لم تكن قضية مدير النقد الدولى دومينيك ستروس- كان، الذى تم توقيفه مطلع الأسبوع الجارى بتهمة الاعتداء الجنسى ومحاولة اغتصاب موظفة تنظيف بفندق سوفيتيل، الأولى من نوعها فى عالم السياسة، بل هى واحدة من ضمن العديد، إذ نقبت صحيفة لوبوا الفرنسية عن مجموعة من هذه فضائح كبار ساسة العالم التى هزت عروشهم وأدت بأغلبهم إلى قاعات المحاكم.
وفى حال بدأنا تنازلياً فى سردها، نجد أن قضية رئيس الوزراء الإيطالى سيلفيو برلسكونى التى يواجه فيها تهمة ممارسة الجنس مع قاصر "روبى" المغربية تسببت فى خسارته فى الانتخابات المحلية و تضع مشواره السياسى على المحك.
وعن فضيحة موتشيه كاتساف رئيس إسرائيل السابق، قالت صحيفة لوبوا، أنه اضطر بسببها تقديم استقالته فى 2007، وأنه اعترف فى 30 ديسمبر 2010 بتهمتين اغتصاب تم الحكم عليه فيمهما بالسجن سبع سنوات و سنتين مع إيقاف التنفيذ، لينسدل الستار على مشواره المهنى الذى اعتبره العديد ملئ بالفساد.
ولم تقتصر فضائح رجال الساسة على خيانتهم لزوجاتهم أو جرائم التحرش فقط بل امتدت لتشمل خيانة زوجاتهن لهم وإقامة علاقات خارج إطار الزواج، فالفضيحة الغرامية لزوجة رئيس وزراء أيرلندا الشمالية بلفاست أليس ريتشى بشاب يبلغ من العمر 21 عاماً، تسببت فى إنهاء مستقبل حياه ريتشى السياسية واضطرته لترك منصبه مؤقتا ً لمدة ستة أسابيع.
وقالت الصحيفة الفرنسية، إن نائب رئيس الوزراء الماليزى السابق أنور إبراهيم لم يستبعد من قائمة الفضائح، إذ تداولت وسائل الإعلام الأجنبية فضيحته الجنسية مع إحدى الفتيات التى أطاحت بمشواره المهنى المعارض، لافتة أن إبراهيم يواجه حالياً حكماً بالسجن لمدة 20 عاماً بتهمة ممارسة اللواط مع أحد مساعديه.
وذكرت لوبوا، أن رئيس زيمبابوي السابق كنعان بنانا، حكم عليه بالسجن لمدة عام واحد فى عام 2000 بتهمة ارتكاب جريمة اللواط والتحرش الجنسى ضد موظفيه بالإكراه خلال فترة رئاسته من 1987 إلى 1980، وأن هذه الفضيحة دانت مشواره المهنى وأثارت حينها جدلاً واسعاً.
ولا يستطيع أحد منا أن ينسى فضائح رئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما "زير النساء" التى دفعت علاقاته الغرامية إلى انتحار إحدى زوجاته، والتى واجه فى إحداها تهمة نقل فيروس نقص المناعة إلى إحدى هذه الفتيات، كما ذكرت الصحيفة البلبة إلاعلامية التى أثيرت قبل عام و تسببت فى استبعاد جنوب أفريقيا من احتضان كأس العالم وهزت مكانه الدولة أمام جيرانها بعد اكتشاف حمل زوجة زوما الصغرى من حارسها الشخصى الذى سارع من جانبه إلى الانتحار.
وأخيرًا فضيحة وزير الثقافة الفرنسى فريدريك ميتران ابن شقيق رئيس فرنسا الراحل فرنسوا ميتران الذى تعرض مشواره المهنى للعديد من الضغوط من أجل تقديم استقالته بعد اعترافه بممارسة علاقة غير شرعية مع إحدى فتيات تايلاند أثناء قضائه العطلة هناك، الأمر الذى أطاع بشعبيته وأصبحت تصريحاته الخاصة عم قضايا الاغتصاب سلاحاً ضده وهزت ثقة مؤيديه فيه، لاسيما بعد دفاعه المستميت عن بولانسكى الذى اتهم فى قضية اغتصاب قاصر تبلغ 13 عاماً عام 1977، ليصبح مطلب مارين لوبان رئيسة حزب اليمين المتطرف تقديم استقالته جماهيرياً
بعد كل ما قرأناه اليس كان الأفضل لهم ان يتزوجوا من امرأه اخرى هل عرفتم لماذا يرفض العلمانيون شريعة الاسلام من تعدد الزوجات حتى يقع الانسان اسير شهواته فيذلوه بها ويكتسبوا من وراء ذلك لأنه لو تزوج امراه اخرى يحبها لما كان قام بتلك الفعلة الشنعاء ولكن العلمانيون هدفهم ان يسيطروا على الحكام بالكبت على نزواتهم هذا بالنسبة للحكام في الدول الاسلامية فتراهم يشرعون ضد تعدد الزوجات اما في الغرب النصراني الكافر فنجد ان الغرب متخبط في حياته الاجتماعية بسبب عدم تعدد الزوجات ويفضلون عن ذلك العشيقات فاذا انجبت له ولد أو بنت لايستطيع ان يذكر انه ولده او ابنته
بعد كل ما قرأناه اليس كان الأفضل لهم ان يتزوجوا من امرأه اخرى هل عرفتم لماذا يرفض العلمانيون شريعة الاسلام من تعدد الزوجات حتى يقع الانسان اسير شهواته فيذلوه بها ويكتسبوا من وراء ذلك لأنه لو تزوج امراه اخرى يحبها لما كان قام بتلك الفعلة الشنعاء ولكن العلمانيون هدفهم ان يسيطروا على الحكام بالكبت على نزواتهم هذا بالنسبة للحكام في الدول الاسلامية فتراهم يشرعون ضد تعدد الزوجات اما في الغرب النصراني الكافر فنجد ان الغرب متخبط في حياته الاجتماعية بسبب عدم تعدد الزوجات ويفضلون عن ذلك العشيقات فاذا انجبت له ولد أو بنت لايستطيع ان يذكر انه ولده او ابنته