اول يوم جامعى يكون المفروض من اجمل ايام الذكريات التى عندما تتذكرها ولكن بالنسبة الى فهى غريبة نوعا ما
قصتى تبدا فى اول يوم جامعة
مثل حال جميع الطلاب الاستيقاظ للذهاب الى الجامعة مبكرا لحضور المحاضرة والتعرف على الاصدقاء المستقبل
وكالعادة ركبت الاتوبيس
وكل شىء طبيعى الزحمة هى هى
الناس هى هى
قبل محطة الجامعة قلت لة
الطالب : ان شاء الله نازل محطة الجامعة
السائق : جامعة دة كابرية يا استاذ ( دة باين علية اول يوم يروح الجامعة )
الطالب : اذى تقول هكذا دة جامعة وفيها طلبة وفيها دكاترة ( قصيدة انشائية )
السائق : لا دة كابرية وهتشوف
وفى خلال ثوانى قال انزل وفتح الباب
وكانت المفاجاة
امامى انا والسائق وجدنا زجاجات فارغة لموادة كحولية ( بيرة )
راح بص الى وانا رحت قالت لة طبيعى
انت صح دة كابارية
هذة اول تجريبة وبعد مرور السنين اجد ان الجامعة فى اسوء حال من الاول
انا لا احكى القصة من اجل سماع تعليقات فقط
ولكن نريد افكار لانقاذ النشء لانقاذ شباب المستقبل
لانقاذ الشباب المسلم
لقد رايت مهازل فى الجامعة لا استطيع البوح
ولكن نريد انقاذ هم من الفتن والشهوات والاختلاط
نريد حملة لدعوة هؤلاء الشباب
من يومين وجد خبر ان سبب الحفلات التى كانت فى الجامعة من اجل وقف المد الدينى بصفة عامة
فما دورنا فى الجامعة
لقد من الله علينا بالالتزام الظاهرى ونسئل الله ان يكون الباطن ايضا
وبعد هذة السنين التى قديتها اريد ان نضع علاج للطلابة فى الجامعة
واعتقد ان الاشكال يوجد فى :
1- عدم وضع هدف فى الحياة (هدف اسمى )
2- عدم وجود رقابة من ا نوع
3-قلة اصدقاء الذين يعينون على الصلاح وغض البصر وحفظ اللسان
4- لا يوجد انكار للمنكر ولا دعوة بالحسنة الا نادر
5- الانغماس فى الحياة بصورة فجة
ارجو من الاخوة وضع حلول عملية
وشكرا
قصتى تبدا فى اول يوم جامعة
مثل حال جميع الطلاب الاستيقاظ للذهاب الى الجامعة مبكرا لحضور المحاضرة والتعرف على الاصدقاء المستقبل
وكالعادة ركبت الاتوبيس
وكل شىء طبيعى الزحمة هى هى
الناس هى هى
قبل محطة الجامعة قلت لة
الطالب : ان شاء الله نازل محطة الجامعة
السائق : جامعة دة كابرية يا استاذ ( دة باين علية اول يوم يروح الجامعة )
الطالب : اذى تقول هكذا دة جامعة وفيها طلبة وفيها دكاترة ( قصيدة انشائية )
السائق : لا دة كابرية وهتشوف
وفى خلال ثوانى قال انزل وفتح الباب
وكانت المفاجاة
امامى انا والسائق وجدنا زجاجات فارغة لموادة كحولية ( بيرة )
راح بص الى وانا رحت قالت لة طبيعى
انت صح دة كابارية
هذة اول تجريبة وبعد مرور السنين اجد ان الجامعة فى اسوء حال من الاول
انا لا احكى القصة من اجل سماع تعليقات فقط
ولكن نريد افكار لانقاذ النشء لانقاذ شباب المستقبل
لانقاذ الشباب المسلم
لقد رايت مهازل فى الجامعة لا استطيع البوح
ولكن نريد انقاذ هم من الفتن والشهوات والاختلاط
نريد حملة لدعوة هؤلاء الشباب
من يومين وجد خبر ان سبب الحفلات التى كانت فى الجامعة من اجل وقف المد الدينى بصفة عامة
فما دورنا فى الجامعة
لقد من الله علينا بالالتزام الظاهرى ونسئل الله ان يكون الباطن ايضا
وبعد هذة السنين التى قديتها اريد ان نضع علاج للطلابة فى الجامعة
واعتقد ان الاشكال يوجد فى :
1- عدم وضع هدف فى الحياة (هدف اسمى )
2- عدم وجود رقابة من ا نوع
3-قلة اصدقاء الذين يعينون على الصلاح وغض البصر وحفظ اللسان
4- لا يوجد انكار للمنكر ولا دعوة بالحسنة الا نادر
5- الانغماس فى الحياة بصورة فجة
ارجو من الاخوة وضع حلول عملية
وشكرا
تعليق