Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبدأ العرض بقلم الكاتب الخاسر : احمد رجب
في إساءة جديدة وتواصلاً للحملة البشعة على الإسلام والإسلاميين شن الكاتب الساخر أحمد رجب هجوماً عنيفاً على الإسلاميين بعد أن سخر من حديث صحيح للنبي صلى الله عليه وسلم في مقالته القصيرة " نص كلمة " في جريدة الأخبار وهذا نص مقالته :
" ينقصني الأمن الديني أيضا إذا عرفت أنني إذا أردت أن آمن من معاملتي ككفار قريش فيجب أن أطلق لحيتي حتي البطن وألبس الميني جلابية وأضع الزبيبة واسخط علي كل من حولي مسلمين وغير مسلمين وأقوم اعوجاجهم بالسنجة فإن لم استطع فبعتلة،? ?فإن لم استطع فبقطع أذنه،? ?ولا اتخذ من كفار المسلمين صديقا زنديقا يزعم أن الأرض تدور،? ?ولا أشاهد التلفاز إلا سراً،? ?واخنق أي قط رقيع تحت كرسي قهوة يسمع البنت القشطة نانسي وهي تقول أخاصمك آه?.. ?أسيبك لا،? ?وطبعا سأتقن لعبة الكاراتيه الإسلامي الحلال لأن أحدا لن يحميني ونحن في حرية مطلقة كل واحد يعمل ما بداله بلا حساب واللهم انصرنا علي الكفار المسلمين?.? "
والان الرد على هذا المقال بخير الكلام بعد كتاب الله عز وجل
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم .
وهل هناك اجمل من هذا الكلام
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وقرة اعيننا محمد
لو كان هذا الكلام لرجل شيوعي دكتاتور مثل ستالين او كاسترو وامثالهم
لقال هذا -احمد رجب- وامثاله بانه كلام ثمين ويحتوي على معاني كذا وكذا
بس الان مادام هو لنبي الاسلام صلى الله عليه وسلم فهو يقول انه لا يصلح لتطبيق
الله يهدي هؤلاء او يهلكهم ويخلصنا منهم
القلم الثانى الذى يجب ان يٌكسر
هو قلم كل صحفى فاشل يكتب مقالات من وحى خياله ليست على اى اساس من الصحه
فا فى الاونه الاخيرة ابتلانا الله عز وجل بهولاء دعاة الديموقراطية واللبيراليه والعلمانيه والمهلبييه واى كلام فاضى ومش معقول
اتهامات للمنهج السلفى ليلا ونهاراً
يقطعون الاذن
يهدمون الاضرحه
يقتحمون الكنائس ويفجرونها
يمنعون الشمس من الوصول الى الارض
الله المستعان والله نخشى بعد ذلك ان يخرج علينا كاتب فى مقال بأن السلفيون هم السبب فى ثقب الاوزون
اليكم الان اول الافواه التى يجب ان تلتزم الصمت
في اقوى تصريحات متطرفة منذ الازمة طالب المليادير النصراني نجيب ساويرس بسن قانون لتسليح الاقباط واعطائهم تفويض باطلاق النار حال تعرضهم للاعتداء
وقال ساويرس في اتصال هاتفي على مع برنامج بلدنا بالمصري على قناته الفضائية : نحن كأقباط مصر قد فاض بنا الكيل جدًا من مسلسل حرق وهدم الكنائس.
مضيفًا إنه ليس من المعقول أو المقبول ألا يمر شهر دون حادثة طائفية أو هدم كنيسة!!
كما تحسر ساويرس على انهيار جهاز أمن الدولة الذي كان يقمع المسلمين وقال: بثورة يناير هدينا جهاز أمن الدولة بالعاملين فيه (وبعترناه وبعترنا كرامته)
وأختتم بأن الحل يكمن في ضرورة معالجة الخلل الأمني حيث الشرطة هي المخول إليها صلاحيات التعامل مع تلك الأحداث، من خلال إطلاق النار على الطرف المعتدي.
مضيفًا أنه في ظل الاعتداءات المتكررة ضد الأقباط لابد من سن قانون يتيح للقبطي استخدام السلاح لدرء الاعتداء عليه أو على ممتلكاته، قائلاً: إحنا مش هنقعد نتفرج كدة للأبد.
للتعليق على كلامه : لاتعليق
..
