيء فعلناه اصبحت لا اتحمل الذنب الذي افعله وعلمت ان الله سوف يفرقنا عن بعض لاننا في طريق معصية وذنب فطلبنا التوبة من الله واتفقنا على الا نتقابل ولا نتكلم ابدا حتى يوفقني الله واستطيع التقدم اليها وبالفعل اصبحنا لا نتكلم ولا نتقابل ولا نعرف شيئا عن بعض لشهور خوفا من الله وطلبا لمغفرته على ذنوبنا احسست في هذه الفترة ان الله يعاقبني على كل ذنب فعلته معها فقد حدثت لي الكثير من المشاكل الصعبة فحمدت الله على انه يطهرني من ذنوبي معها كلها حتى يجعل صفحتنا بيضاء خالية من معصيته وفي طريق رضاه وبعد مرور 3 شهور لم نعد نطيق هذا الفراق فضعفنا مرة ثانية امام الحب الذي بيننا وتكلمنا ثانية وعدنا الى ما كنا عليه وخلفنا العهد الذي عاهدنا الله به وفي اول لقاء بيننا اراد الله ان يعاقبني على مخالفتي العهد معه في اول ذنب افعله بعد هذه الفترة تقابلنا وامسكت يديها ولمستها وضممتها الى وكنا جالسين امام بحر في منطقة هادئة وبعد فترة كان اذان العشاء احسست بذنب كبير ثم جاء 6 اشخاص واخذو يقذفون بالكلام من بعيد علينا فلم اتحمل ذلك ثم ذهبت اليهم وقلت لها ان تعود الي بيتها بسرعة فوقفت امامهم وبدءت ايدينا تمتد فوق رؤوس بعضنا الى ان جاء احدهم واخرج سلاحا من جيبه وضربني بقدمي وفتحت قدمي بشدة فلما رأوا الدم يخرج من قدمي كالنافورة ذهبوا جميعا وجاءتني هيا وجاء الى بعض الناس وحملوني الى المستشفى وخيط الجرح وكل هذا كان امام عينها شاهدت دمي كله على الأرض وكنت اطلب منها ان تعود الى البيت كثيرا ولكنها اخذت تبكي ولم تذهب الى ان جاء اهلى واخذوني وذهبت الى بيتها سالمة الحمد لله ايقنت ان ما حدث كان عقابا من الله على ذنبي فحمدت الله ولكن ما زال قلبي يحترق واشعر بالكبت واريد ان اعود الى نفس المكان واجد هؤلاء البلطجية وافعل بهم ما فعلوا بي ولكن اهلى يقولون مستقبلك هتضيع مستقبلك عشان شوية كلاب لكني لا اتحمل ما اشعر به الان الى جانب انني اتفقت مع الفتاة التي احبها على اننا لن نغضب الله ابدا ثانية ولن نتكلم ابدا الا ان يشاء الله واتقدم اليها فوافقتني على ذلك انا الان قلبي يتألم من البعد ومما اشعر به تجاه هؤلاء البلطجية وهل ستعتقد هي انى ضعيف ولن استطع حمايتها اذا اصبحت زوجتي يوما ما
اريد راحة القلب والضمير ورضا الله والتقرب اليه وان يجمعني بها على خير وعلى طاعته ماذا افعل ادلوني يا اهل الخير ؟
انا عندي مشكلة ارجوكم يا اخواني تساعدوني فيها انا احببت فتاة وتعلقت بها وتعلقت بي وتقربنا الى بعض يوم بعد يوم حتى اصبحنا لا نطيق فراقا وانا اعلم انا كل هذا حرام كنت امسك بيديها ولمستها عدة مرات حتى انني ضممتها الى حضني كان هذا اقصى شيء فعلناه اصبحت لا اتحمل الذنب الذي افعله وعلمت ان الله سوف يفرقنا عن بعض لاننا في طريق معصية وذنب فطلبنا التوبة من الله واتفقنا على الا نتقابل ولا نتكلم ابدا حتى يوفقني الله واستطيع التقدم اليها وبالفعل اصبحنا لا نتكلم ولا نتقابل ولا نعرف شيئا عن بعض لشهور خوفا من الله وطلبا لمغفرته على ذنوبنا احسست في هذه الفترة ان الله يعاقبني على كل ذنب فعلته معها فقد حدثت لي الكثير من المشاكل الصعبة فحمدت الله على انه يطهرني من ذنوبي معها كلها حتى يجعل صفحتنا بيضاء خالية من معصيته وفي طريق رضاه وبعد مرور 3 شهور لم نعد نطيق هذا الفراق فضعفنا مرة ثانية امام الحب الذي بيننا وتكلمنا ثانية وعدنا الى ما كنا عليه وخلفنا العهد الذي عاهدنا الله به وفي اول لقاء بيننا اراد الله ان يعاقبني على مخالفتي العهد معه في اول ذنب افعله بعد هذه الفترة تقابلنا وامسكت يديها ولمستها وضممتها الى وكنا جالسين امام بحر في منطقة هادئة وبعد فترة كان اذان العشاء احسست بذنب كبير ثم جاء 6 اشخاص واخذو يقذفون بالكلام من بعيد علينا فلم اتحمل ذلك ثم ذهبت اليهم وقلت لها ان تعود الي بيتها بسرعة فوقفت امامهم وبدءت ايدينا تمتد فوق رؤوس بعضنا الى ان جاء احدهم واخرج سلاحا من جيبه وضربني بقدمي وفتحت قدمي بشدة فلما رأوا الدم يخرج من قدمي كالنافورة ذهبوا جميعا وجاءتني هيا وجاء الى بعض الناس وحملوني الى المستشفى وخيط الجرح وكل هذا كان امام عينها شاهدت دمي كله على الأرض وكنت اطلب منها ان تعود الى البيت كثيرا ولكنها اخذت تبكي ولم تذهب الى ان جاء اهلى واخذوني وذهبت الى بيتها سالمة الحمد لله ايقنت ان ما حدث كان عقابا من الله على ذنبي فحمدت الله ولكن ما زال قلبي يحترق واشعر بالكبت واريد ان اعود الى نفس المكان واجد هؤلاء البلطجية وافعل بهم ما فعلوا بي ولكن اهلى يقولون مستقبلك هتضيع مستقبلك عشان شوية كلاب لكني لا اتحمل ما اشعر به الان الى جانب انني اتفقت مع الفتاة التي احبها على اننا لن نغضب الله ابدا ثانية ولن نتكلم ابدا الا ان يشاء الله واتقدم اليها فوافقتني على ذلك انا الان قلبي يتألم من البعد ومما اشعر به تجاه هؤلاء البلطجية وهل ستعتقد هي انى ضعيف ولن استطع حمايتها اذا اصبحت زوجتي يوما ما
اريد راحة القلب والضمير ورضا الله والتقرب اليه وان يجمعني بها على خير وعلى طاعته ماذا افعل ادلوني يا اهل الخير ؟
تعليق