ماذا تنتظر الأرض من ربها
ماذا تنتظر الأرض من ربها الآن
عندما أصبح المسلمون بيعدين عن ربهم
عندما أصبح الشباب في غفلة عن واجبهم تجاه نصرة الإسلام
عندما أغلق باب الجهاد في سبيل الله
عندما يخرج وزير الدعوة في مصر (وزير الأوقاف) ليعلن الحرب على حجاب أمهات المؤمنين
عندما تصبح وزارة الجهاد (الجهادية سابقا) وزارة الدفاع
عندما استبيحت بيضة الإسلام
وليس هذا في مصر وفقط
بل
وعندما لم يجد المسلمون في دبي شيئا ينفقون فيه أموالهم فقاموا بإنشاء جز صناعية في المحيط على شكل القارات السبعة
عندما أصبح هذا حال المسلمون
وعندما حارب غير المسلمين الإسلام وجيشوا الجيوش لنشر الرذيلة والصد عن سبيل الله
عندما خرجت جيوش التنصير
عندما انفقوا الملاين بل البلايين على مواقع الفساد وقنوات الإباحية
عندما خرجوا بكل الآليات المعدات المحرمة دولية لتحريم عبادة الله في الأرض
عندما أصبح حال العرب والعجم يتوجب مقت الله سبحانه وتعالى
ماذا تنتظر الأرض من ربها الآن
عندما أصبح المسلمون بيعدين عن ربهم
عندما أصبح الشباب في غفلة عن واجبهم تجاه نصرة الإسلام
عندما أغلق باب الجهاد في سبيل الله
عندما يخرج وزير الدعوة في مصر (وزير الأوقاف) ليعلن الحرب على حجاب أمهات المؤمنين
عندما تصبح وزارة الجهاد (الجهادية سابقا) وزارة الدفاع
عندما استبيحت بيضة الإسلام
وليس هذا في مصر وفقط
بل
وعندما لم يجد المسلمون في دبي شيئا ينفقون فيه أموالهم فقاموا بإنشاء جز صناعية في المحيط على شكل القارات السبعة
عندما أصبح هذا حال المسلمون
وعندما حارب غير المسلمين الإسلام وجيشوا الجيوش لنشر الرذيلة والصد عن سبيل الله
عندما خرجت جيوش التنصير
عندما انفقوا الملاين بل البلايين على مواقع الفساد وقنوات الإباحية
عندما خرجوا بكل الآليات المعدات المحرمة دولية لتحريم عبادة الله في الأرض
عندما أصبح حال العرب والعجم يتوجب مقت الله سبحانه وتعالى
ماذا تنتظر الأرض من ربها الآن
الجواب عند الصادق المصدوق النبي محمد صلى الله عليه وسلم
حين قال (إن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم إلا بقايا من أهل الكتاب وقال إنما بعثتك لأبتليك وأبتلي بك وأنزلت عليك كتابا لا يغسله الماء تقرؤه نائما ويقظانا وإن الله أمرني أن أحرق قريشا فقلت يا رب إذن يثلغوا رأسي فيدعوه خبزة قال استخرجهم كما استخرجوك واغزهم نغزك وأنفق فسننفق عليك وابعث جيشا نبعث خمسة مثله وقاتل بمن أطاعك من عصاك )
إن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم (كما هو الحال الآن )
إلا بقايا من أهل الكتاب (كحال البقايا المستمسكين بدينهم الآن )
وقال إنما بعثتك لأبتليك وأبتلي بك
هذا ما ننتظر حينما كان هذا هو حال الأرض
لم ينزل الله عليها صاعقة من السماء
ولا زلازل من الأرض تهلكهم لأنهم أغضبوه
ولكن أرسل الله لها النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليعد الأرض إلى ربها والى رحمته وجنته
وهذا ما ننتظره الآن عودة منهاج النبوة إلى الأرض مرة أخرى
لأبتليك وأبتلي بك حتى يكون اختبار لأهل الأرض أجمعين
من منهم يتبع منهاج النبوة وينشر هذا الدين ويضحى بحياته كلها لرفع راية الإسلام ومن منهم سيحاربه ويصد عنه ومن منهم سيعرض عنه فلا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء
هذا ما تنظره الأرض من ربها
فاختر لنفسك
مع من تكون
إلا بقايا من أهل الكتاب (كحال البقايا المستمسكين بدينهم الآن )
وقال إنما بعثتك لأبتليك وأبتلي بك
هذا ما ننتظر حينما كان هذا هو حال الأرض
لم ينزل الله عليها صاعقة من السماء
ولا زلازل من الأرض تهلكهم لأنهم أغضبوه
ولكن أرسل الله لها النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليعد الأرض إلى ربها والى رحمته وجنته
وهذا ما ننتظره الآن عودة منهاج النبوة إلى الأرض مرة أخرى
لأبتليك وأبتلي بك حتى يكون اختبار لأهل الأرض أجمعين
من منهم يتبع منهاج النبوة وينشر هذا الدين ويضحى بحياته كلها لرفع راية الإسلام ومن منهم سيحاربه ويصد عنه ومن منهم سيعرض عنه فلا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء
هذا ما تنظره الأرض من ربها
فاختر لنفسك
مع من تكون
مع جند الله المنصورين
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ [الصافات : 173]
أم من أعداء الله المحسورين
المغلوبين
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ [الأنفال : 36]
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ [الأنفال : 36]
أم من السلبيين المعرضين المستبدلين
هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ [محمد : 38]
تعليق