قال مصدر مطلع لدنيا نيوز يعمل في مجال صناعات الألبان في اوروبا إن الشركات الدنمركية لا تحترم الأسس التي يجب ان تنتج بها المواد الغذائية المصدرة للعالم الإسلامي ن وأن هذه المنتوجات لا تتطابق كلها مع معايير الشرع الإسلامي الحنيف ، ولا يستثنى من ذلك منتجات الأبان والزبدة والأجبان التي يستخدم فيها مواد مضافة بعضها مستخلص من معدة الخنزير لإضفاء نكهة مميزة على المنتجات المصدرة للعالم الإسلامي.
من ناحية ثانية نقلت وكالات صحفية مختلفة أخبارا تتعلق بنفس الموضوع ، وعند سؤالنا لأحد المهتمين بتصنيع الأبان في ايطاليا أفاد بأن من الممكن أن يكون هذا صحيحا حيث تؤخذ بعض المواد من الخنزير الرضيع وبالتحديد من معدته وتخلط بكميات قليلة مع منتجات الألبان مما يعطيها نكهة خاصة مختلفة ، ولا تضع الشركات الدنمركية أي تفاصيل عن هذه المواد على العلب التي تحتوي منتجات الجبنة واللبن وتتكتم بشدة على الموضع .
ومن الجدير بالذكر ان مختبرات الألبان تعتبر مواقع سرية وممنوعة على الزوار ، وتركيبات الألبانمن الأشياء السرية التي لا يذيعها المنتجون ومن المفترض أن تقوم هيئة علماء المسلمين أو الأزهر بالتحقيق في الموضوع لأن هذا يمس عقيدة المسلمين ، ولا بد من التأكد والوقوف على حقيقة هذه الأخبار التي هي ليست مجرد اشاعات .
وتحاول الشركات الدنمركية المنتجة أن لا تصل هذه العملية إلى أسماع ملايين المسلمين الذين يحرم عليهم الخنزير في ما تلجأ الشركات الدنماركية إلى إيجاد أسماء بديلة للمنتجات الخاصة بالألبان بعد ان قاطعها الكثير من البلدان المسلمة نتيجة إساءة الدولة لشخصية الرسول الكريم في الوقت الذي أكد المستر روجر والذي ينحدر من اصول إسلامية والذي أفاد لوكالة أسرار الشرق العراقية للإنباء إن هذه المعلومة مؤكدة من مصادر علمية طلبوا عدم نشر أسمائهم لان البعض منهم يقيم بصفة لاجئ في الدنمارك.
من ناحية ثانية نقلت وكالات صحفية مختلفة أخبارا تتعلق بنفس الموضوع ، وعند سؤالنا لأحد المهتمين بتصنيع الأبان في ايطاليا أفاد بأن من الممكن أن يكون هذا صحيحا حيث تؤخذ بعض المواد من الخنزير الرضيع وبالتحديد من معدته وتخلط بكميات قليلة مع منتجات الألبان مما يعطيها نكهة خاصة مختلفة ، ولا تضع الشركات الدنمركية أي تفاصيل عن هذه المواد على العلب التي تحتوي منتجات الجبنة واللبن وتتكتم بشدة على الموضع .
ومن الجدير بالذكر ان مختبرات الألبان تعتبر مواقع سرية وممنوعة على الزوار ، وتركيبات الألبانمن الأشياء السرية التي لا يذيعها المنتجون ومن المفترض أن تقوم هيئة علماء المسلمين أو الأزهر بالتحقيق في الموضوع لأن هذا يمس عقيدة المسلمين ، ولا بد من التأكد والوقوف على حقيقة هذه الأخبار التي هي ليست مجرد اشاعات .
وتحاول الشركات الدنمركية المنتجة أن لا تصل هذه العملية إلى أسماع ملايين المسلمين الذين يحرم عليهم الخنزير في ما تلجأ الشركات الدنماركية إلى إيجاد أسماء بديلة للمنتجات الخاصة بالألبان بعد ان قاطعها الكثير من البلدان المسلمة نتيجة إساءة الدولة لشخصية الرسول الكريم في الوقت الذي أكد المستر روجر والذي ينحدر من اصول إسلامية والذي أفاد لوكالة أسرار الشرق العراقية للإنباء إن هذه المعلومة مؤكدة من مصادر علمية طلبوا عدم نشر أسمائهم لان البعض منهم يقيم بصفة لاجئ في الدنمارك.
تعليق