اصله قال احنا مش هنقعد نتفرج كدا للابد اذاً فقد حان وقت الخوف من هذة التصريحات
اما صاحب التصريحات الجهنيمه والكلام الفصل السفيه الدستورى :يحى الجمل
ربنا لو نزل من السما واتعمل علية استفتاء وحصل على 70% يحمد ربنا
وفى تصريح اخر ربنا لم يتكلم منذ 1400 سنه
تعيقلاً على ماسبق
من كلام يغيض القلوب المؤمنة ، و كلام تضيق منه الصدور الطاهرة ، و تدمع منه العيون الوجلة
هذا الكلام لرجل سفيه " ولي أمر المسلمين " و بكل جرأة و وقاحة يسخر من مقام ربهم ، و على حين غرة ينصب نفسه علامة فيطلق عيار من الوزن الثقيل ألا و هو " الكفر " على المنهج السلفي و يخرجه من الإسلام قاطبة ، و فوق هذا يشبه الدولة الدينية بالدولة الدكتاتورية !!!!
لا أدري هل ثار أهل مصر ليحكمهم من هو أجهل و أغبى من مبارك ؟
و لا حول و لا قوة إلا بالله
الآن فهمت لما اليهود مرتاحين من ثورة مصر ، لانهم موقنين أن شرارتها لن تصلهم البتة
و الله المستعان ، و مكن الله لأهلنا في مصر
ثالث الافواه التى يجب ان تلتزم الصمت
صاحبة الطالعه البهية فقد جاء عنها فى جريدة الوفد
أبدت د.سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر والداعية الإسلامية استعدادها لإجراء مناظرة مع أي شيخ سلفي للوصول إلي أرضية مشتركة والتعرف علي أفكار السلفيين بشكل واضح.
وقالت لبرنامج "مانشيت" علي قناة "أون تي في" اليوم الاثنين: "أن ما تمر به مصر الآن ليست فتنة بل خيانة عظمي تجاه الوطن؛ حيث يتعمد البعض سرقة فرحتنا بالثورة بعد ثلاثين عاماً من الظلم والنهب والسرقة".
كما أكدت أن السبب الرئيسي لتدهور الأوضاع هو المعالجة الخاطئة لقضايا الفتنة في الفترات السابقة؛ حيث كان المجتمع يضمد الجروح دون تنظيفها، بالإضافة للاكتفاء بالاجتماعات والقبلات بجانب بقاء الاحتقان فى القلوب كما هو!.
واستنكرت أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر ما يقوم به السلفيون من التظاهر أمام الكنائس والمطالبة بالفتيات المسلمات وكأن ائتلاف المسلمين الجدد بقيادة أبو البخاري أوصياء علي الناس وحملتهم مسئولية الفتنة التي يمر بها الوطن.
وتساءلت عن سر انتشار السلفيين وأفكارهم بعد الثورة، مؤكدة أنهم استغلوا مساحة الحرية بعد الثورة رغم معارضتهم لها في البداية، وتحريمهم الخروج علي الحاكم حتي وإن كان ظالما.
وأنهت حديثها بأن السلفيين اختصروا الإسلام في جلباب قصير ولحية طويلة، تاركين سماحة وأخلاق الإسلام، محذرة من التدخل الأجنبي في مصر خاصة وأن إسرائيل تريد الانتقام من مصر بعد نجاح المصالحة الفلسطينية، وحل أزمة المياه مع أفريقيا.
تعليقاً على ماقالت :
اذكرها بهذا الحديث الشريف ولها حرية الاختيار
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( إنما الدنيا لأربعة نفر عبد رزقه الله مالا وعلما فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه ويعلم لله فيه حقا فهذا بأفضل المنازل وعبد رزقه الله علما ولم يرزقه مالا فهو صادق النية يقول لو أن لي مالا لعملت بعمل فلان فهو نيته فأجرهما سواء وعبد رزقه الله مالا ولم يرزقه علما فهو يخبط في ماله بغير علم لا يتقي فيه ربه ولا يصل فيه رحمه ولا يعلم لله فيه حقا فهذا بأخبث المنازل وعبد لم يرزقه الله مالا ولا علما فهو يقول لو أن لي مالا لعملت فيه بعمل فلان فهو نيته فوزرهما سواء )) حديث حسن صحيح
رابعاً : الشيخ اسامه القوصى
الذى كان يتبع اسم حبيب العادلى الفاسد دائماً بحفظة الله يعلن انه سلفى ويتحدث عن السلفة بما لايعلم
ردا عليه
: اتق الله فى دينك او التزم الصمت افضل واكرم لك
اخيراً على بيه جمعه صاحب الفتاوى المتخبطه
افتى قديماً بان النقاب من الدين وبعد ان جلس على الكرسى نفى كل ماقال ويكفينا فى الرد عليه الرد علية بكلامه السابق فهو متخبط الرأى
تعليق