الـسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمده وأصلي على خير من عَبد صلى الله عليه وسلم ،،
خمس لقطات التقطتها من منزلى
------
وفي إحدى اللقطات ألتقطت مكان الفراش و لم يكن احد موجوداً ! فاستغليتها فرصه !
بس الغريبة إني صورت بيتك معاه !!
لا تستغرب ، لتنظر للصورة وستعرف أني لا أخدعك
التقطت 5 صور لمكان بيتك القادم بإذن لله
والتقطتُ أيضا غطاؤك الذي سوف تتلحف به غداً ،
اتركك مع صور بيتك الجديد
أثـنــاء البـنـاء
وهذا غطاؤك ( مجموعة لبنات )
وهذا موضع فراشك
منزلك من الاعلى
.
أخي/ أختي
ماذا أعددت لبيتك القادم ؟
وكم رصيدك من الاعمال الصالحه ؟
هل تضمن أن يمد الله بعمرك لحظه واحده فقط وانت تقرأ الموضوع .؟
إذن استغل لحظات عمرك بالتوبه والغفران ؟
كم من توبة تبتها إلى ربك ؟ وهل قبل الله توبتك ؟
النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوب في مجلسه أكثر من 70 مره !
هذا هو نبينا صلى الله عليه وسلم فكيف بحالك !
لا تقل إني الحمد لله على خير . وأنا معاصيي قليلة .و ..
هل تضمن أن الله قِـبـل أعمالك الصالحة ؟
فياويح شعري من يكون منزله غداً هذا القبر ؟؟؟
يقول أحد السلف و الله لو ضمنت أن الله قِبل مني حسنة واحده فقط لاتكلت عليها .
و الحسنة بعشر أمثالها . تضاعف الى سبعمائة ضعف .
وينبغى علينا أن نوازن بين الخوف والرجاء وان لانغلب احدهما على الاخر فقد دخل النبي صلى
الله عليه وسلم على شاب وهو بالموت فقال :كيف تجدك ؟قال :والله يا رسول الله إني لأرجو الله وإني
أخاف ذنوبي فقال رسول الله : لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وأمنه مما يخاف رواه الترمذي وهو حسن ,
هـل أخي/أختي
شمرت عن ساعديك و أعددت لذلك اليوم وجعلت الاخلاص هو رفيقك في كل عمل .
أخي/ أختي الحبيب دام قلبك الآن ينبض والدم يسيل في عروقك وانت في أتم الصحة والعافيه .
إذا عليك اغتنام الفرصة ولا تجعل الناس يعتبرون بك والسعيد من جعل الناس عبرة له
هيـا معاً ننطلق الى قوافل العائدين إلى الله . ونجدد توبتنا ونعود إلى بارئنا
نسأل الله أن يمن علينا بالتوبة والغفران و العتق من النيران .. اللهم آمين
اللهم إنا نسألك الثبات في الدنيا والاخرة
الله آتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار
سلام اذا حان وقت مماتي .. وغطى التراب الطهور رفاتي ..
وصرت بظلمة قبري وحيدا .. ولا من شفيع سوى حسناتي ..
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمده وأصلي على خير من عَبد صلى الله عليه وسلم ،،
خمس لقطات التقطتها من منزلى
------
وفي إحدى اللقطات ألتقطت مكان الفراش و لم يكن احد موجوداً ! فاستغليتها فرصه !
بس الغريبة إني صورت بيتك معاه !!
لا تستغرب ، لتنظر للصورة وستعرف أني لا أخدعك
التقطت 5 صور لمكان بيتك القادم بإذن لله
والتقطتُ أيضا غطاؤك الذي سوف تتلحف به غداً ،
اتركك مع صور بيتك الجديد
أثـنــاء البـنـاء
وهذا غطاؤك ( مجموعة لبنات )
وهذا موضع فراشك
منزلك من الاعلى
.
أخي/ أختي
ماذا أعددت لبيتك القادم ؟
وكم رصيدك من الاعمال الصالحه ؟
هل تضمن أن يمد الله بعمرك لحظه واحده فقط وانت تقرأ الموضوع .؟
إذن استغل لحظات عمرك بالتوبه والغفران ؟
كم من توبة تبتها إلى ربك ؟ وهل قبل الله توبتك ؟
النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوب في مجلسه أكثر من 70 مره !
هذا هو نبينا صلى الله عليه وسلم فكيف بحالك !
لا تقل إني الحمد لله على خير . وأنا معاصيي قليلة .و ..
هل تضمن أن الله قِـبـل أعمالك الصالحة ؟
فياويح شعري من يكون منزله غداً هذا القبر ؟؟؟
يقول أحد السلف و الله لو ضمنت أن الله قِبل مني حسنة واحده فقط لاتكلت عليها .
و الحسنة بعشر أمثالها . تضاعف الى سبعمائة ضعف .
وينبغى علينا أن نوازن بين الخوف والرجاء وان لانغلب احدهما على الاخر فقد دخل النبي صلى
الله عليه وسلم على شاب وهو بالموت فقال :كيف تجدك ؟قال :والله يا رسول الله إني لأرجو الله وإني
أخاف ذنوبي فقال رسول الله : لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وأمنه مما يخاف رواه الترمذي وهو حسن ,
هـل أخي/أختي
شمرت عن ساعديك و أعددت لذلك اليوم وجعلت الاخلاص هو رفيقك في كل عمل .
أخي/ أختي الحبيب دام قلبك الآن ينبض والدم يسيل في عروقك وانت في أتم الصحة والعافيه .
إذا عليك اغتنام الفرصة ولا تجعل الناس يعتبرون بك والسعيد من جعل الناس عبرة له
هيـا معاً ننطلق الى قوافل العائدين إلى الله . ونجدد توبتنا ونعود إلى بارئنا
نسأل الله أن يمن علينا بالتوبة والغفران و العتق من النيران .. اللهم آمين
اللهم إنا نسألك الثبات في الدنيا والاخرة
الله آتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار
=0=0=0=
سلام اذا حان وقت مماتي .. وغطى التراب الطهور رفاتي ..
وصرت بظلمة قبري وحيدا .. ولا من شفيع سوى حسناتي ..
فلا تذكروني بسوء فيكفي .. الذي قد جنيت طوال حياتي ..
دعوني أنم في ضريحي سعيدا .. وعذرا على كل ماض وآت
دعوني أنم في ضريحي سعيدا .. وعذرا على كل ماض وآت
=0=0=0=
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق