بِسْمِ اللهِ الرَحْمَنِ الرَحِيْمِ
الحَمْدُ للِه وَالصَلاةُ والسَلامُ على رَسُولِ اللهِ وَبَعْدُ
فَاليَوْمَ بإذنِ اللهِ نُقدّمُ إلَيْكُمُ قِصَّةً دَارَمِيّةً ونُسِردُّ إلَيْكُمْ مَشاهِدَ القِصّةَ وأطرافَها وَأحْدَاثَهَا ثُمُّ نسَألكم سُؤْالاً نرِيْدُ كُلَّ شَخْصٍ أن يُبْدِيَ رأيَه فِي الجَوابِ عَلى هَذِهِ القَضِيّة
" ما الذي سيفعله محمد السمكري ؟ "
اقرأوا القصّة كاملةً لتبدوا آراءكم في هذا السؤال الهام
أبطالُ القِصّـة:
فَوْرَة: شاب بسيط يَعْمَلُ موظفاً فِيْ شَرْكَةِ : نَصْر للعَقَارَاتِ
عِيْدُ الزَيّدِيُّ: رَئيس مجلس إدارة شركة: نصر للعقارات
مَحَمَّد السَمكَرّي: مُدير أمن شركة نصر للعقارات وهو المساعد الأول لـ الزيدي " دراعه اليمين "
المَشْهَدُ الأوّلُ :-
كان فورة شاباً بسيطاً قدر الله عليه رزقه ولكنه صبر وكان شاكراً لله فكان يعمل يعمل في هذه الشركة هو ومجموعة من الشباب البسطاءِ من أمثالِه
كانوا في الأصل موظفون في شركة " نصر " ولكن كان الزيدي يعاملهم بأسلوبِ السُخرة .. فكان يجعلهم ينظفون ويكْنسون بالإضافة إلى الشدة والظلم الذي أوقعه عليهم فكان الزيدي يجعلهم يعملون ساعات عمل إضافية بدون أن يعطيهم حقوقهم كامِلة بالإضافة إلى أنه كان يمنعهم من الصلوات أثناء وقت العمل ! فإذا علم بأن أحدهم قطع عمله للصلاة كان يضربه ويعنفه ويعطيه عقوبات وخصومات وجزاءات .. فكانوا لا يصلون إلى متهربين من هذا الظالم وخوفاً منه ويحاولون أن يصلون على عجل وعلى تخفٍ من الزيدي .. ولكن للأسف لبساطة حالهم ولأنهم لا يجدون عملاً إلى عنده فاضطروا قبول هذا الوضع
المَشْهَدُ الثَانِي :-
عاش فورة وهؤلاء الشباب في أعوام من الظلم والقهر والسخرة التي يستعملها معهم الزيدي ، وظلوا يكتمون غيظهم في نفوسهم ويتمونون الهلاك ويتمونون أن يأتي رئيس مجلس الإدارة رجل يتقي الله ويخاف الله في هؤلاء العمال أو الموظفين
المشهد الثالث :-
في يومٍ من الأيام وأثناء عمل هؤلاء الموظفين وفي عملهم المضغوط عليهم وكان فورة يقوم بتلميع ممكتب السيد/ عيد الزيدي
وأثناء تلميعه له غُوي لَـه بأن يفتح المكتب وعندما فتحه وجد داهشة ووجد أعجوبة من عجائب الدهر !!
وجد أوراقاً خطيرة في درج السيد/ عيد وفيها أن الشركة ملكية أحد أقارب فورة ولكن كان هذا القريب منقطع الأوصال بينه وبين فورة وليس للشركة وارث إلى فورة ولكن عندما تُوفي هذا الرجل استولى عيد على إدارة مجلس الشركة وأوهم الحكومة المصرية أنَّ الملكيّة للورثة ولكن الزيدي مجرد موظف يرأس الشركة ، وواقعياً كل أرباح الشركة تسرق من قبل هذا هذا الشخص المسمَى " عيد الزيدي " .. والحقيقة أن فورة هو الوارث الشرعي لهذا القريب .. فالماجأة أن الشركة ملكه
المشهد الرابع :-
إن بعد هذا الظلم الذي ظلمه " عيد " لموظفي الشركة عموماً ولـفورة خصوصاً والحقيقة أن هذا الظالم مستولٍ على الشركة والمالك الحقيقي لها هو الشاب المسكين/ فورة
لقد فاض الغيظ بـ فورة وقال بأنه لا بد أن يآخذ حقه من هذا المُستبِد الظالم
فذهب فورة لباقي العُمال وأوضح لهم الأمر .. إن هؤلاء العمال فاض بهم الكيل من الزيدي وهذه الملكية كان لا بُدَّ لهم أن يستغلوه لرد الحقوق لأهلها وفي نفس الوقت ينتهوا من رئاسة الظلم لهم
المشهد الخامس :-
فقام الشباب وعلى رأسهم فورة بالذهاب إلى عيد وطالبوا بحقوقهم المشروعة أولاً وهي رفع الظلم عنهم وبإعطائهم حقوقهم كاملة في كل شيء ( 1 2 3 4 ) فكان الرد من الزيدي كما هو معتاد منه باستخدام العنف معهم وضربهم ضرباً مبرحاً شديداً إلى أن بعضهم من أصيب بجروحات شديدة ومن جروح وكسور .. فهذا زادهم غضباً وزادهم ثأراً على هذا الظالم المُستبد المسمى " عيد الزيدي " وقالوا لن نسكت على هذه الحقوق
تُـرى ما الذي سيفعلونه ؟
إن شاء الله في الجزء الثاني من الحلقة واعذروني عن عدم سردها كاملاً لضيق الوقت
ولكن لا تنسوا الجواب على السؤال " ما الذي سيفعله محمد السمكري ؟ " فهو سؤال هام ستعرفون بإذن الله باقي أحداث القصة وتعرفون ما حدث ونريد آرائكم في ما سيفعله محمد السمكري
فتابعوووونا بإذن الله ولا تذهبوا بعيداً
وباللهِ استعنا وعلى توكلنا
الحَمْدُ للِه وَالصَلاةُ والسَلامُ على رَسُولِ اللهِ وَبَعْدُ
فَاليَوْمَ بإذنِ اللهِ نُقدّمُ إلَيْكُمُ قِصَّةً دَارَمِيّةً ونُسِردُّ إلَيْكُمْ مَشاهِدَ القِصّةَ وأطرافَها وَأحْدَاثَهَا ثُمُّ نسَألكم سُؤْالاً نرِيْدُ كُلَّ شَخْصٍ أن يُبْدِيَ رأيَه فِي الجَوابِ عَلى هَذِهِ القَضِيّة
" ما الذي سيفعله محمد السمكري ؟ "
اقرأوا القصّة كاملةً لتبدوا آراءكم في هذا السؤال الهام
أبطالُ القِصّـة:
فَوْرَة: شاب بسيط يَعْمَلُ موظفاً فِيْ شَرْكَةِ : نَصْر للعَقَارَاتِ
عِيْدُ الزَيّدِيُّ: رَئيس مجلس إدارة شركة: نصر للعقارات
مَحَمَّد السَمكَرّي: مُدير أمن شركة نصر للعقارات وهو المساعد الأول لـ الزيدي " دراعه اليمين "
المَشْهَدُ الأوّلُ :-
كان فورة شاباً بسيطاً قدر الله عليه رزقه ولكنه صبر وكان شاكراً لله فكان يعمل يعمل في هذه الشركة هو ومجموعة من الشباب البسطاءِ من أمثالِه
