Tweet
أحبتى فى الله
الموضوع أخطر مما نتخيل
وهو رفع الأعمال الى الله
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال:
قلت يا رسول الله:
لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال :
((ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم))
[رواه النسائي].
وكان نفسى أقف مع هذا الحديث كثيرا جدا جدا
لما فيه من خطوره ولكن بإيجاز
إحنا عارفين ياجماعه يعنى ايه ترفع اعمالنا الى الله ؟
يعنى رمضان اللى فات هيترفع دلوقتى
طب ياترى بعد رمضان كنا على طاعه ولا على معصيه
كلنا بلا استثناء شايلين ذنوب عام كامل
إلا من رحم ربى
ياترى هنلحق نتوب ونستغفر ربنا من كل هذه الذنوب
عن عبد بن بسر رضي الله عنه قال
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول
طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاركثيرا
وعن الزبير رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
من أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
كان رسول الله يصوم ولا يفطر حتى نقول: ما في نفس رسول الله أن يفطر العام، ثم يفطر فلا يصوم حتى نقول: ما في نفسه أن يصوم العام، وكان أحب الصوم إليه في شعبان، [رواه الإمام أحمد].
تعليق