بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخوانى فى الله حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم
وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم وتبؤتم من الجنة منزلا وسأل الله تعالى الذى جمعنا معكم هنا
على طاعته أن يجمعنا فى الدنيا دائماً وأبداً على طاعته فى الاخرة مع سيد المتقين وإمام المرسلين إنه ولى ذلك ومولاه
=============
ما أعظم هذا الشرف ؟
سؤال : يحتاج إلى إجابه سطرته فى عنوان موضوعى ولكنه سؤال غاية فى الأهمية
لا يعلم مرارة الألم الا من تجرعه ولا يعلم حلاوة الأيمان إلا من ذاقها وما جعلنى أكتب هذه الكلمات إلا مرارة الألم وهذا الألم هو الحرمان
ولكن حرمان من ماذا ؟
وما هو هذا الحرمان الذى يجعلك تتألم بهذا الصورة ؟
إنه حرمان من الدعوة إلى الله تعالى وهذا هو أعظم شرف إنه شرف الدعوة إلى الله
قال تعالى {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} سورة يوسف الآية 108
وقال تعالى { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ} سورة النحل الآية 125
وما أكثر الآيات فى الدعوة إلى الله تعالى
وقال بلغوا عني و لو آية و حدثوا عن بني إسرائيل و لا حرج و من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.
عن ابن عمرو . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2837 في صحيح الجامع
ويقول شيخنا الشيخ محمد حسان فى هذا الحديث
بلغو : تكليف
عنى : تشريف
آية : تخفيف
فشرف الدعوة إلى الله عظيم وما أعظم هذا الشرف وهذا هو الذى جعل هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس
قال تعالى {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آَمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ} سورة آل عمران الآية 110
هذه خاطرة خطرة علىَّ وذلك من أثر حرمانى من الدعوة إلى الله فى هذا الصرح المُبارك فنسأل الله تعالى الا يحرمنا من شرف الدعوة إليه والبلاغ عنه وعن رسوله إنه ولى ذلك والقادر عليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخوانى فى الله حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم
وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم وتبؤتم من الجنة منزلا وسأل الله تعالى الذى جمعنا معكم هنا
على طاعته أن يجمعنا فى الدنيا دائماً وأبداً على طاعته فى الاخرة مع سيد المتقين وإمام المرسلين إنه ولى ذلك ومولاه
=============
ما أعظم هذا الشرف ؟
سؤال : يحتاج إلى إجابه سطرته فى عنوان موضوعى ولكنه سؤال غاية فى الأهمية
لا يعلم مرارة الألم الا من تجرعه ولا يعلم حلاوة الأيمان إلا من ذاقها وما جعلنى أكتب هذه الكلمات إلا مرارة الألم وهذا الألم هو الحرمان
ولكن حرمان من ماذا ؟
وما هو هذا الحرمان الذى يجعلك تتألم بهذا الصورة ؟
إنه حرمان من الدعوة إلى الله تعالى وهذا هو أعظم شرف إنه شرف الدعوة إلى الله
قال تعالى {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} سورة يوسف الآية 108
وقال تعالى { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ} سورة النحل الآية 125
وما أكثر الآيات فى الدعوة إلى الله تعالى
وقال بلغوا عني و لو آية و حدثوا عن بني إسرائيل و لا حرج و من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.
عن ابن عمرو . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2837 في صحيح الجامع
ويقول شيخنا الشيخ محمد حسان فى هذا الحديث
بلغو : تكليف
عنى : تشريف
آية : تخفيف
فشرف الدعوة إلى الله عظيم وما أعظم هذا الشرف وهذا هو الذى جعل هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس
قال تعالى {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آَمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ} سورة آل عمران الآية 110
هذه خاطرة خطرة علىَّ وذلك من أثر حرمانى من الدعوة إلى الله فى هذا الصرح المُبارك فنسأل الله تعالى الا يحرمنا من شرف الدعوة إليه والبلاغ عنه وعن رسوله إنه ولى ذلك والقادر عليه
تعليق