كانوا في الأصل موظفون في شركة " نصر " ولكن كان الزيدي يعاملهم بأسلوبِ السُخرة .. فكان يجعلهم ينظفون ويكْنسون بالإضافة إلى الشدة والظلم الذي أوقعه عليهم فكان الزيدي يجعلهم يعملون ساعات عمل إضافية بدون أن يعطيهم حقوقهم كامِلة بالإضافة إلى أنه كان يمنعهم من الصلوات أثناء وقت العمل ! فإذا علم بأن أحدهم قطع عمله للصلاة كان يضربه ويعنفه ويعطيه عقوبات وخصومات وجزاءات .. فكانوا لا يصلون إلى متهربين من هذا الظالم وخوفاً منه ويحاولون أن يصلون على عجل وعلى تخفٍ من الزيدي .. ولكن للأسف لبساطة حالهم ولأنهم لا يجدون عملاً إلى عنده فاضطروا قبول هذا الوضع
المَشْهَدُ الثَانِي :-
عاش فورة وهؤلاء الشباب في أعوام من الظلم والقهر والسخرة التي يستعملها معهم الزيدي ، وظلوا يكتمون غيظهم في نفوسهم ويتمونون الهلاك ويتمونون أن يأتي رئيس مجلس الإدارة رجل يتقي الله ويخاف الله في هؤلاء العمال أو الموظفين
المشهد الثالث :-
في يومٍ من الأيام وأثناء عمل هؤلاء الموظفين وفي عملهم المضغوط عليهم وكان فورة يقوم بتلميع ممكتب السيد/ عيد الزيدي
وأثناء تلميعه له غُوي لَـه بأن يفتح المكتب وعندما فتحه وجد داهشة ووجد أعجوبة من عجائب الدهر !!
وجد أوراقاً خطيرة في درج السيد/ عيد وفيها أن الشركة ملكية أحد أقارب فورة ولكن كان هذا القريب منقطع الأوصال بينه وبين فورة وليس للشركة وارث إلى فورة ولكن عندما تُوفي هذا الرجل استولى عيد على إدارة مجلس الشركة وأوهم الحكومة المصرية أنَّ الملكيّة للورثة ولكن الزيدي مجرد موظف يرأس الشركة ، وواقعياً كل أرباح الشركة تسرق من قبل هذا هذا الشخص المسمَى " عيد الزيدي " .. والحقيقة أن فورة هو الوارث الشرعي لهذا القريب .. فالماجأة أن الشركة ملكه
المشهد الرابع :-
إن بعد هذا الظلم الذي ظلمه " عيد " لموظفي الشركة عموماً ولـفورة خصوصاً والحقيقة أن هذا الظالم مستولٍ على الشركة والمالك الحقيقي لها هو الشاب المسكين/ فورة
لقد فاض الغيظ بـ فورة وقال بأنه لا بد أن يآخذ حقه من هذا المُستبِد الظالم
فذهب فورة لباقي العُمال وأوضح لهم الأمر .. إن هؤلاء العمال فاض بهم الكيل من الزيدي وهذه الملكية كان لا بُدَّ لهم أن يستغلوه لرد الحقوق لأهلها وفي نفس الوقت ينتهوا من رئاسة الظلم لهم
المشهد الخامس :-
فقام الشباب وعلى رأسهم فورة بالذهاب إلى عيد وطالبوا بحقوقهم المشروعة أولاً وهي رفع الظلم عنهم وبإعطائهم حقوقهم كاملة في كل شيء ( 1 2 3 4 ) فكان الرد من الزيدي كما هو معتاد منه باستخدام العنف معهم وضربهم ضرباً مبرحاً شديداً إلى أن بعضهم من أصيب بجروحات شديدة ومن جروح وكسور .. فهذا زادهم غضباً وزادهم ثأراً على هذا الظالم المُستبد المسمى " عيد الزيدي " وقالوا لن نسكت على هذه الحقوق
تُـرى ما الذي سيفعلونه ؟
إن شاء الله في الجزء الثاني من الحلقة واعذروني عن عدم سردها كاملاً لضيق الوقت
ولكن لا تنسوا الجواب على السؤال " ما الذي سيفعله محمد السمكري ؟ " فهو سؤال هام ستعرفون بإذن الله باقي أحداث القصة وتعرفون ما حدث ونريد آرائكم في ما سيفعله محمد السمكري
فتابعوووونا بإذن الله ولا تذهبوا بعيداً
وباللهِ استعنا وعلى توكلنا
تعليق