هل كان ذلك من أجل
نسبه
أو ماله
أو بلده أو
لونه .... لا .... لا
إنما لـِما كان بينه وبين ربه
من الأسرار
والعبادات . لقد تقرب إلى الله
بما يحبه الله ... فأحبه الله
وصار كل ما يزعج هذا العبد المؤمن من أمور
هو عدوان على أحباب الله ( من عادى لي وليا
فقد آذنته بالحرب ) .
أمانة لا تجي منك مواقف تجرح الإحساس أنا من غيرك أشكي له إذا صار الزمن قاسي أمانة لا تخليني على همي أعد أخطاي أنا قلبي يعذبني وفكري بالسماء سارح وأمانة لا تخليني إذا نفسك تبي فرقاي أنا مابي يجيني يوم واكون لعزتي جارح
تعليق