السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
لقد شهد العقد الأخير من القرن العشرين إلى يومنا هذا مؤتمرات
علميه وحملات إعلاميه مرئيه ومسموعه ومقروءه تدعوا إلى نشر فكر حرية الدين وحرية التنقل من دين لآخر باسم الديموقراطيه وجرى منهم ما يسمى بحوار الأديان والتسامح الديني, كان ذلك من الدول الغربية الكافرة أصلاً ومن المنافقين والمرتدين في العالم الإسلامي بخاصة لإلغاء تفرد المسلمين بولائهم للإسلام ولإبطال أحكام المرتد في الشريعة الإسلاميه.. فقد منحت الدول العربية والإسلامية المعاصرة مميزات قانونيه خاصة لغير المسلمين وأسهمت في حماية المرتدين بنسخ أحكام الردة بأحكام وضعيه وإجهاض كل ما شأنه يعكر صفو ردتهم بالترغيب والترهيب..
وحتى يضمن يضمن العلمانيون والمنافقون تحقيق أهدافهم باسم الإسلام جندوا أقلاماً بائسة فصالوا بها على مسمى الإيمان والكفر بدأوا بتقرير نجاة من قال (لا إله إلا الله) ولم يحقق شيء من لوازمها؟! إحياء لمنهج المرجئة المندثر ثم ثنوا بقسيمة الكفر وجرموا كل من أطلق لفظ الكفر على من تثبت ردته ووضعوا قوانين تحمي المرتدين وتحاسب من أطلق عليهم حكم الردة
ومما إستعانت به هذه السياسات العلمانية والمنافقة والمرتدة هذه
الأقلام البائسة أمثال المدخلي وعلي الحلبي ومن إنتهج نهجهم وصارت صورهم مكشوفة عارية وكأنهم المهرجين عند السلاطين فهنيئاً لهم إختيارهم
وأسأل الله أن يحشرهم وسلاطينهم
والله غالب على أمره
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
لقد شهد العقد الأخير من القرن العشرين إلى يومنا هذا مؤتمرات
علميه وحملات إعلاميه مرئيه ومسموعه ومقروءه تدعوا إلى نشر فكر حرية الدين وحرية التنقل من دين لآخر باسم الديموقراطيه وجرى منهم ما يسمى بحوار الأديان والتسامح الديني, كان ذلك من الدول الغربية الكافرة أصلاً ومن المنافقين والمرتدين في العالم الإسلامي بخاصة لإلغاء تفرد المسلمين بولائهم للإسلام ولإبطال أحكام المرتد في الشريعة الإسلاميه.. فقد منحت الدول العربية والإسلامية المعاصرة مميزات قانونيه خاصة لغير المسلمين وأسهمت في حماية المرتدين بنسخ أحكام الردة بأحكام وضعيه وإجهاض كل ما شأنه يعكر صفو ردتهم بالترغيب والترهيب..
وحتى يضمن يضمن العلمانيون والمنافقون تحقيق أهدافهم باسم الإسلام جندوا أقلاماً بائسة فصالوا بها على مسمى الإيمان والكفر بدأوا بتقرير نجاة من قال (لا إله إلا الله) ولم يحقق شيء من لوازمها؟! إحياء لمنهج المرجئة المندثر ثم ثنوا بقسيمة الكفر وجرموا كل من أطلق لفظ الكفر على من تثبت ردته ووضعوا قوانين تحمي المرتدين وتحاسب من أطلق عليهم حكم الردة
ومما إستعانت به هذه السياسات العلمانية والمنافقة والمرتدة هذه
الأقلام البائسة أمثال المدخلي وعلي الحلبي ومن إنتهج نهجهم وصارت صورهم مكشوفة عارية وكأنهم المهرجين عند السلاطين فهنيئاً لهم إختيارهم
وأسأل الله أن يحشرهم وسلاطينهم
والله غالب على أمره
تعليق