بدءات امس انتخابات مجلس الشعب بالقاهرة وكان الاقبال الى حد ما جيد من كثير من الناس ولكن كان هناك صراع واضح بين المسلمين والمسيحين فالمسلمين اما يؤيدوا حزب الحرية والعدالة(اخوان مسلمين) واما يؤيدون حزب النور ( سلفية)، اما المسيحين فقد نادت الكنيسة كالعادة في كل الاحداث الجارية جميع المسيحين بان يعطو صوتهم إلى حزب الكتلة المصرية ( مصريين احرار) التابع لنجيب ساويرس لعنه الله.
وقد هالني ان الكثير من المسلمين قد ذهبوا ليعطوا حزب الكتلة المصرية اصواتهم بل واصروا على ذلك تحت مسمى الحرية الشخصية على الرغم من محاولة الكثير من حولهم اثناءهم عن هذا الرأي وتعريفهم ان هذا الحزب نادت به الكنيسة وان مؤسسه هو نجيب ساويرس لعنه الله بما له من معادة للاسلام وسبه الدين للمسلمين علانية في برنامج ظهر به ومعادته للمادة الثانية ( الشريعة الاسلامية اساس الدستور) وايضا استهزاءه بالزي الاسلامي في شخصية ميكي وتويتي وايضا كمؤسسس لليبراللية في مصر .... ألخ وكل هذا لم يثن الكثير من المسلمين عن اعطاءهم حزب الكتلة المصرية صوتهم تحت مسمى الحرية الشخصية.
وان في رأي انه لا مجال للحرية الشخصية مع ما يتحتم عليه الدين من تطبيق الشرع واعطاء الشهادة لمن يستحقها في الانتخابات فهي امانة وشهادة تسأل عنها يوم القيامة.
اخواني علينا اقناع الجميع باهمية الامانة التي يحملونها في التصويت في الانتخابات وان شهادتهم سيلاقوا بها ربهم يوم القيامة ليسؤلوا عنها فيجب ان نعطيه لمن يستحق واعتقد ليس احق من الاحزاب الدينية في تمثيل والامانة في مجلس الشعب، فيكفي ما عندنا من بعض المسلمين ونسبتهم اعتقد ليست بالبسيطة الذين عندهم لا مبلاة ولم ينزلوا ليدلوا باصواتهم اساسا على الرغم من ان معظم المسيحين قد نزلوا فقط لان الكنيسة حثتهم على ذلك ما بالك بامر الله تعالي ان نؤدي الامانة التي علينا في الادلاء بالشهادة.
اللهم موفق المسلمين لما يعلي كلمة الحق والدين ويعلي شأن الاسلام
اللهم ولي من يصلح وإذن لشرعك ان يسود واجعل مصر رخاءا سخاءا وسائر بلاد المسلمين وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
اخواني احبكم في الله
انشروها وادعوا الى الخير فالدال على الخير كفاعله ان شاء الله ، جعلكم الله زخرا في سبيل الدعوة اليه.
وقد هالني ان الكثير من المسلمين قد ذهبوا ليعطوا حزب الكتلة المصرية اصواتهم بل واصروا على ذلك تحت مسمى الحرية الشخصية على الرغم من محاولة الكثير من حولهم اثناءهم عن هذا الرأي وتعريفهم ان هذا الحزب نادت به الكنيسة وان مؤسسه هو نجيب ساويرس لعنه الله بما له من معادة للاسلام وسبه الدين للمسلمين علانية في برنامج ظهر به ومعادته للمادة الثانية ( الشريعة الاسلامية اساس الدستور) وايضا استهزاءه بالزي الاسلامي في شخصية ميكي وتويتي وايضا كمؤسسس لليبراللية في مصر .... ألخ وكل هذا لم يثن الكثير من المسلمين عن اعطاءهم حزب الكتلة المصرية صوتهم تحت مسمى الحرية الشخصية.
وان في رأي انه لا مجال للحرية الشخصية مع ما يتحتم عليه الدين من تطبيق الشرع واعطاء الشهادة لمن يستحقها في الانتخابات فهي امانة وشهادة تسأل عنها يوم القيامة.
اخواني علينا اقناع الجميع باهمية الامانة التي يحملونها في التصويت في الانتخابات وان شهادتهم سيلاقوا بها ربهم يوم القيامة ليسؤلوا عنها فيجب ان نعطيه لمن يستحق واعتقد ليس احق من الاحزاب الدينية في تمثيل والامانة في مجلس الشعب، فيكفي ما عندنا من بعض المسلمين ونسبتهم اعتقد ليست بالبسيطة الذين عندهم لا مبلاة ولم ينزلوا ليدلوا باصواتهم اساسا على الرغم من ان معظم المسيحين قد نزلوا فقط لان الكنيسة حثتهم على ذلك ما بالك بامر الله تعالي ان نؤدي الامانة التي علينا في الادلاء بالشهادة.
اللهم موفق المسلمين لما يعلي كلمة الحق والدين ويعلي شأن الاسلام
اللهم ولي من يصلح وإذن لشرعك ان يسود واجعل مصر رخاءا سخاءا وسائر بلاد المسلمين وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
اخواني احبكم في الله
انشروها وادعوا الى الخير فالدال على الخير كفاعله ان شاء الله ، جعلكم الله زخرا في سبيل الدعوة اليه.
تعليق