السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اما بعد مش عاوز اطول عليكم واحكيلكم الحكايه علطول واعزرونى انى هحكى بالعاميه المصريه وليس بالعربيه الفصحى
نبتدى من الاول :
كان فى شاب زى اغلب شباب المسلمين ربنا يهدينا ويهدى امه المسلمين جميعا من يوم ما اتولد وكل فكرته عن الاسلام هو المولد النبوى اللى بيشوفه فى التلفيزون والافلام اللى بتتعرض وصلاة الجمعه دة لو نزل يصلى
ويوميا خروج وسهر لانصاص الليالى وكل يومين مسافرى يقضى يومين فى حته الغريب انه كان فاكر ان هيا دى السعادة وصديق سؤ جاب التانى جاب التالت وقالولة هتلاقى سعادة اكبر فى المخدرات
صاحبنا صدق وقال لما اجرب يوم فى التانى عجبه الموضوع وافتكر انها فعلا سعادة مكنش يعرف انها اكبر تعاسه
عاش صاحبنا بيدو عالسعادة فى كل شئ و ف اى حاجة ان كانت سيجارة بيشربها ولا فيلم بيشوفه وبردو مش لاقى السعادة
عدت الايام والشهور والغريب انه كان بيشوف انذارات من ربنا كتير
كان كتير يبقى على وشك انة يعمل معصيه ويموت قادمه انسان اة يموت قدامه يقع على الارض قدامه ميت وياريته كان بيفهم ولا يقدر الموقف
كان بيخاف يوم يومين ويرجع يقول طيب ما كلنا هنموت وكلنا مسلمين ومفيش مسلم هيخش النار ماهو مكنش يعرف حاجة عن دينه
سنين تروح وسنين تيجى لما صاحبنا اخد اكبر قلم فى حياته فوقه من حاجات كتير
اقرب صاحب لية مات ومش اى صاحب لا دة كان الصديق الىلكان دايما ينصحه فى الخير متعملش دة لا دة غلط لا دة حرام ابعد عن الصحبه السوء دى لا حاسب منهم
صاحبه دة مات ولما كان واقف قدام قبرة بعد الدفن وقف وقال لنفسه ياااااااااااة
لو انا اللى كنت نايم فى القبر وبيتقفل عليا القبر دلوقتى اية دة دة اتقفل خلاص دة كدة صحبى بيتسال جوة طيب بيتسال اية من ربك ما دينك من نبيك
طيب ما تشوف كدة لو انت اللى فى القبر هترد تقول اية
صاحبنا من مجرد انه بيتخيل الموقف وقف مبلم وناسى كل حاجة مش قادر يرد على نفسه وهو برة القبر امال لما يموت ويدخل قبرة للسؤال هيرد يقول ايـــــــــة؟
يوم والتانى ودخلنا ف اسبوع وصاحبنا قاعد مزهول فى البيت لمجرد تخيله لموقف القبر وحساب القبر والملكين
وكان دايما يكلم نفسه ويقول :هو فعلا الموت هييجى فجاة دة صاحبى كان معايا ومن سنى اهوويمكن اصغر منى ومات قبلى يعنى كان ممكن اوى اكون انا مكانه اللى فى القبر وهو اللى قاعد حزين دلوقتى على فراقى دانا كنت فاهم انى لما اكبر ابدا اصلى باة واتقرب لربنا طيب لو ملحقتش اكبر ومت على اللى انا فية دة اية الحال....؟؟؟
قام صحبنا واخد دش محترم واتوضا ونوى انة ينزل يصلى فى المسجد ونزل ولاول مرة كانه بيسمع صوت الاذان فى حياته
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر
أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله .
أشهد أن محمداً رسول الله، أشهد أن محمداً رسول الله .
حيً على الصلاة، حيَّ على الصلاة .
حيَّ على الفلاح، حيَّ على الفلاح .
الله أكبر، الله أكبر .
لا إله إلا الله .
وصلى صاحبنا اول صلاة لية بجد وقف بيها ف خشوع بجد كان مع كل تكبيرة بتهز قلبه قبل ما تهز جسمه كلة وتنفجر معاها تيارات دموع وبكاء
يااااااااااااااااة
هو فى كدة
يااااااااااارب
انا اذاى كنت بعيد عنك كل دة
يارب سبحانك انت رحيم بيا اوى كدة انك تنقذنى من الىل كنت فية
يا الله سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العظيم
ما ارحمك يا رحمان يارحيم استغفر الله استغفر الله استغفر الله
وعدى اول يوم فى الصلاه وصاحبنا كان فى قمه الزهول والدهشه عن الطريق دة وعن كل اللى حاسه فى الطريق دة وازاى كان بعيد ع الطريق دة
صاحبنا حس ان الصلاه مش كفايه كان عامل زى الاسد اللى ماكلش سنين عمرة وفجاة لقى قدامه اكبر وليمه كان بيحلم بيها ف خياله
عاوز يتحرك ويزود العبادة عاوز يجرى فى الطريق اللى الله لكن مكنش عارف يمشى ازاى مكنش عارف اية العبادات المحببه لله عز وجل
وربنا هداة الى انه كان معاه اسطوانه اخدها من شاب من اكتر من سنه فى ليله من ليالى الانس وهو واقف بعربيه فى الشارع مع اصحابه
جرى دور على الاسطوانه دى وكانت اسطوانه (هتقولو اية )لدكتور حازم شومان
وكان الله عز وجل بيقولة يمشى ازاى او الطريق منين
صاحبنا سمع الاسطاونه مرة و2 لحد ما اخد باله ان الشيخ اللى بيلقى المحاضرة او الدرس اسمه الدكتور حازم شومان
دخل صاحبنا على النت وجاب كل اللى يعرفه عن دكتور حازم شومان وفضل يسمع فى كل دروسه الموجودة على انلت وهو قاعد بيسمع وهو واقف بيسمع وهو نايم بردة مشغل الدروس وبيسمعها
والحاجه الوحيدة اللى كانت بتوقفه انه يسمع الدروس دى هيا النزول للمسجد للصلاة
بدا طبعا ينقطع انقطاع ملحوظ عن الشله والصحبه السؤ هما اتجننوا ازاى يبقى احسن منهم اللى يديله سجارة واللى يقولو تعالى لف معانا بالعربيه واللى يقولو واللى يروحولو وفجاة كلهم عاملين اقرب الناس لية
ولما واحد فيهم قاهل متاخدهاش قفش ربنا الهمه انه يرد بحديث مكنش فاكرة اوى سمعه ف درس من الدروس
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل، قال: ((إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإذا تقرب إلي ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة)) رواه البخاري.
دى كانت صيغه الحديث لكن صاحبنا مكنش عارفه اوى فلما قال قال معنى الحديث فصاحبه سكت ومعرفش يرد
انقطع صاحبنا عن اصدقائه السؤ واول لما سمع حديث ((من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه))
ف ساعتها صحبنا دعا الله وناجاة وقال:
يا رحمان يارحيم انا عصيتك كتير وناوى انى ابطل سجاير باذك يارب وانا ناوى ابطلها لانها بتغضبك يا ارحم الرحمين عنى يارب على انى ابطلها
واللحمد لله اللى اعرفه عنه ان لغايه النهاردة محطش سيجارة ف شفايفه
بدات الشهو تعدى وصاحبنا بيتعمق فى الدين اكتر وماشاء الله عليه باة قيام ليل وصيام اثنين وخميس واى عبادة يعرفها يعملها علطول وبعدين يسال عليها لو صح ووردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بيكملها لو خطا بيبطلها علطول
وكان دايما بيصحى اهل بيته كان منهم اللى بيقوم ومنهم اللى بيشد فى النوم
كان يحب يدور على المسجد البعيد عن بيته زى ما سمع ويروح يصلى فية ما كل خطوة بحسنه وطبعا مش ماشى ساكت وخلاص لا الاستغفار والتسبيح طول ماهو ماشى وميسبش حد معدى الا لما ياخد حسنات بتحيه الاسلام
ماحنا عارفين السلام عليكم ورحمه الله وبركاته فيها كام حسنه
صاحبنا كان عامل زى اللى فسباق مع نفسة انه يجمع حسنات اكتر واكتر على قد ما يقدر
وافتكر ف يوم من الايام وهو راجع من صلاة الفجر والى كان بعديها جلسه ضحى وراجع هو البيت باة افتكر من تقريبا سنه وهو مروح بيتهم فى نفس الميعاد كان راجع البيت مش شايف قدامه من القرف اللى كان شاربه مع اصحابه ودلوقتى راجع البيت من صلاة فجر وبعديها جلسه ضحا
محسش الا والدموع السخنه نازله تجرى على خدة فى عز البرد وكانت احلى دموع لانها كانت لزكرة رحمه الله عز وجل ورافته بيه
ولحد هنا وصاحبنا كان مااشى زى الالف بصرة فى الارض مافيش صلاة الا فى جماعه بدا حفظ قران سماع دروس كتير
وبعدين فجاة بدا الشطيان يدخله من فتنه من فتن الدينا ودة اللى هنعرفه ف باقى القصه بكرة باذن الله قوموا اتصحروا كدة ونووا الصيام ربنا يقدرنى ويقدركوا باذن الله وكل عام وانتم بخير
بسم الله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اما بعد مش عاوز اطول عليكم واحكيلكم الحكايه علطول واعزرونى انى هحكى بالعاميه المصريه وليس بالعربيه الفصحى
نبتدى من الاول :
كان فى شاب زى اغلب شباب المسلمين ربنا يهدينا ويهدى امه المسلمين جميعا من يوم ما اتولد وكل فكرته عن الاسلام هو المولد النبوى اللى بيشوفه فى التلفيزون والافلام اللى بتتعرض وصلاة الجمعه دة لو نزل يصلى
ويوميا خروج وسهر لانصاص الليالى وكل يومين مسافرى يقضى يومين فى حته الغريب انه كان فاكر ان هيا دى السعادة وصديق سؤ جاب التانى جاب التالت وقالولة هتلاقى سعادة اكبر فى المخدرات
صاحبنا صدق وقال لما اجرب يوم فى التانى عجبه الموضوع وافتكر انها فعلا سعادة مكنش يعرف انها اكبر تعاسه
عاش صاحبنا بيدو عالسعادة فى كل شئ و ف اى حاجة ان كانت سيجارة بيشربها ولا فيلم بيشوفه وبردو مش لاقى السعادة
عدت الايام والشهور والغريب انه كان بيشوف انذارات من ربنا كتير
كان كتير يبقى على وشك انة يعمل معصيه ويموت قادمه انسان اة يموت قدامه يقع على الارض قدامه ميت وياريته كان بيفهم ولا يقدر الموقف
كان بيخاف يوم يومين ويرجع يقول طيب ما كلنا هنموت وكلنا مسلمين ومفيش مسلم هيخش النار ماهو مكنش يعرف حاجة عن دينه
سنين تروح وسنين تيجى لما صاحبنا اخد اكبر قلم فى حياته فوقه من حاجات كتير
اقرب صاحب لية مات ومش اى صاحب لا دة كان الصديق الىلكان دايما ينصحه فى الخير متعملش دة لا دة غلط لا دة حرام ابعد عن الصحبه السوء دى لا حاسب منهم
صاحبه دة مات ولما كان واقف قدام قبرة بعد الدفن وقف وقال لنفسه ياااااااااااة
لو انا اللى كنت نايم فى القبر وبيتقفل عليا القبر دلوقتى اية دة دة اتقفل خلاص دة كدة صحبى بيتسال جوة طيب بيتسال اية من ربك ما دينك من نبيك
طيب ما تشوف كدة لو انت اللى فى القبر هترد تقول اية
صاحبنا من مجرد انه بيتخيل الموقف وقف مبلم وناسى كل حاجة مش قادر يرد على نفسه وهو برة القبر امال لما يموت ويدخل قبرة للسؤال هيرد يقول ايـــــــــة؟
يوم والتانى ودخلنا ف اسبوع وصاحبنا قاعد مزهول فى البيت لمجرد تخيله لموقف القبر وحساب القبر والملكين
وكان دايما يكلم نفسه ويقول :هو فعلا الموت هييجى فجاة دة صاحبى كان معايا ومن سنى اهوويمكن اصغر منى ومات قبلى يعنى كان ممكن اوى اكون انا مكانه اللى فى القبر وهو اللى قاعد حزين دلوقتى على فراقى دانا كنت فاهم انى لما اكبر ابدا اصلى باة واتقرب لربنا طيب لو ملحقتش اكبر ومت على اللى انا فية دة اية الحال....؟؟؟
قام صحبنا واخد دش محترم واتوضا ونوى انة ينزل يصلى فى المسجد ونزل ولاول مرة كانه بيسمع صوت الاذان فى حياته
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر
أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله .
أشهد أن محمداً رسول الله، أشهد أن محمداً رسول الله .
حيً على الصلاة، حيَّ على الصلاة .
حيَّ على الفلاح، حيَّ على الفلاح .
الله أكبر، الله أكبر .
لا إله إلا الله .
