من أسـباب الرزق
أولا : أكثر من الاستغفــــار
أولا : أكثر من الاستغفــــار
الله تعالى: فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا
﴿١٠﴾ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا ﴿١١﴾ وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا
﴿١٢﴾"سورة نوح "
ثانيا : التقــــوى
﴿١٢﴾"سورة نوح "
ثانيا : التقــــوى
قال الله تعالى : وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴿٢﴾ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُۚ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُۚ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴿٣﴾" سورة الطلاق "
ثالثا : التوكــل على اللــه
عن عُمَر رضي الله عنه قَالَ : سمعتُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
(( لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ، تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً ))
رواه الترمذي ، وَقالَ : (( حديث حسن )) .
(( لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ، تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً ))
رواه الترمذي ، وَقالَ : (( حديث حسن )) .
رابعا : المتابعة بين الحج والعمرة
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :
تابعوا بين الحج و العمرة فإنهما تنفيان الفقر و الذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد و الذهب و الفضة و ليس للحجة المبرورة ثواب دون الجنة.
: (( حديث صحيح ))
خامسا : صلــة الرحـــم
عن أنسٍ رضي الله عنه أن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ :
(( من أحَبَّ أنْ يُبْسَطَ لَهُ في رِزْقِهِ ، ويُنْسأَ لَهُ في أثَرِهِ ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ ))
"مُتَّفَقٌ عَلَيهِ"
(( ينسأ لَهُ في أثرِهِ )) ، أي : يؤخر لَهُ في أجلِهِ وعمرِهِ .
(( من أحَبَّ أنْ يُبْسَطَ لَهُ في رِزْقِهِ ، ويُنْسأَ لَهُ في أثَرِهِ ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ ))
"مُتَّفَقٌ عَلَيهِ"
(( ينسأ لَهُ في أثرِهِ )) ، أي : يؤخر لَهُ في أجلِهِ وعمرِهِ .
سادسا : الإنفـــاق في سبيل الله
قال الله تعالى : قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴿٣٩﴾ " سورة سبأ "
تعليق