السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحداث مؤسفة تمر بها مصرنا الغالية
جعلت قلبي ينفطر حزنا لما يحدث
وأثناء متابعتي للأحداث رنت في أذني
كلمة الرئيس الراحل محمد انور السادات
عندما أعلن فيها عزله للبابا شنودة من منصبه
www.youtube.com/watch?v=ulQuwQdv-PQ
وتخيلت الوضع في مصر بدون شنودة
ولو لم يعيده مبارك إلى منصبه مرة أخرى
لماذا لم نسمع عنه الأضطهاد الديني إلى أيام شنودة
ولماذا هذا التهافت على بناء الكنائس
ألم يعلن رجل الأعمال النصراني نجيب ساويرس أن
المسيحيون لا يحتاجون بناء كنائس جديدة
وهذه دراسة تشير إلى أن مساحة الكنائس
والأديرة في مصر تكفي 34 ألف مصلي قبطي
والمسلمون يحتاجون لبناء 52 ألف مسجد
أنا لا أريد أن أذكر الأحداث الكثيرة
فيمكنكم مراجعة تلك الأحداث
ولكن ما أريده الآن هو إجابة لسؤالي
لماذا يصر شنودة على أن الأقباط مضطهدون
وبعض القيادات الكنسية أيضأ
ويروجون لتلك الكذبة؟
إليكم تقرير من جريدة حزب الوفد
يستطلع فيه آراء عامة الأقباط
عن شعورهم بالإضطهاد
www.youtube.com/watch?v=RySlso-cWhc
أتدرون لماذا يروج شنودة
وبعض القيادات الكنسية لفكرة الإضطهاد
السبب قاله الرئيس الراحل أنور السادات
منذ اكثر من 30 سنة
www.youtube.com/watch?v=u2nVxqQOrX0
بسبب اطماع هؤلاء السياسية
كان ما حدث الأمس من معركة
خرج وزير الإعلام المصري منذ قليل
بتصريح أعتدنا على سماعه
في مثل تلك الاحوال
"ونعرف أن الشعب المصرى دائما نسيج واحد، ومن يرغب فى ضرب الدولة المصرية يبدأ دائما بالإيقاع بين المسلمين والأقباط، وإثارة الفتنة الطائفية، وهناك قوى كثيرة للأسف بعضها من الداخل لا ترضى عن التحول الديمقراطى الذى تذهب إليه مصر، ولا التغيير، وهذا الأمر لا يجب أن نسميه فتنة."
وطبعا هذه القوى الخارجيه في الغالب
بيكون المقصود بها إسرائيل الشريرة
وقبلها بنصف ساعة تقريبا
أكد الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، أن المستفيد من التصرفات التى تحدث الآن وأعمال العنف التى تشهدها مصر، هم أعداء ثورة يناير وأعداء الشعب المصرى بمسلميه ومسيحييه.
وطبعا أعداء الثورة هؤلاء في الغالب
بيكون المقصود بهم فلول الحزب الوطني
ولكني،،،
أتهم البابا شنودة وبعض القيادات الكنسية
أمثال القس فلوباتير وغيره.
وإلا فبالله عليكم خبروني
أين كان الباب شنودة من هذه الأحداث
وتركها حتى وصلت إلى هذا الحد
أليس معنى سكوته عن دعوة القس
فلوباتير إلى يوم غضب قبطي
والذي أختتمه الأفباط بتلك المجزرة
أليس سكوته عنها تحمل معنى الموافقة
اللهم تقبل قتلانا من جنود القوات المسلحة
شهداء عندك
اللهم إن لهم أمهات باكيات حزينات
وأباء يعانون الوجد والألم
فأرزقهم الصبر وأنتقم لهم ولأبنائهم يارب العالمبن
اللهم أرنا فيمن فعل تلك المجزرة أو وقف وراءها
أو سكت عنها يوما أسوداً
أحداث مؤسفة تمر بها مصرنا الغالية
جعلت قلبي ينفطر حزنا لما يحدث
وأثناء متابعتي للأحداث رنت في أذني
كلمة الرئيس الراحل محمد انور السادات
عندما أعلن فيها عزله للبابا شنودة من منصبه
www.youtube.com/watch?v=ulQuwQdv-PQ
وتخيلت الوضع في مصر بدون شنودة
ولو لم يعيده مبارك إلى منصبه مرة أخرى
لماذا لم نسمع عنه الأضطهاد الديني إلى أيام شنودة
ولماذا هذا التهافت على بناء الكنائس
ألم يعلن رجل الأعمال النصراني نجيب ساويرس أن
المسيحيون لا يحتاجون بناء كنائس جديدة
وهذه دراسة تشير إلى أن مساحة الكنائس
والأديرة في مصر تكفي 34 ألف مصلي قبطي
والمسلمون يحتاجون لبناء 52 ألف مسجد
أنا لا أريد أن أذكر الأحداث الكثيرة
فيمكنكم مراجعة تلك الأحداث
ولكن ما أريده الآن هو إجابة لسؤالي
لماذا يصر شنودة على أن الأقباط مضطهدون
وبعض القيادات الكنسية أيضأ
ويروجون لتلك الكذبة؟
إليكم تقرير من جريدة حزب الوفد
يستطلع فيه آراء عامة الأقباط
عن شعورهم بالإضطهاد
www.youtube.com/watch?v=RySlso-cWhc
أتدرون لماذا يروج شنودة
وبعض القيادات الكنسية لفكرة الإضطهاد
السبب قاله الرئيس الراحل أنور السادات
منذ اكثر من 30 سنة
www.youtube.com/watch?v=u2nVxqQOrX0
بسبب اطماع هؤلاء السياسية
كان ما حدث الأمس من معركة
خرج وزير الإعلام المصري منذ قليل
بتصريح أعتدنا على سماعه
في مثل تلك الاحوال
"ونعرف أن الشعب المصرى دائما نسيج واحد، ومن يرغب فى ضرب الدولة المصرية يبدأ دائما بالإيقاع بين المسلمين والأقباط، وإثارة الفتنة الطائفية، وهناك قوى كثيرة للأسف بعضها من الداخل لا ترضى عن التحول الديمقراطى الذى تذهب إليه مصر، ولا التغيير، وهذا الأمر لا يجب أن نسميه فتنة."
وطبعا هذه القوى الخارجيه في الغالب
بيكون المقصود بها إسرائيل الشريرة
وقبلها بنصف ساعة تقريبا
أكد الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، أن المستفيد من التصرفات التى تحدث الآن وأعمال العنف التى تشهدها مصر، هم أعداء ثورة يناير وأعداء الشعب المصرى بمسلميه ومسيحييه.
وطبعا أعداء الثورة هؤلاء في الغالب
بيكون المقصود بهم فلول الحزب الوطني
ولكني،،،
أتهم البابا شنودة وبعض القيادات الكنسية
أمثال القس فلوباتير وغيره.
وإلا فبالله عليكم خبروني
أين كان الباب شنودة من هذه الأحداث
وتركها حتى وصلت إلى هذا الحد
أليس معنى سكوته عن دعوة القس
فلوباتير إلى يوم غضب قبطي
والذي أختتمه الأفباط بتلك المجزرة
أليس سكوته عنها تحمل معنى الموافقة
اللهم تقبل قتلانا من جنود القوات المسلحة
شهداء عندك
اللهم إن لهم أمهات باكيات حزينات
وأباء يعانون الوجد والألم
فأرزقهم الصبر وأنتقم لهم ولأبنائهم يارب العالمبن
اللهم أرنا فيمن فعل تلك المجزرة أو وقف وراءها
أو سكت عنها يوما أسوداً
تعليق