وصلى صاحبنا اول صلاة لية بجد وقف بيها ف خشوع بجد كان مع كل تكبيرة بتهز قلبه قبل ما تهز جسمه كلة وتنفجر معاها تيارات دموع وبكاء
يااااااااااااااااة
هو فى كدة
يااااااااااارب
انا اذاى كنت بعيد عنك كل دة
يارب سبحانك انت رحيم بيا اوى كدة انك تنقذنى من الىل كنت فية
يا الله سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العظيم
ما ارحمك يا رحمان يارحيم استغفر الله استغفر الله استغفر الله
وعدى اول يوم فى الصلاه وصاحبنا كان فى قمه الزهول والدهشه عن الطريق دة وعن كل اللى حاسه فى الطريق دة وازاى كان بعيد ع الطريق دة
صاحبنا حس ان الصلاه مش كفايه كان عامل زى الاسد اللى ماكلش سنين عمرة وفجاة لقى قدامه اكبر وليمه كان بيحلم بيها ف خياله
عاوز يتحرك ويزود العبادة عاوز يجرى فى الطريق اللى الله لكن مكنش عارف يمشى ازاى مكنش عارف اية العبادات المحببه لله عز وجل
وربنا هداة الى انه كان معاه اسطوانه اخدها من شاب من اكتر من سنه فى ليله من ليالى الانس وهو واقف بعربيه فى الشارع مع اصحابه
جرى دور على الاسطوانه دى وكانت اسطوانه (هتقولو اية )لدكتور حازم شومان
وكان الله عز وجل بيقولة يمشى ازاى او الطريق منين
صاحبنا سمع الاسطاونه مرة و2 لحد ما اخد باله ان الشيخ اللى بيلقى المحاضرة او الدرس اسمه الدكتور حازم شومان
دخل صاحبنا على النت وجاب كل اللى يعرفه عن دكتور حازم شومان وفضل يسمع فى كل دروسه الموجودة على انلت وهو قاعد بيسمع وهو واقف بيسمع وهو نايم بردة مشغل الدروس وبيسمعها
والحاجه الوحيدة اللى كانت بتوقفه انه يسمع الدروس دى هيا النزول للمسجد للصلاة
بدا طبعا ينقطع انقطاع ملحوظ عن الشله والصحبه السؤ هما اتجننوا ازاى يبقى احسن منهم اللى يديله سجارة واللى يقولو تعالى لف معانا بالعربيه واللى يقولو واللى يروحولو وفجاة كلهم عاملين اقرب الناس لية
ولما واحد فيهم قاهل متاخدهاش قفش ربنا الهمه انه يرد بحديث مكنش فاكرة اوى سمعه ف درس من الدروس
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل، قال: ((إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإذا تقرب إلي ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة)) رواه البخاري.
دى كانت صيغه الحديث لكن صاحبنا مكنش عارفه اوى فلما قال قال معنى الحديث فصاحبه سكت ومعرفش يرد
انقطع صاحبنا عن اصدقائه السؤ واول لما سمع حديث ((من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه))
ف ساعتها صحبنا دعا الله وناجاة وقال:
يا رحمان يارحيم انا عصيتك كتير وناوى انى ابطل سجاير باذك يارب وانا ناوى ابطلها لانها بتغضبك يا ارحم الرحمين عنى يارب على انى ابطلها
واللحمد لله اللى اعرفه عنه ان لغايه النهاردة محطش سيجارة ف شفايفه
بدات الشهو تعدى وصاحبنا بيتعمق فى الدين اكتر وماشاء الله عليه باة قيام ليل وصيام اثنين وخميس واى عبادة يعرفها يعملها علطول وبعدين يسال عليها لو صح ووردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بيكملها لو خطا بيبطلها علطول
وكان دايما بيصحى اهل بيته كان منهم اللى بيقوم ومنهم اللى بيشد فى النوم
كان يحب يدور على المسجد البعيد عن بيته زى ما سمع ويروح يصلى فية ما كل خطوة بحسنه وطبعا مش ماشى ساكت وخلاص لا الاستغفار والتسبيح طول ماهو ماشى وميسبش حد معدى الا لما ياخد حسنات بتحيه الاسلام
ماحنا عارفين السلام عليكم ورحمه الله وبركاته فيها كام حسنه
صاحبنا كان عامل زى اللى فسباق مع نفسة انه يجمع حسنات اكتر واكتر على قد ما يقدر
وافتكر ف يوم من الايام وهو راجع من صلاة الفجر والى كان بعديها جلسه ضحى وراجع هو البيت باة افتكر من تقريبا سنه وهو مروح بيتهم فى نفس الميعاد كان راجع البيت مش شايف قدامه من القرف اللى كان شاربه مع اصحابه ودلوقتى راجع البيت من صلاة فجر وبعديها جلسه ضحا
محسش الا والدموع السخنه نازله تجرى على خدة فى عز البرد وكانت احلى دموع لانها كانت لزكرة رحمه الله عز وجل ورافته بيه
ولحد هنا وصاحبنا كان مااشى زى الالف بصرة فى الارض مافيش صلاة الا فى جماعه بدا حفظ قران سماع دروس كتير
وبعدين فجاة بدا الشطيان يدخله من فتنه من فتن الدينا ودة اللى هنعرفه ف باقى القصه بكرة باذن الله قوموا اتصحروا كدة ونووا الصيام ربنا يقدرنى ويقدركوا باذن الله وكل عام وانتم بخير
تعليق