بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله محمد الصادق الأمين عليه أفضل الصلاة و التسليم .
عندي طلب من علماء ومشايخ الأمه وهو تفسير الأيتين الكريمتين و شرح الحديثيين الشريفيين بـ التفصيل وجزاكم الله عنا ألف خير .
قال الله عز وجل {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيل}
وقال الله عز وجل {إِلا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}
وقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَا تَرَكَ قَوْمٌ الْجِهَادَ إِلا عَمَّهُمُ اللهُ بِالْعَذَابِ ))
وعَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ(( مَنْ لَمْ يَغْزُ أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا أَوْ يَخْلُفْ غَازِيًا فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ أَصَابَهُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ بِقَارِعَةٍ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) رواه أبوداود وابن ماجة والدارمي.
فهل من مجيب ؟؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق